في الأمنيات النافقات!
في الأمنيات النافقات
وقفت أشترف… الكآبة فعددتهن على بساط الموت يعزفن الرتابة وطقوسهن ككل من يسعى لهجر ٍ … لا يرتل ارتيابه وعجبت منهن كيف يمتن والقلب الذي قد شقهن يعيش معتمرا شبابه ….. هل حان وقت رحيلكن ..؟ سألتهن ….! ورفضن تقديم الإجابة نظرت إلي أعزهن بروْع من يرث الحرابة … شهقت وقالت: من غمام الهم من يحمي ترابه ..؟! ومن الجراح المعطِبات يخبيء الروح المُذابة .. من يرتمي في عتم خيبات اللقاء فلن يرى إلا اغترابه ! هاقد ُمطرنا …. بالغياب مقامهُ يرثي سرابه مازلت تعجب من موات ضمنا ….. فيم الغرابه ..؟ |
رتابة الموقف ، و كآبة الحزن ، و انثيالاتُ البوح ترتشف جميعًا مساحات الموتِ المشرعةِ ! سُعاد .. اقتلعني الحزن هنا ! / إيمَان |
وعجبت منهن
كيف يمتن والقلب الذي قد شقهن يعيش معتمرا شبابه ….. نص رقيق وأنيق وخفيف لكن ألا ترين أن هنا خللا عروضيا؟؟ ربما لا يوجد لكن أذني الموسيقية استثقلته |
اقتباس:
|
اقتباس:
من كسوره المضاعفة فعدليه لي إن أحببت:rose: |
|
فيم الغرابة!؟
لم تعد هناك غرابة في الأمر ولكنه لا زال الأمر الأصعب فكم رحلت أمانينا ودفناها ، وصدقًا لم تعد هناك غرابة! بورك الحرف الجميل شاعرتنا الفاضلة كل التقدير... مرَّت عليّ أماني الماضي كما مرت سحابهْ كما يمرُّ مسافرٌ والدربُ لا يرجو إيابهْ فذهبت للشعر المضوع بالحنين وطالما أغلقت بابهْ فقال مالك صامتًا! فالحزن داؤك يا شقي والحزنُ تشفيه الكتابهْ |
اقتباس:
سرني المرور سرك الله بفردوسه :rose: |
سعاد ، لا غرابة أن يكون الجمال رفيق حرفك أينما حللتِ .. شكرًا بحجم العطاء .. تحاياي |
اقتباس:
سعيدة بمرورك غالية flwr3 |
الساعة الآن 10:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها