اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!
تمنّيتُ يومًا ألا أقرأ لكِ يا علياءْ
كَيْ أبعدَ البُكاءَ عنّي ،!
و لكنني أعودْ أقرأ .. أتقرفصُ حولي و أبكيْ،!
مَا الذِي تفعلينهُ يا علياءْ ؟
أنتِ هُنا ... يجعلني أبكيْ لِـ نصّكْ و أحتضنكِ فرحًا لِـ وجودكِ
|
بياض
ألم تخبركِ العصفورة أن هناك أمل يلوح في الأفق!
لعله خير،،، لعله خير ،،
شكرا للمطر أنكِ هنا