بياض ...
ويا لبياض تلك القطعة الأنا فيكِ
وكم تنهكني أنايَّ ...
ويهلكنا الرقص
ذاك النص الذي لا نكتبه
وإنما نرتجف فتخرج صورا تعري الحال وتسبق اللغة شعرا وشعورا
جميلة هذي الرقصات الطينية
وجميلة أكثر تيك الروح التي تحرك ذا ال ( طين ) المُتعِب
سلمتِ
وروحك البيضاء