أريد...ولكن..!
هموم كمثاقل الليل الطويل، تتفانى في تعذيبي، وتتلون في القسوة على وجعي،فتتركني جزر السباع، حي الشهيق ميت الأوصال..!
أقف متلدداً حائراً، وأمضي في دربي لا ألوي على شيء... جرح كبير –أحسه- ينخر عظام صدري، وشبح مظلم أحس بخطواته الثقيلة،كأن دبيبها دبابيس تتقافز على قلبي، فينتابني شعور بالملل، والضجر يمثل أمامي ثوباً يدثرني، فأرمي كل شيء دبر أذني، وخلف ظهري.....و أنهض من مجثمي، ومكان جثوتي، متثاقل الخطو، لقس النفس، وحنيني إليك ...يتصاعد...فتزايلني النفس، وتنازعني همتي...ولكنها الحياة تفترنا عن النشاط، و تثبطنا عن المضي قدماً في طريق رسمناه ، فأدع الشيء الكثير، وكأن هذه الحياة، تتلذذ بتعذيبنا، وتتركنا حيارى تائهين،نداعب الآمال بنواعس الآمال...! كأني دمية يتلعب بها طفل غر....يلهو بها تارة ويتركها للعبث تارة أخرى...! حيرة عجيبة....لا أجد لها دواءً، ولا سبباً.....! هكذا أجدني....! أريد أن أكتب..........! |
كل كلمه هنا بمقدار الصدق
الالم الذى تحويه عانقت كل نبض للحرف حد الاختناق اخى القدير / عبدالرحمن اعجز حقيقه عن وصف الروعه هنا فالمعذره اجمل التحايا |
عبدالرحمن الجميعان أزدانت جدائل الغيم بحرفك الراقي وإحساسك الجامح.. تحيتي الأنقى وكل عام وأنت بخير |
أستاذي ... تقف أبجديتي عاجزة أمام حرف أديباً كأنت. رائع كعادتك دائماً... سيدي ... شخصياً أنتظر منك وأنت الكاتب / الناقد الكثير... لذا، نطمع منك بـ عطاءٍ أكبر... كل عامٍ وأنت إلى الله أقرب ... تحيتي و تقديري |
. . . عبدالرحمن،، لقد شرفت جدائل الغيم باطلالتك أيها الغائب الحاضر.. كل عام وانت بخير سيد الكلمة.. تحيتي الامجاد |
اقتباس:
فشكراً لكل حرف كتبتيه هنا! |
اقتباس:
كل الشكر موصول إليك.. بل ازدانت الكلمات بوقوفك العاطر..تحيتي إليك |
الساعة الآن 04:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها