الموضوع: حكايتك و المطر
عرض مشاركة واحدة
قديم 08/04/2008, 01:10 AM   #63
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ! مشاهدة المشاركة

ليتني لم أرفعه!

سودة أبكتني أحرفك .. !
لم أعدْ أريدُ التفكير بِـ الغدْ .. تعبتُ منهْ
ليتَ الزّمنَ يتوقفْ .. ليت ليت ليتْ!


أنتِ نعمة المطرْ ..

واقع لا مفرّ منه بياض!

لا أبكى الله لكِ عيناً في مكروه..


سأدون قصة وصولي إلى هنا عندما ألم شتات نفسي..

و لعلّ غيمة المطر (عبد العزيز الجرَّاح) أفصح مني لساناً في سرد قصة انضمامي لقطرات المطر

و ككل من سبقني إلى هنا لعبت الصدف دورها ببراعة و باركت مشيئة الله و أقداره خطاها...

أقصُّ أنا؟ أم تتولى المهمة بالنيابة عني يا (عبد العزيز الجرّاح) ؟؟





؟؟؟؟؟
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس