الغالية فتحية..
لعلنا نكون عند حسن الظن بشاعريتنا : )
فالأستاذ أحمد البصري باسل يسعد الخصم المغامر بنزوله الحلبة!
همسة..
فتحية!
كلما كان (الذوَّاقة) متمرسين مصطفين من النخبة..كلما كانت مهمة الطاهي أكثر صعوبة..
و أنتم أيها الإملائيون / المطريون نخبة الذواَّقة!