إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   منابرٌ فوق السحاب (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   أيها الماطــرون : هيا بنا نختلف ..! (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=2814)

ابتسام آل سليمان 09/10/2009 09:35 AM

أيها الماطــرون : هيا بنا نختلف ..!
 
لطالما نحتتْ هذي العبارة في أفهامنا و العقول : [ اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ) , وطالما مضت قوافل المنظرين في تأصيل آداب الاختلاف بين البشر , لا كي توحد الآراء تحت سقف واحد , فهيهات و هيهات ..! { ولا يَزَالـُونَ مُخْتَلِفين } بل سعيا منها أن تسبر غوره و كنهه و مدى تأثيره على العلاقات و محاولة منها كي تردم الفجوة لا أن تزيدها اتساعها ..!
وعلى مر الدهور عبرت شهرة بعض الآراء في الاختلاف البسيطة حتى أصبحت منهاجا يعمل به في غيرما جانب ..! وبصرف النظر عن جدواها سلبا أو إيجابا إلا أن صيعتها ذائع ..! ومنها :
"إ نني مختلف معك الى حد التناقض
لكني مستعد لأن أدفع حياتي ثمنا لأن تقول رأيك في حرية تامّة


تشي جيفارا"

وذا رأي بوش :
" من لم يكن معنا فهو ضدنا "


فيا أيها الماطرون :
/ ما هي فلسفتكم في اختلاف الآراء ؟؟!
/ هل يمكن في نظركم أن نبقي على المودة مع اختلاف الرأي و أن تتحول هذي المقولة : من ليس معي فهو ضدي " إلى : " من ليس معي رأيا فسيبقى معي و إن كان رأيه ضدي ؟؟!
/ يقول جلاسكو : " لابد أحياناً من لزوم الصمت ليسمعنا الآخرون " أين نحن من هذا ؟؟!ثم برأيكم لمَ البعض يحاول تكميم الأفواه حين إبداء رأيه , موقنا أن رأيه صوابا لا خطأ فيه و رأي سواه خطأ لا صواب فيه ؟؟؟!!
إني بانتظاركم:coffee: ...{ فيا أصدقاء الحرف و الفكر هيا بنا نختلف!!!} flwr2flwr2 ...!!!





إيمان بنت عبد الله 09/10/2009 10:40 PM



مرحبًا و وِّدا وحي ..



سياستي : الإختلاف لا يعني الخلاف .


و لكل شخصٍ رأيه ، و إختلافنا لا يعني العداء .


نحن .. نحتاج إلى ثقافة الحوار ، أكثر من احتياجنا للماء ، فكم بتنا [ نقاطع ] بعضنا ، لأجل رأي قيل و انتهى !



/



إيمَان

ريم عبد الرحمن 10/10/2009 01:13 AM

السلام عليكم والرحمة والإكرام

موضوع جميل جداً , غاليتي وحي


سأعود قريبا بإذن الله

مودتي

ابتسام آل سليمان 10/10/2009 03:13 PM

اقتباس:

مرحبًا و وِّدا وحي ..
لكـ مثلها بل وتزيد!

اقتباس:

سياستي : الإختلاف لا يعني الخلاف .
و لكل شخصٍ رأيه ، و إختلافنا لا يعني العداء .
أي نعم, اختصرت الكثير يا رواسن الكلم
نختلف و لكن لا نتعادى و نتخالف !!
وليس معنى أن أؤمن برأي أو فكرة أن أدعو الجميع للاقتناع بها كما أنا فالأيام كفيلة بإقناعهم أو إقناعي !!

اقتباس:

نحن .. نحتاج إلى ثقافة الحوار ، أكثر من احتياجنا للماء ، فكم بتنا [ نقاطع ] بعضنا ، لأجل رأي قيل و انتهى !



/



إيمَان
هو ذاك يا إيمان الرائعة ...
ممتنة أنا لعبورك الفينان..

ريم عبد الرحمن 11/10/2009 12:14 PM

صباحك سكر يا وحي

أعتقد أن الخلاف بوجهات النظر لا يفسد للود قضية
علينا أن نفصل وبجدار ناري بين احترامنا للآخرين وبين اختلاف توجهاتنا وأفكارنا وآرائنا أيضاً
والاختلاف في الرأي هو أساس الحوار والمحفز الجميل له ، على أن يكون الهدف من الحوار هو الوصول الى نقطة التقاء بمرونة المتحاوين وليس تشبثهم بالرأي أو محاولة قمع الرأي الاخر
وهنا بكل صدق تكمن المشكلة الحقيقة يا وحي..
بأنه للأسف لا يمتلك الكثيرين ثقافة الحوار ويكون هدفهم في أي حوار هو إقصاء الاخر وتهميشه ونفيه من خلال روح عدائيه وبعد عن المنطق
فلكل منا أبعاده الدينيه و الفكرية و الفلسفية وعلى كل منا احترام الآخرين وأبعادهم الشخصية مادامت لا تتنافى مع حريات الآخرين ومع خط الذوق العام.
كم نحتاج للارتقاء بالاداء الفكري على جميع الاصعدة
كم نحتاج إلى اليقين بأن رأي الآخر هو خطأ يحتمل الصواب وأن رأينا صواب يحتمل الخطأ

وأؤكد على نقطه هامة جداً وهي

فهم قصد الآخرين بحسن نية .

هناك من تحاورينه وهو أصلا يقتات على فكرة معلبة ، زرعها الآخرون في رأسه , فتبناها وفي جعتبه الكثير من التخيلات والأوهام، وهذا النوع غالبا ما يكون جاهلاً , و يخاف من حرية الرأي في كل شيء, أو بالأحرى ليس في الرأي فقط ، بكل في كل أنواعها

وسبب خوفه منها ليس لأن الحرية مثلا قد تسبب فوضى, بل لأنه أجبن من أن يتحمل مسؤولية ذاته وأفكاره وتصرفاته وقناعاته ...

أختي الكريمة
إن الأوهام والأحقاد المبالغ فيها ، والسعي أحياناً إلى إزالة الآخر كليا أو إبادته, أصبحت هي الطريقة الفعالة في أيامنا هذه من أجل قطع الطريق على المختلفين معهم .


بالنسبة لي شخصياً
فأنا في حالة في تمرد دائمة على تكميم الأفواه ,, أحترم اختلاف الآخرين وتوجهاتهم في حال كونها مخالفة لما أنا عليه
وأتجاهل كل ما يسبب إنهاء الود أو التعكير على الأجواء ,,




وحي
سبحان من منحك هذا الفكر والتوجه في طرح النقاشات والمواضيع

مودتي لك يا أختاه و :flower2:

ابتسام آل سليمان 12/10/2009 05:34 PM

اقتباس:


صباحك سكر يا وحي
و مساؤك الشهد ريم
اقتباس:


أعتقد أن الخلاف بوجهات النظر لا يفسد للود قضية
نعم يا ريم بدليل أنه وجد الاختلاف بأحكام الشرع الفرعية بين الصحابة و التابعين (رضي الله عن الجميع ) و ما زال الود قائما بينهم , و لا ننى في هذا قصة أحد الأئمة الأربعة الذي كان يتردد على من يخالفه في الرأي و أخبره بأن هذا ليس كفيلا بإزالة الود .

اقتباس:

علينا أن نفصل وبجدار ناري بين احترامنا للآخرين وبين اختلاف توجهاتنا وأفكارنا وآرائنا أيضاً
وهذا عين الصواب فاختلاف الرأي ليس مسوغا لإلغاء الآخرين و إلغاء احترامهم وكينونية آرائهم ,بصرف النظر عن مواقفتها لما نعتقد أو تعارضها مع ما نؤمن به .

اقتباس:

والاختلاف في الرأي هو أساس الحوار والمحفز الجميل له ، على أن يكون الهدف من الحوار هو الوصول الى نقطة التقاء بمرونة المتحاوين وليس تشبثهم بالرأي أو محاولة قمع الرأي الاخر
أنه للأسف لا يمتلك الكثيرين ثقافة الحوار ويكون هدفهم في أي حوار هو إقصاء الاخر وتهميشه ونفيه من خلال روح عدائيه وبعد عن المنطق
أي نعم يا ريم أتفق معك في أن الاختلاف في الرأي هو أساس الحوار و المحفز الجميل له .
و لكني لا أرى دائما أن يكون الهدف من الحوار هو الوصول لنقطة التقاء ..!!
مرونة المتحاورين دعامة بل ركيزة لايقوم الحوار بدونها و إلا كان أشبه بالخصومة أو كمن ينفخ في الرماد .
التعصب للرأي و التشبث به مزلق خطير , يوحي بطغيان الهوى و الانقياد لداعي الأنا التي قد تتعاظم للنرجسية ومنها لجنون العظمة الفكري ..!!
أما محاولة قمع الطرف الآخر فهي حيلة من لا حيلة له من نقص العقل ..!! وهي كذلك أشبه بفقاعة ,سرعان ما تزول مع الأيام و لاننسى محاولة الكفر في هذا من يوم :
(حرقوه وانصروا آلهتكم )
ومن يوم:
((قال آمنتم له قبل أن آذن لكم إنه لكبيركم الذي علمكم السحر ..فلسوف تعلمون لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم أجمعين))

وغيرها ...
ريم :
أكتفي بهذا القدر و أعود بإذنه غدا لاستكمال الحوار , وإلى حينه كوني بخير!!!:)

ابتسام آل سليمان 13/10/2009 09:51 AM

اقتباس:


فلكل منا أبعاده الدينيه و الفكرية و الفلسفية وعلى كل منا احترام الآخرين وأبعادهم الشخصية مادامت لا تتنافى مع حريات الآخرين ومع خط الذوق العام.
يذكر الدكتور , محمود سفر :
قول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: {ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين}.
لقد اقتضى الله أن يخلق الناس جميعاً مختلفين،والاختلاف أمر طبيعي يقرره القرآن والعقل والتاريخ أيضا ،وهذا الاختلاف هو من ثوابت نظام الخلق وقانون يعيش في دائرته جميع المخلوقات الكونية فلذا من الطبيعي أن نجد الناس مختلفين في افكارهم وسلوكياتهم وعاداتهم وعلينا قبول الآخر الذي يختلف عنا وليس محاولة استنساخه فكريا اذ انها محاولة خاسرة فقد خلق الله الناس مختلفين لحكمة وعبرة.
إننا في رفضنا لهذا المختلف عنا نكرس لدى ذواتنا فكرة صوابنا وخطئه وهذا ليس صحيحاً ولا يمكن قبول تخطئة الآخر لأنه لا يشبهنا اذ لا يوجد إثبات أنا على صواب في آرائنا وتوجهاتنا تجاه قضية ما.اللهم إلا حب العدل وبغض الجور أو الحب في لله والبغض في لله
وتظهر شخصية الانسان بما بنيت عليه افكاره من حواره مع المختلف عنه "

اقتباس:

كم نحتاج للارتقاء بالاداء الفكري على جميع الاصعدة
كم نحتاج إلى اليقين بأن رأي الآخر هو خطأ يحتمل الصواب وأن رأينا صواب يحتمل الخطأ



هو ذاك ياريم , الارتقاء الفكري في أدب الاختلاف و الحوار
و سأورد بعضا من أدب هذا الارتقاء والتي ذُكرتْ في أدب الاختلاف .. بتصرف
"

إن طبيعة الاختلاف تفرض آدابه فقد يكون علمياً وقد يكون فكرياً وقد يكون اجتماعياً.. ولكل واحد من هذه الاختلافات أدبه الخاص به. وقد قسَّمت هذه الآداب إلى ثلاثة أقسام:

أولاً: الآداب الأخلاقية:

وتوجد لها مجموعة من الضوابط الأخلاقية التي لابد من مراعاتها مثل (احترام الطرف الآخر بمعنى عدم احتقاره باللفظ او التعابير الحركية، حسن الظن بالآخر، عدم غيبة الآخر وتتبع عيوبه وعوراته؟، عدم تصيد عورات الآخر).

ثانياً: الآداب العلمية:

وتشمل وجوب معرفة أطراف الحوار بالقضية محور النقاش وتمتعهم بالقدرة على ابداء الرأي وحب البحث عن الحقيقة كأسلوب علمي للحكم على الآخر.
ولا بد من تكافؤ أطراف الحوار وقد صدق الشافعي رحمه الله: (ما جادلت عالماً إلا وغلبته، وما جادلني جاهل إلا غلبني!). و الشافعي يشير إلى أن هناك صنف من الناس لايجيدون أدب الأختلاف ومتعصبي الرأي ولايتيحوا للطرف الأخر أن يقول رأيه تحجرا وتشاغبا دون الآداب والالتزام بالموضوعية وإنصاف الرأي الآخر بالابتعاد عن "حب الذات وصنمية الفكر والأشخاص".ولذلك ربما تكون الغلبة لهم ولكن ليس احقاق للحق وابطال الباطل


ثالثاً: الآداب الاجتماعية:


لابد من مراعاة أمور عدة مثل: (التكيّف مع الرأي الآخر وقبول الاختلاف ،عدم إسقاط الآخر اجتماعياً، الاعتراف بحق إبداء الرأي).
إننا نعلم اولادنا ونلقينهم آداب الاكل والشرب والنوم..الخ وذلك حسب تعاليم ديننا لكننا ابداً لم نعلمهم اداب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في الحوار وتأدبه في اللفظ.
إن أدب الحوار مهارة يجب ان نحرص على ان يكتسبها الاطفال الذين سيصبحون شبابا يمثلون سواعد مجتمعهم.. هل يؤمن شبابنا اليوم بمقولة الامام الشافعي (ما كلمت أحداً قطّ إلا أحببت أن يُوفّق ويُسدّد ويُعان، وتكون عليه رعاية الله وحفظه.وما ناظرني أحد الادعوت الله ُ!أن يَظَهَرَِ الحجّةُ على لسانه أو لساني).


ابتسام آل سليمان 13/10/2009 10:03 AM

اقتباس:

وأؤكد على نقطه هامة جداً وهي

فهم قصد الآخرين بحسن نية .


بلى ريم , هي من الأهمية بمكان
حين لا نفهم قصد الآخرين بحسن نية و نلتمس لهم العذر فإننا نزيد الطين بلة و المرض علة وعندها سندخل في متاهات لا تنتهي من سوء الفهم و الذي بدوره يحصد آداب الحوار و الاختلاف فلا يبقي و لا يذر.
وقد ورد في أصول الحوار وآدابه في الإسلام:
"


إن مشكلة سوء الفهم أو التفاهم واحدة من القضايا المهمة التي نعيشها سواء على الصعيد الفكري او الاجتماعي وما تشهده ساحات الحوار من إفراز عدائي هو دليل على سوء الفهم فنحن لا نستطيع أن نحترم من نختلف معه ولا حتى نقبل وجوده، من هنا فاننا نشهد حالة الجفاء وعدم التواصل لبعضنا البعض على الصعيد الفكري، وتحيط بنا عدم الثقة في التعامل مع الآخر، كما أننا استسهلنا توزيع التهم ،وقد تورطنا في محاولة إقصاء الآخر، وقولبته ضمن الممنوع او المختلف الشاذ.ونجد هذا الصنف تسلطى يفرض الحوار بنفوذه أحيانا دون تقوى من الله


والسؤال لماذا نسيء فهم الآخر؟


جزء من تفسير هذه المشكلة يعود بنا الى نظام التربية المعتمد على السلطة الابوية .
ان الطفل الذي يقمع رأيه ولا تحترم رغبته لا يمكن ان يوجد لديه متسع لتفهم وجهة النظر المخالفة لوجهة نظره.وألا يربي على الخلاف في الرأي ,ويجب أن يتاح له فرصة أن يقول رأيه دون حجرا أو وصاية حتى وان كانت مخالفة ثم نقنعه بالصواب
نحن نسيء الفهم لاننا اصلاً لم نتعرف الى الآخر وربما اشكل علينا التعرف عليه ً او اننا قرأناه بشكل خاطئ.
إذن فنحن المسؤولون عن سوء الفهم وسوء التربية سوء الاختلاف ومخالفة أداب الحوار
"
ولي عودة بإذن ربي و ربك :):coffee:flwr1

ريم عبد الرحمن 14/10/2009 11:27 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحي (المشاركة 49508)




هل يؤمن شبابنا اليوم بمقولة الامام الشافعي (ما كلمت أحداً قطّ إلا أحببت أن يُوفّق ويُسدّد ويُعان، وتكون عليه رعاية الله وحفظه.وما ناظرني أحد الادعوت الله ُ!أن يَظَهَرَِ الحجّةُ على لسانه أو لساني).



صباحك نور وإيمان غاليتي وحي

قاعدة ذهبية ورائعة ,
بالنسبة لي شخصياً , أتبناها وتتوافق مع شخصيتي تماماً


لكن وبكل صدق أقول , مع تباين الأفكار والتوجهات يظهر لنا من يفهم تلك القاعدة على

أنها تملق , وخداع , وأنها لحاجة في نفس صاحبها ..
سبحان الله ,, ولله في خلقه شؤون
يبقى الأهم هو أن يستوي العمل في السرِّ والعلانية في الباطن والظاهر ,


مودتي
ومتابعة معك بإذن الله

ابتسام آل سليمان 16/10/2009 09:30 AM

اقتباس:


هناك من تحاورينه وهو أصلا يقتات على فكرة معلبة ، زرعها الآخرون في رأسه , فتبناها وفي جعتبه الكثير من التخيلات والأوهام، وهذا النوع غالبا ما يكون جاهلاً , و يخاف من حرية الرأي في كل شيء, أو بالأحرى ليس في الرأي فقط ، بكل في كل أنواعها

وسبب خوفه منها ليس لأن الحرية مثلا قد تسبب فوضى, بل لأنه أجبن من أن يتحمل مسؤولية ذاته وأفكاره وتصرفاته وقناعاته ...

سلاما و بسمة
صباحكم رضا و حبور
أيتها الرئعة :
أن نقتات على زاد عقول سوانا دون أن يكون لنا استقلالية رأي و كينونيته و لانكون من أصحاب التغذية الذاتية , فهذا شرخ و أي شرخ في بناء الشخصية !!! إنه يحيل عقولنا كلؤلؤة متقوقعة في صدفة و لا تخرج منها إلا إذا كسرت الصدفة!!!
و بالمنسابة ياريم :
هل هناك حرية في الرأي على إطلاقها هكذا أو بالأصح حرية في التعبير ؟؟؟!
:):coffee:flwr1flwr2



الساعة الآن 11:00 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها