على هامش الـ / حب /
هنا ثرثرات كتبتها يوماً على صفحات دفتري
وعدت من فترة لمتابعة كتابتها وما هي إلا ثرثرة على هامش الـ / حب / . . . أحتاج إلى الكثير من أجل التهيأ للقاء أحتاج إلى قلب مسكون بالطمأنينة والفرح... اتخذت معه كل محاولات الاحتيال لـ نسيان الماضي .. . . فقط لأكون قريبة منك ... ( يتبع) |
ويــبقى الحنــــين لك ...لوحة مشرعة
على حروف غمست في رهف قلبي الذي لا يعرف الهدوء .. |
ها انتِ تسكبين لنا لذيذ الحرف ؛
نشرب ونرغب بالمزيد :) |
:
نحاول ان نستنشق عبقاً .. لـ نصطدم بقوارير عطر .. لاتتَوقفي ياريم قد أدمنا شذى حرفُكِ :) |
اقتباس:
هلا يا حكايا هلا يا صديقتي في تحت المظلة مودتي الأجمل لك مع كل أمنيات التوفيق أختك ريم |
اقتباس:
هلا وغلا وأرحب بك صديقة جديدة وأختاً عزيزة من الشام إلى حيث أنت كل الود أختك ريم |
أحبك
صمتاً .. بوحاً .. أحبك .. مساءً... صباحاً.. كإشراقة روح تبعث الأمل في قلبي من جديد .. |
يستطيل الانتظار ..
فيبعد الأمل .. ثم يهطل .. كـ مطر !! هكذا هو الحب |
الاخت الرائعة ريم
أعجبني انسياب الحرف عندك ,وشعرت من كتابتك أنك تكتبين ما يجول في خاطري من كلام وحكايا تحملها الذاكرة واصبحت بها ذات حمل مثقل ,وبالنسبة للعنوان أتسائل هنا : تُرى كم يبلغ هامش الحب لدينا؟ أهو هامش ذو مساحات واسعة أم انه هامش صفحة تًعد للطباعة ولتحمل كلمات لم يتسع داخل الورقة لتوضيحها بما فيه الكفاية فيتم التعدي على الهامش ليُكتب فيه اسم المرجع الذي علينا العودة له لنحصل على الفكرة بشكل أوضح. سؤال آخر ماالذي جعل الحب لدينا على الهامش مع أننا نجد احتياجنا له في كل شيء , في التعامل مع الاشياء والقيام بأعمالنا لتصل درجة الاتقان, ففي النبات مثلا ظهرت دراسات تشير الى أن النبات اذا اردنا نموه بشكل أفضل وأحسن فعلينا معاملته بحب والتحدث اليه بود بل ونصل الى درجة اسماعه الموسيقى ,فلهذه الاشياء وغيرها أجدني اطرح تساؤلا حول ما كتبتي أهو على الهامش لحظة كتابة هذه الخاطرة فقط أو أنه دائماعلى الهامش كما هو الحال لدى الكثير ممن حولنا لكي الود والمحبة وتمنيت لو اسعفني المجال بهذه الصفحة لوجدتني جمعت لكي الورد بألوانه وجعلت الياسمين هو الدليل على مودتي لك |
اقتباس:
هلا وغلا أيتها الياسمينة الغالية لك من عبق الياسمين الذي عندنا ويملأ بشذاه مساءات الربيع هذه الأيام هنا على هامش الـ / حب / أثنى ونسبتها قلم متواضع ولها موفور عشق من كنانات الألم فالحب أسقمني ياحبيبة ، ولا طب له إلا كليمات في دفتري غالباً لا أتركها علانية... لكن رغبتي أن أكون مطرية ربما ستدفعني لأن أترك حروفي على بساطتها وربما ستعود يوما بسمتي ويعود للقلب الربيع مودتي يا غالية |
الساعة الآن 07:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها