هي قضيّةُ الإغتصابْ
باسمِ الدّينِ .. فالرّجلُ باسم الدّينِ أقوى
و الرّجلُ باسمِ الدّينِ هو الأعلمُ و الأدرى
أرهقتنا .. هذه المعادلةُ يا سودة
فضيلة برغم بعدها عن تلك المجازرْ و عن تلك الحرب القذرة
لامستُ جروحًا فينا لم / لن تندملْ
تصدقينْ .. الكتابة في الجزائرِ آنذاك و حتى الآن
جريمة و جريمة لا تُغتفرْ .. ؛
تقول أحلام مستغانمي في شهادة في الكتابة [عندما تكون كاتباً جزائريًا كيف لك اليوم أن تجلس لتكتب شيئًا في أي موضوع كان دون أن تسند ظهرك الى قبر؟]
يحقّ لهم الاختباءْ خلفَ الدمّ و الحجرْ : )
سودة مروركِ .. ملائكيّ
أهلًا بِـ نوركِ