إلى العِراق .
سلاماً من سهادي بك سلاماً رغم القهرِ أكتبهُ سلاماً سارت النجوى إلى تربٍ أتوقُ كي أقبِّلهُ سلاماً أرتجيهِ لك وذلّي قابعُ يخشى أن أقابلهُ سلاماً.!! وأيُّ سلامٍ قد ترضى بهِ ياجُرحاً أخاطبهُ أ بغدادُ العِشقِ أستميلُ بك وهل تُستمال من أبوها تندِبَهُ حتى الفرات بات القيحَ ينقلهُ من غضبٍ من ألمٍ يعذّبَهُ أ يا ليتَ خالد نحو الكوفةِ يسبِقُني إلّاهُ قط هموم الكوفة تتعِبَهُ وإلى الفاروق حنينٌ في تحكُّمِهِ فشيطانُ الرّدةِ عراقٌ بات ملعبهُ ياربِّ هب لي من واسِعكَ ذاتَ فضل عبدٌ فقيرٌ سِوى الشهادة مطلَبُهُ . |
إلى العِراق
زياد الخالدي رغم القهر كتبت .. فـ لا نملك سوى الحروف نزف حمل الكثير من الألم .. جميل صدق حرفك كل الود |
أ يا حرفي يا جسداً ... بهِ بالكِبرِ أنصبهُ
فلا ترمي أتهاماتٍ ... شموخي سوف يتعِبهُ أنا لست من يذيع ... حرفاً لست أشجُبُهُ دعوا صمتي يإنُّ فما ... جهرُ الصمتِ يعصِفَهُ. جرّدوا أنثاي حتى باتت كأنها.. جذعٌ شحوبٌ أقام في شراييني فلست إلا حانيَّ الهامة مبتسماً .. لمجرد أنثى جميل الود تعطيني . |
. . . زياد،، حرفك صادق/ناطق حاملا معاني راقيه .. كأجزل ما تكون .! أحييك .. وأهنيك في نفس الوقت .. شكراً لسمــو روحك و جمال معانيك والف اهلاً بك بيننا هنا تحية الامجاد |
أمجادُ صنعناها وأمجادٌ تُنكِرُنا
وأمجادٌ أضعناها فكيف لاتُدَمِّرُنا فبعضي بات ينحَرُني وبعضُ البعضِ هيمانا برَفقٍ ما أزالُ بهم حديث العهد صوّانا . |
مولاتي..بغداد إن شئتِ قومي.. اجلدي يومكِ واجلدي مخدعكِ كيفما شئتِ، لكِ ظهري.. وارثه الجلد، فأجلديني بمعارج الدرب وخُدّج الصبح، وإيقاع ضحاياكِ حجارة.. بها مولاتي تعضّلي،امسكيها وارجميني // \\ // اللهم احفظ لنا بلاد الرافدين ارض العروبة ارض الحضارت فليحفظكي الله من غدر الحاقدين // \\ // زياد الخالدي أتمنى أن يعود العراق كما كان مهد للحضارة ومهد للرقي مودتي وأعجابي بقلمك الشفاف يوسف عزت |
ستعود يا يوسف رغم أنف الحاقدين
ستعود يايوسف وحيئذ يزفُّها الموحدين ستعود ستعود فشمس الحق تستبين فهل رأيت يوماً ما مغصوبةً تستكين ؟ أخي يوسف عزت بقلبٍ مُحبّ مني لك كل الإحترام . |
و اني كذلك أنعى العِراق :( مسََََْرح للفوْضَى المُدمِّرة و عاصمة الشتات و اني كذلك ابكي اسى على ما جرى لارض العراق . . . زياد ليعود السلام للعراق ... لتعود ايضا ام ياسر ( اعز صديقاتي ) الى ارض العراق اللهم آمين |
ستمطر خيراً تأكدي يارذاذ المطر
ستمطر ياسمين وأقحوان عينُنا لهُ تُسر فعهد الظُلم أن يزول مهما طال واستمر . تحياتي لك يا رذاذ المطر . |
الساعة الآن 10:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها