عرض مشاركة واحدة
قديم 17/02/2008, 04:27 PM   #9
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح مشاهدة المشاركة
اللّهم بـ اسمكَ نستهل الكلم

آل المطر، لِتكنْ أوقاتكم كما يشتهِي لِلفَرح أن يدوزنهَا

اليوم مارتِ السماءُ فَأمطرت، ترتعش الذائقة لفرط جماليات الأحرف خاصّتهما.
هو ذا المطر يهطل غزيرًا و بشكلٍ مختلف، كون الآتيتان إلينا مستفردتين بأناقة اللغة وَ جمال المعنى وَ الإبداع المهرق من فكريهما.

المطر اليوم، هجر جميعَ الأراضي لِيستوطن الإملاءات و يغرقنا بمعينِ حضورهما.
كيف لا و زلال الحرف ينيخ بين أناملهما، و يندلق ليروي الذائقة الظمأى.

إنهما الشاعرتين وَ الكاتبتين وَ الصديقتين / سود الكنوي وَ خلود الحسّاني ، (دعوتهما للمطر فهطلا قبولا) و من لا يعرفهما :

شاعرة الأوركيد / سودة الكنوي :
o شاعرة تكتب الشعر الفصيح.
o حصلت على المركز الأول في مسابقة "أجمل ما قيل في اليوم الوطني" في عام 1425هـ عن أوبريت بعنوان "فجر أضاء لأمة التوحيد".
o حصلت على المركز الأول في مجال الشعر في مسابقة "حملة التضامن الوطني ضد الإرهاب" التي فعلتها جامعة أم القرى في عام 1425-1426هـ.
o حصلت على المركز الأول في مسابقة "مواهب على الطريق" التي نظمها النادي الثقافي بوكالة عمادة شؤون الطالبات تحكيم سعادة الشاعر د. محمد بن علي الكعبي العمري.
o حصلت على المركز الثالث في المسابقة الشعرية من خلال الأسبوع الثقافي و العلمي السادس لجامعات و مؤسسات التعليم العالي في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية و المنعقد في جامعة الإمارات العربية المتحدة بمشاركة 22جامعة و مؤسسة تعليم عالي من جميع دول مجلس التعاون.
o كتبت كلمات الأوبريت الخاص بحفل خريجات الجامعة برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة صيتة بنت عبد الله بن عبد العزيز آل سعود.
o لها ديوان قيد الطبع بعنوان "قرأتُ في عيون الأوركيد".
o لها ديوان مخطوط بعنوان (عندما يترنح الحب).

o إضافة إلى الكثير من الأنشطة والمشاركات والجوائز الأدبية داخل المملكة وخارجها، كما إنها حاصلة على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية و آدابها.


ختاما أهلًا بكما وَ شكرًا قبولكما الدعوة ..!
آل المطر فـ لتهطلوا لهما ترحيبًا



تحيتهم فيها سلام

السلام على من اتبع الهدى

بكم سعدنا يا آل المطر

مشى إليكم خجلي يخاصره جذلي

و زاحما بمنكبيهما الشكر الذي يفي بحق الشكر

فماذا عساي أن أقول و كيف لي أن أعبر عن عظيم

امتناني لقلوب توافدت للترحيب و أنزلتنا منزلا على الرحب و السعة

و هذا ديدن قوم تمليهم زخات المطر بايقاعات تساقطها

فيكتبون أجمل ما قد يسطر عن الإبداع

و العطاء و الجمال و الكرم الفياض

و أخص بالشكر الجزيل الأستاذ الشاعر الخلوق:

عبد العزيز الجراح أن رآنا أهلا للدعوة

إلى دياركم الغناء و ربيعكم الماطر أولا

و على كرم الاحتفاء ثانيا...

و لا غرابة فالأخ عبد العزيز

معروف بإبداعه الشعري و خلقه الرفيع

و أنتم كذلك...

خالص ودي و تقديري.
.
سودة الكنوي غير متواجد حالياً