إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   إملاءات شاسعة (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   من وحي الألبومات.. (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=1924)

سودة الكنوي 03/04/2009 06:27 PM

من وحي الألبومات..
 
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238768486.gif




من وحي الألبومات..
مما لا شك فيه أن كل تصرف أو كلمة أو انتقاء يعكس شخصية صاحبه..
و الذائقة أمر لا يستهان به في تحديد خلفية الإنسان الفكرية و الثقافية و التعبير عن دواخل نفسه

في هذه المساحة نزور ألبوماتكم الشخصية
لنتعرف على خلفيتكم و ذائقتكم من خلال انتقائكم للصور و تنسيقها و تسميتها

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770230.gif
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770230.gif
إذن فهي دعوة لزيارة الملفات الشخصية و تصفح
الألبومات الخاصة بصور
الأعضاء و من ثم عرضها علينا هنا
مع التعليق على الانطباع الذي تركته الصورة في وجدانكم


فسجلوا لنا وحي الصورة..
المساحة مشرعة دون قيود..


سودة الكنوي 03/04/2009 07:07 PM

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770432.jpg


ثمة ملامح..
صورة من ألبوم الكاتبة.. (ريما متعب)
و هي من إبداع أناملها كما يبدو..
فريما فنانة تشكيلية موهوبة..

[glint]ثمة ملامح [/glint]وقع اختياري عليها و أدعو الكاتبة المتألقة
(مياسم) (توأم ريما) للتعليق على الصورة و سكب انطباعها
و ترجمة وحيها..
flwr1 .


ننتظر الإيحاءات من ألبوماتكم يا آل المطرhttp://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238771131.gif

مياسم 03/04/2009 07:36 PM


سَودة يا خلاّقـة .. يا باعِثَة الأفكارِ المُميَّزة ..
نظرَة خاطِفة على الالبُومات ، و نظرة أُخرى مُتأمِّلة هُنا : يستحقّ بقوَّة ، أن تنثَال الزّيارات لأجلِه ..
سأعود في وقتِ آخر قريب من أجلِ "ملامِح" .. ملامح الغرِيبَة !

مياسم 05/04/2009 10:34 AM

..
..
لا أدرِي ، لمَ أسميتُها فجأةً " ملامح الغرِيبَة "
رُبّما لأنّي اعتقدت أنَّها لا تمتّ لابتسَامات رِيما التي أعرِفها بِصلَة ..
في هذِه الملامِح .. ثمّة اندِهاشَة طوِيلَة ، و عَينَان زادَ من حدَّة رؤيتِها الترقّب ..
العينان التي تغُور .. وَ نشعُر أنَّ الرسّام خلقَها ، لا لِتُغمِض أبداً .. لا لِتبكي ..
لا لِتقُول شيئاً إلا الفزَع وَ انتظَار مالا يجيء .. ربّما ..
الشفتَان اللتَانِ تُطبِقانِ على الخَوف .. والرّيبَة .. و انعكاف الأنف ، الوحِيد الذي أرادَ أن يشمَخ ..
الذي أرادَ إبدَاء الصَّرامة أكثر مما تبدُو عليهِ الملامحِ الأُخرى ..
ثمَّ : التشكيل الذي يُفترض أنَّه أعلى الرأس .. ورسمهِ على هيئَة تُقارب وَرق زهر القرنفل .. أو البيلسَان ..
أوراق هاتَين الشَّجرتين رمحيَّة .. وطوليَّة كذلك .. معَ الأخذ بالانتبَاه إلى أنَّ كلتيهما عطريّتان ..
وَ ربّما إشَارة هُنا إلى أنَّ الشّعور لا بدّ أن يتوَازَن .. أو يخرُج من عتمتِه بسِيطُ ضَوءْ ..
يُذكّرنا بأنّ الانتظار أوشَك أن ينفرِج عن أُمور مُحبَّبة ، جمِيلة ، وَ مُنتظرة .
الخُطوط العشوائيّة في أسفلِ الصُّورة .. رُبّما كانَت لإيجاد حدُود الصّورة .. أوِ تضمِينِها قَول : يكفِي إلى هُنا ..
أوْ حتّى إشارَة إلى شَتات ، وأطراف مُترامِيَة .. يصعُب جمعها ..
لا أستَطيع الجزم .. بالحالَة التي رُسِمت فيها " ثمّة ملامِح "
لكنّي وبكلّ تأكيد .. أستَطيع الجزم بأنَّ " الرسّامة " رِيما لدَيها من الأزهَار ..
وَ أزهار البنفسَج تحديداً .. وَ الغيم والسَّماء .. والقَوارِب وَ البَحر .. والمظلاّت والمطَر ..
ما يكفِي لأظنّ أنَّ الملامح هُنا كانت استثنائيّة ..
وَ أنَّها كانَت تبعَ حالَة مُعيَّنة ، وَ شُعور مُعيَّن قادَاها لرسمِ الملامِح على هيئَة واضِحة جداً ؛ وفي ذاتِ الوقت غامِضَة ..
لأنَّ التنبؤ بِما يمكن أن تشيِه هاتِه الملامِح لربّما كانَ :
" الفزع ، الترقّب ، الانتظار ، اللّوم حتى ، أو فقد أمر معَ الأمَل في الحُصول عليه .. "
رِيما ، ليتَها أزهاركِ .. أو لوحتكِ البنفسَج ..
أوَ القارِب الذي رسَى في مكانِه ، ولم يدفعهُ للموجِ أحد بعدئذ ..
ليسَ لأنَّ "الملامح" لا تتمّ .. هيَ تتمّ في عُيونِ الذي يقرأوهُا جيّداً .. جدّاً ..
لكنّ ؛ لأنّي أُحبّ أن أجدَ للأمِل وَ الفرحِ والسَّعادة طوِيلة المدَى وَ كلّ المعاني الجمِيلَة .. معكِ فُسحَـة ..
عدِيني أن أرَى ألوانكِ الأُخرى .. هُناك في البُومك ..

سَودة يا جمِيلَة .. أشكركِ لأنّي تحدّثتُ هذا الصّباح عن شيءٍ يرُوقني جداً " رِيما ولوحتها "
الجمِيلَة رِيما .. عظمَة يا رُوح المطر .. :kisses:




أجراسْ 05/04/2009 12:24 PM

طرح راقني جدا \ وبوحك مميز مياسم

جمالٌ ينبِضُ هنا

فلاحرمتُ تنفسَ الجمال ..

سودة الكنوي 05/04/2009 05:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم (المشاركة 34920)
..
..
لا أدرِي ، لمَ أسميتُها فجأةً " ملامح الغرِيبَة "
رُبّما لأنّي اعتقدت أنَّها لا تمتّ لابتسَامات رِيما التي أعرِفها بِصلَة ..
في هذِه الملامِح .. ثمّة اندِهاشَة طوِيلَة ، و عَينَان زادَ من حدَّة رؤيتِها الترقّب ..
العينان التي تغُور .. وَ نشعُر أنَّ الرسّام خلقَها ، لا لِتُغمِض أبداً .. لا لِتبكي ..
لا لِتقُول شيئاً إلا الفزَع وَ انتظَار مالا يجيء .. ربّما ..
الشفتَان اللتَانِ تُطبِقانِ على الخَوف .. والرّيبَة .. و انعكاف الأنف ، الوحِيد الذي أرادَ أن يشمَخ ..
الذي أرادَ إبدَاء الصَّرامة أكثر مما تبدُو عليهِ الملامحِ الأُخرى ..
ثمَّ : التشكيل الذي يُفترض أنَّه أعلى الرأس .. ورسمهِ على هيئَة تُقارب وَرق زهر القرنفل .. أو البيلسَان ..
أوراق هاتَين الشَّجرتين رمحيَّة .. وطوليَّة كذلك .. معَ الأخذ بالانتبَاه إلى أنَّ كلتيهما عطريّتان ..
وَ ربّما إشَارة هُنا إلى أنَّ الشّعور لا بدّ أن يتوَازَن .. أو يخرُج من عتمتِه بسِيطُ ضَوءْ ..
يُذكّرنا بأنّ الانتظار أوشَك أن ينفرِج عن أُمور مُحبَّبة ، جمِيلة ، وَ مُنتظرة .
الخُطوط العشوائيّة في أسفلِ الصُّورة .. رُبّما كانَت لإيجاد حدُود الصّورة .. أوِ تضمِينِها قَول : يكفِي إلى هُنا ..
أوْ حتّى إشارَة إلى شَتات ، وأطراف مُترامِيَة .. يصعُب جمعها ..
لا أستَطيع الجزم .. بالحالَة التي رُسِمت فيها " ثمّة ملامِح "
لكنّي وبكلّ تأكيد .. أستَطيع الجزم بأنَّ " الرسّامة " رِيما لدَيها من الأزهَار ..
وَ أزهار البنفسَج تحديداً .. وَ الغيم والسَّماء .. والقَوارِب وَ البَحر .. والمظلاّت والمطَر ..
ما يكفِي لأظنّ أنَّ الملامح هُنا كانت استثنائيّة ..
وَ أنَّها كانَت تبعَ حالَة مُعيَّنة ، وَ شُعور مُعيَّن قادَاها لرسمِ الملامِح على هيئَة واضِحة جداً ؛ وفي ذاتِ الوقت غامِضَة ..
لأنَّ التنبؤ بِما يمكن أن تشيِه هاتِه الملامِح لربّما كانَ :
" الفزع ، الترقّب ، الانتظار ، اللّوم حتى ، أو فقد أمر معَ الأمَل في الحُصول عليه .. "
رِيما ، ليتَها أزهاركِ .. أو لوحتكِ البنفسَج ..
أوَ القارِب الذي رسَى في مكانِه ، ولم يدفعهُ للموجِ أحد بعدئذ ..
ليسَ لأنَّ "الملامح" لا تتمّ .. هيَ تتمّ في عُيونِ الذي يقرأوهُا جيّداً .. جدّاً ..
لكنّ ؛ لأنّي أُحبّ أن أجدَ للأمِل وَ الفرحِ والسَّعادة طوِيلة المدَى وَ كلّ المعاني الجمِيلَة .. معكِ فُسحَـة ..
عدِيني أن أرَى ألوانكِ الأُخرى .. هُناك في البُومك ..

سَودة يا جمِيلَة .. أشكركِ لأنّي تحدّثتُ هذا الصّباح عن شيءٍ يرُوقني جداً " رِيما ولوحتها "
الجمِيلَة رِيما .. عظمَة يا رُوح المطر .. :kisses:




ياااااااااااه يا ميسمة..
لله أنتِ ياابنة المطر..قراءة متعمقة تستحق إطارا من ضياء يعلق
على جدار أتيليه الذائقة المفعمة بالجمال اللامتناهي..
تمخضت من اللوحة لوحة أخرى هلى يديك
و الفرق بين هذه و تلك أن لوحة ريما تحدثنا بالخطوط
و الزوايا و مساقط الضوء..
أما لوحتك فصاغتها حروف و كلمات تداعب وجداننا تدغدغ ذائقتنا المترقبة
بشغف تواؤم لغة الريشة مع لغة القلم..كما تواءمت روحا مياسم و ريما
لينبثق النور و تفوح رائحة الصداقة من أوراق البيلسان و البنفسج من كلا اللوحتين..

بورتريه (ثمة ملامح) و الذي حرك قريحة المياسم و فتح شهيتها على الكتابة
استنبط معنى جديدا و تولد منه مسمى آخر ذا أبعادٍ أخرى (ملامح الغريبة)

مضمخة بالعطر حد الغرق..
مزيدا من الإبداع
لكــ يا ميــflwr3ــاسم
و أخرى لريما:rose:

سودة الكنوي 05/04/2009 05:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرسْ (المشاركة 34933)
طرح راقني جدا \ وبوحك مميز مياسم

جمالٌ ينبِضُ هنا

فلاحرمتُ تنفسَ الجمال ..

جرس مرور كنسمات الربيع..

ننتظر اختياراتك و أريج كلماتك فهذا المتصفح منبع الحرفيين
و معقل المتمرسين..

عبد العزيز الجرّاح 05/04/2009 10:24 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم (المشاركة 34920)
..
..
لا أدرِي ، لمَ أسميتُها فجأةً " ملامح الغرِيبَة "
رُبّما لأنّي اعتقدت أنَّها لا تمتّ لابتسَامات رِيما التي أعرِفها بِصلَة ..
في هذِه الملامِح .. ثمّة اندِهاشَة طوِيلَة ، و عَينَان زادَ من حدَّة رؤيتِها الترقّب ..
العينان التي تغُور .. وَ نشعُر أنَّ الرسّام خلقَها ، لا لِتُغمِض أبداً .. لا لِتبكي ..
لا لِتقُول شيئاً إلا الفزَع وَ انتظَار مالا يجيء .. ربّما ..
الشفتَان اللتَانِ تُطبِقانِ على الخَوف .. والرّيبَة .. و انعكاف الأنف ، الوحِيد الذي أرادَ أن يشمَخ ..
الذي أرادَ إبدَاء الصَّرامة أكثر مما تبدُو عليهِ الملامحِ الأُخرى ..
ثمَّ : التشكيل الذي يُفترض أنَّه أعلى الرأس .. ورسمهِ على هيئَة تُقارب وَرق زهر القرنفل .. أو البيلسَان ..
أوراق هاتَين الشَّجرتين رمحيَّة .. وطوليَّة كذلك .. معَ الأخذ بالانتبَاه إلى أنَّ كلتيهما عطريّتان ..
وَ ربّما إشَارة هُنا إلى أنَّ الشّعور لا بدّ أن يتوَازَن .. أو يخرُج من عتمتِه بسِيطُ ضَوءْ ..
يُذكّرنا بأنّ الانتظار أوشَك أن ينفرِج عن أُمور مُحبَّبة ، جمِيلة ، وَ مُنتظرة .
الخُطوط العشوائيّة في أسفلِ الصُّورة .. رُبّما كانَت لإيجاد حدُود الصّورة .. أوِ تضمِينِها قَول : يكفِي إلى هُنا ..
أوْ حتّى إشارَة إلى شَتات ، وأطراف مُترامِيَة .. يصعُب جمعها ..
لا أستَطيع الجزم .. بالحالَة التي رُسِمت فيها " ثمّة ملامِح "
لكنّي وبكلّ تأكيد .. أستَطيع الجزم بأنَّ " الرسّامة " رِيما لدَيها من الأزهَار ..
وَ أزهار البنفسَج تحديداً .. وَ الغيم والسَّماء .. والقَوارِب وَ البَحر .. والمظلاّت والمطَر ..
ما يكفِي لأظنّ أنَّ الملامح هُنا كانت استثنائيّة ..
وَ أنَّها كانَت تبعَ حالَة مُعيَّنة ، وَ شُعور مُعيَّن قادَاها لرسمِ الملامِح على هيئَة واضِحة جداً ؛ وفي ذاتِ الوقت غامِضَة ..
لأنَّ التنبؤ بِما يمكن أن تشيِه هاتِه الملامِح لربّما كانَ :
" الفزع ، الترقّب ، الانتظار ، اللّوم حتى ، أو فقد أمر معَ الأمَل في الحُصول عليه .. "
رِيما ، ليتَها أزهاركِ .. أو لوحتكِ البنفسَج ..
أوَ القارِب الذي رسَى في مكانِه ، ولم يدفعهُ للموجِ أحد بعدئذ ..
ليسَ لأنَّ "الملامح" لا تتمّ .. هيَ تتمّ في عُيونِ الذي يقرأوهُا جيّداً .. جدّاً ..
لكنّ ؛ لأنّي أُحبّ أن أجدَ للأمِل وَ الفرحِ والسَّعادة طوِيلة المدَى وَ كلّ المعاني الجمِيلَة .. معكِ فُسحَـة ..
عدِيني أن أرَى ألوانكِ الأُخرى .. هُناك في البُومك ..

سَودة يا جمِيلَة .. أشكركِ لأنّي تحدّثتُ هذا الصّباح عن شيءٍ يرُوقني جداً " رِيما ولوحتها "
الجمِيلَة رِيما .. عظمَة يا رُوح المطر .. :kisses:






من يعرف التوأمة التي تجمع بين ابنة المطر مياسم
و روح المطر ريما.
أبدًا لن يستغرب هذه القراءة العميقة و الدقيقة التي
جاءت بها الـ ( مي سما ).
عدا أن الصورة فيها الكثير من الملامح التي يمكن
الحديث عنها.

نعلم أنهما صديقتين مقربتين كثيرًا جدًا .. ولذلك فقد
كان اختيار سودة لمياسم لتقوم بالتعليق على صورة
ريما موفق جدًا.
فخرجت هذه اللوحة الفنية اللغوية الفاتنة ..


سودة ،

أفكارك دائمًا متجددة و متميّزة ..
شكرًا لكِ بحجم عطاءاتك المدهشة،
وأخرى لـ روح المطر وابنته الميسمه ..

تحايا الجرّاح

سودة الكنوي 05/04/2009 11:02 PM

عبد العزيز الجراح

لا يكفي المرور هنا فقط ننتظر اختيارك لصورة من أحد ألبومات الأعضاء

تحايا ترافق الطيبين flwr1 .

سودة الكنوي 05/04/2009 11:30 PM


أثناء تجوالي في الألبومات المزدانة بومضات آل المطر
قادتني ذائقتي إلى الملف الشخصي لــ هجير.. ( حوراء الملا) و هل يخفى القمر :D
و هناك وجدت صورة وحيدة بعنوان "موسقى"
حوراء كبلبل يدندن ألحانه العذبة و ينشر أنغامه العذبة هنا و هناك
هي عاشقة.. و لكنه عشق من نوع آخر سأتركها تدوزن لكم أبجدياتها
برقشات حروفها..

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238939968.jpg flwr1 .


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء المُلا (المشاركة 34089)
|
الموسيقى تَملأ حَياتِي اشراقاً وَشغفاً، قد يَقول البَعض بأنَّ ما اقولهُ هراءْ لكِن في الواقع سماعُ الموسيقى فنٌ لا يتقنهُ ايَّ أحدْflwr1.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء المُلا (المشاركة 34372)
رُبَمَّا قِيثَارَة ..

مُنذُ صِغَرِي وَأنا اهوَى المُوسِيقَى، فالسَمع هِيَّ حَاسَتِي الأسَاسِيَّة، أكذِبُ ما ارى وَاصدِقُ مَا أسمعْ، وَكُل ما اسمَعهُ أراهْ. هكذَا انا، سَماعِيَّةٌ جِداً، لذلِكْ جَاء تَعلُقِي بالمُوسيقى مُنذُ أن بَدَّأتُ بالتَبلوُرِ فِي هَذا العَالمْ،

وختاماً،
أتمَنى ألا يَطلُب أحد ان يَسمعَ لِي عَزفاً فكُل ما اعِرِفُه مقطُوعَة يَتِيمَة وتثِيرُ الضحك :D.

لقِرآئتِكُم flwr1

و إن كان لديك مزيد يا حوراء فزيدينا :D


الساعة الآن 02:01 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها