29/03/2008, 02:59 AM
|
#15
|
في رُوحِ المطَرْ .. }
|
و رَكضتُ خَلفَ الآهِ
..ظَناً ..
أنًَّ في الحُبِّ الشِّفاءْ
و جَلستُ بَعدَ هَزيمتي
يَقتاتُ مِن عَصبي
..المساءْ..*
وآهـ من المساء
ليته يتسع لكل الهزائم \لكل هموم
ننفضها- خارج أسوار البوح- في الفضاء
,
لكن الرياح تأبى إلى أن تعيدها إلينا!!
فتعود ..مشبعةً برائحة الليل!!
و الحنين ..لأشياء لم نلق لها بالاً مذ سنين!
,
كالبوح الصادق كلماتكَ رائعة
شكراً لحرفكَ فراس
|
|
|
|
|