لَوْ
التِي طالمَا صحبتني طِيلَةَ حَيَاتِيْ ، و التي لازالتْ تُمارسُ الاعتكافَ فِيْ محاريبِ الجملِ خاصّتِيْ
نحنُ لا نعيشُ إلّا بمقدارِ مَا قُدِّرَ لَنَا و برغمِ ذلكْ أستمتعُ فِيْ كلِّ ثانيةٍ تمرُ بـ كثيرِ لو / ليتْ ،!
ههْ
مُشْبعةٌ بـ السُّخْرِيَةِ اليومْ ، بـ الأشياءِ التِيْ لا يجبُ أنْ تتمركزَ فِيْ أيَّةِ بُقْعةٍ مِنْ البالْ .. و برغمِ ذلكْ أُجازِفُ بـ الوقتْ ،!
....
...
..
لَوْ لِيْ مِنَ العُمْرِ معكَ محضُ [ثانيةٍ]
لارتكبتُ الجنونَ و قلتُ [أُحِبُّكْ] .. وَ أختَفِيْ ،!
و لـ اكتفيتُ بذلكْ و إنْ لَمْ تكتفِ أنتَ : )