الجمال و أنتِ خلّانْ ،!
كيفَ لـ اللّغةِ أن تحتوي هذا الكمّ من الشّعرْ؟
و ماذا بوسعيْ أن أقولْ ،
اللُّغَة هُنا فخمةٌ جدّاً .. قادرةٌ على سلبِ اللبّ من لبّه
سودة الكنوي
مُنذُ بدأتُ القراءةَ لكِ.. أدركتُ أن الشّعرَ لا يزالُ بخيرْ
و ما هذا إلّا تأكيدٌ على ذلكْ،
أنتِ بيننا و هذا يكفي لِـ الفرحْ
شُكرًا لِـ الإهداءِ .. و شُكرًا لأنّكِ بيننا
|
التعديل الأخير تم بواسطة ليلى العيسى ; 14/03/2008 الساعة 11:19 PM.
|