كانت هناكــ ...
(( كيبوردية عابرة )) لم يعد الوجدان مهماً فهذا العصر أو ذلكـ القارئ بات بلا أجنحة يجد صعوبة في الرفرفة لا يريد أكثر من حزنه أو أصبح أكثر هروباً منه . **** ذات ليلة أحادية السهر راودتني فكرة قديمة تصلح للغزل وكتابة الأنثى كما كنت أحلمها .. ***** أغريقة تلكـ الفتاة تاريخ من النساء هي جسدها يتحدث بلغة الصهيل القوية وشعرها حكاية أخرى فهو من علم النساء الغيبة والغيرة و حرض على قتل الرجال بشدة و كلامها في غاية الصعوبة لايعترف بالجمل المجردة بين التساؤل والأسئلة كان يأتي بدوزنة عالية / متعالية لدرجة أنه يصعب الرد في حضرته فهي تاريخ من النساء وقبائل من النور و كأنها آتية ماقبل الميلاد ***** لا أجيد كتاية الغزل فهي من أصعب الألم و اجمله وأنا بين مطرقة الدنيا و سنديان أضلعي احس بهيجان المسامير و وخزها المستمر فلا أتنفس بسهولة ... ***** |
. . . لم تكن أحرفك هنا ...عابرة!! بل ستعلقُ في ذهن كل من سيمر من هنا:) حسين،، سرّني هطولك تحيتي الامجاد |
حسين ... كيبوردية ماطرة / عاطرة ... لا يكتبها إلا من يمتلك لغتك وحرفك. أبهجتني بحضورك ... شكراً لك جداً... الوّد و الورد ... |
. . . حسين ما زاد من حلاوتها هي إنسكابها مباشرة من تلك القمة التي تقبع أعماقك وتدفقها لتتخلق أحرفاً وكلمات : كانت طازجة شهية لذيذة سلمتَ و دمت و كل عام وانت بألف خير :) |
حسين آل صمع .. جميلة تلك الأنثى التي وهبتنا حرفا يزهو بها .. سعيدة بقرآءتك .. دمت بخير |
الفاضل حسين...
أهلاً بك من جديد... رغم أنها كيبوردية إلا انها ممتلئة بالصدق والجمال تحيتي |
اخى القدير / حسين رائعه بقدر عدد المرات التى دخلت بها الى هنا وابكم جمال حرفك حرف ارد ان يسكن هذه المتصفحه عساك عالقوه لاخلا ولاعدم جل تقديري واحترامى |
اقتباس:
أرى كل مقطع من قصيدة , حكمة , ورمز للقارئ أبدعت محبتي لك وتقبل مروري |
اقتباس:
وسرني حضوركـ شكراً بقدر تاخري عن الحضور مبهجة كعادتكـ اخوتي وامتناني |
اقتباس:
المطر والياسمين عبدالعزيز مذ التقيتكـ هناكـ وحبكت في إزدياد لكـ شكراً وحباً يا غيم |
الساعة الآن 05:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها