أَنَا .. نِيَّةٌ ،!
لَسْتُ إلَّا كَوْمَة (أنَا) .. ،! مُبَعْثَرَة عَلَى أرْصِفَةِ الكَلَمْ كَانَ أنْ .. كُنتُ مُفْرِطَةً بِالأنانيَّـة فَكتبتنيْ .. ،! بـ قصائدٍ .. لَمْ تكتملْ..... كَـ فِكْرَة ،! فَقَطْ : لأجْمَعَنِيْ .. بعدما بعثرتَنيْ : ) |
هه! أحدهمْ سيضحكُ ملءَ شدقيـهْ ...*
ح ـبيبيْ لا أَحَدَ يُشْبِههُ يُوسفيُّ المَلامِحْ ،، حَاتِميُّ العِشْقِ ملائِكيُّ التبّسمْ ! كَفِيلةٌ مزاياهُ بـ أن أقتله! فـ أتسلّبْ و أترمَّلْ ،! * أرأيتَ كيفَ أحببتكَ ،!؟ يُوسُفيُّ الملامحْ .. :) |
لا تصدقوني .. هُوَ أقلُّ من أن يكونَ ع ا د ي ا
رَجُلْ غَيرْ .. عَادِيْ ! أبحثُ عنكَ فِي معطفِ الكلماتْ ما بينَ الثقوبْ / الجيوبْ فلا أجدكَ إلَّا منحصرًا بين أقفاصِ صدري ! |
[الحُبُّ] ،!
هُوَ أن تَشْعُرَ بِهِ دُونَ إدْراكِ ماهيته!!! نَحَروهْ من أولهِ إلى أَقْصى مُنتهَاهْ بـ تُهْمَةِ لا شرعيَّتِهِ! فَمارَسُوهُ عَهْرًا وَ مَارَسْتُهُ شِعْرًا!! |
أفضلُ الأشياءِ .. أنكَ كنتُ مُلْهِمًا ،!
تَوْطِئَة تَتَبَوتَقُ دَاخِلَ جَسَدِي ... أُنْثَى! تَعبَثُ بِكَامِلِ أَشْلاءِي .. تَحْرِقُنِي ..تحيلني رمادًا تدُسُ السمومَ .. في شراييني ..ليلعقها / عقلي / [مَوْلِجٌ] أَبْحَثُ ..فيَّ .. عَنْ مولِجٍ .. يُدخِلُنِي .. إليكَ فلَا أَجِدُنِي .. إلَّا .. و أنا أتقرفصُ دَاخِلِي!! [قَلَمْ] يُرْبِكُنِي .. النَظَرُ .. إليهِ و بِأنَامِلَ مَحسُوسة ..أرفَعهُ لـ [جنَّتي] و أَطْبَعُ فِيهِ / قُبُلاتِي / .. أراهُ يَتمثلُ لِي .. فِيكَ! [كيفَ للقلمِ .. أن يَكونَ رَجلاً شرقيَّ المَلامِحْ؟] [أَنتَـ] أدمنتُكَ أنتَـ ... .. فأدمنتُ الكِتابَة أنَا لا أَكتُبْ .. لأنَنِي أُريْدُ الكِتابَة .. إنني أكتُبْ لأنني أريدُكَ أنتَـ....! |
[موعِدٍ مُسْبَقْ]
كعَادَتِيْ بك تَهْطُل دُونَ [موعِدٍ مُسْبَقْ]
و تُحِيْلُ سُكُونِيْ إلَى جُنونْ فـ تُبُعْثِرُ كلَّ أبجدياتي كما تُبَعْثِرُ رتابَةَ الحروفِ و أَجِدُنِي أمامك حُبْلَى بالأشْواقْ و فِيْ غَمْرَة سَعَادَتِيْ بهطولك تَرْحلُ دُونَ [موعِدِ مُسْبَقْ]!! |
لِقَاءْ ،!
اِنْتَظَرْتُك هُناكْ فِيْ المَوْعِدْ و انتَظَرْت و انتَظَرْت حتَى تَعِبَ الاِنتِظارُ مِنيْ و ما لَبِثْتُ أُغادِرْ حتَى لمحتك كُنتُ أتأبَطُ شَوقًا و تتأبَطُ أنتَ ذِراعًا و فرّقَتْنَا قُبْلة // أوْدَعْتَها صندوقها الأحمَرْ |
مُعادلةٌ صعبة ،!
أنا: إمرَأةٌ تَسْكُنُ ألفَ رَجلْ و يَسْكنني رَجلٌ قد لا أسْكُنُهُ....! |
كـ نصيحة ،!
تعلَّمْ ، حِيْنمَا [تعودُ] على حينِ غِرَةْ أنْ تَضَعَ أكاذيبكَ في جيبكَ الخلفيْ ،، فـ الفراشاتُ الـ نائمةْ توقظها الأكاذيبْ ،، |
وَ يَضْحَكُ الليلُ منيْ ملءَ شَدقيهِ فـ تَعْصِفُ السَّماءُ فيْ الـ [صيفْ] ! رائحةُ الغُبارْ تذكرنيْ بـ رائحة الموتى - التي ما شممتهَا قَطْ - |
الساعة الآن 06:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها