مَسَائِكُمْ / صَبَاحُكُمْ { أكَاليلُ نَرْجِسْ ..
بـ ِ شَتَتْ كَانَ هَذا المُعرّفْ .!
أتَعْلَمُونَ لِمَاذاَ يَا رِفَاقْ ؟ !
لأنّهُ فِيْ ضَوْضَاءِ المُلتَقياتْ عَائِمْ ’ قَلم ٌ يبْحَثُ عَنِ { الثّنَاءَ إنْ كانَ يسْتَحِقّهُ
وَعن ِ النقْدِ البنّاءِ إنْ كانْ لاَ يُجِيدُ
[ لُغَةُ الضّادْ ] ...!
لكنّ المُلتقياتْ التيْ كُنتُ أُحلّقُ فِيْهَا كانتْ بَعَيدة ٌ كُلّ البُعْدِ عَمّا أرَادهُ مُعَرّفيْ !!
فَ غلّفتُ قَلمِيْ ب ِ الصّمّتِ حَتّىَ رَأيْتُ سَحاباً مُتَرَاكِمَاً فَ تَبِعْتُهُ حَتّىَ إرْتَوَيّتُ مِنْ غَدَقِكُمْ ..!
كُلّ
السُّهَىَ أمَلْ أنْ تَجِدُ مَا تَصّبُوا نَفْسُهَا إِلَيْه ِ ...!!
عُذّرَاً ل ِ فوْضَايَ الْعَارِمَة ُ هُنَا !!
وَدامَ مُعَرّفْ
الَمَنَالْ..! ب ِ هَنَاءَ
إِحْتِرَامِيْ لَكُمْ