عبد العزيز الجراح
أيها الرَّذاذ الماطرُ بهاءً وشذًى ،،
لِـ كلماتك الزَّاهرة وَقعُها الذي ليس يخفى ولا يُنسَى ،
ولِـ ترحيبك المُلفِت كلُّ التقدير ..
و لِـ هذه الحفاوة دلالة واحدة ..
أنَّني في المكان الصحيح ،،
وأنني على الغيمة الماطرة ،
فـ شكرا ألفًا لك يا فاضل ،
تحاياي .