عندما أدمنتُ الشايَ الأخضر! ! ! !
عندما أدمنتُ الشايَ الأخضر خاصمني الكرى فنادمتُ السهاد و طالَ حديثي مع الأنجم سرحت شردت فقدت قدرتي على التركيز بكيت رقصت حافية القدمين سقطت صرخت يا إلهي أغثني أغثني أغثني |
أمثالي مغرمون بالسفر لأنهم لا يملكون وطنا |
تلك البسمة التي حفرتها في أعماقي أنامل سحرية بارعة... ليتها تقاوم عوامل التعرية فتدوم و لا تنمحي |
عيناك عالمي....يا إنسانَ عيني
عيناكَ دياجيرُ انعتقت=و اغتسلت في ضوءِ عيوني
عيناك عالمي....يا إنسانَ عيني
عيناك ألمحُ فيهما=سحراً ينسِّيني العناءْ
عيناك عالمي....يا إنسانَ عيني
عيناك بحرٌ هادرٌ=أمواجه ليست بماءْ دلُّ شهيٌّ...رقةٌ=شوقٌ صَموتٌ...كبرياءْ عيناك عالمي....يا إنسانَ عيني
أشكوكَ لعينيكَ و مالي=غيرهما دارٌ تؤويني
عيناك عالمي....يا إنسانَ عيني
عيناكَ إبحارٌ لشطٍّ غامضٍ=فيها تلاطمُ رقةٍ و جمودِ
عيناك عالمي....يا إنسانَ عيني
في لحظِكَ طُعمٌ يجذبني=و البسمةُ تنصبُ أشراكا في عالمِ عينيكَ غموضٌ=تغرق لجَّته الأسماكا عيناك عالمي....يا إنسانَ عيني |
جموح أنثى مجروحة كبريااااااء ماعادَ
لقاؤكَ يُسعِدُني=ماعاد فراقك يشقيني
ماعادَ
صدودُكَ يُبعدني=ما عادَ قبولك يدنيني
ماعادَ
جفافُكَ يُظمِئني=ما عادت مزنك ترويني
ماعادَ
قصيدُكَ يسحرُني=ما عاد ربيعك يغريني
ماعادَ
ضياؤكَ يأسرني=و يبدد ديجور سنيني
ماعادَ
وصالُكَ يشغلني=........................
ماعادَ
ودادك يعنيني=..........................
أقتاتُ فتاتاً تقذفهُ=ما بين الحينِ إلى الحينِ
لا ترقب كفَّ استجداءٍ=.....................
ماعادَ عطاؤك يكفيني ماعاد عطاؤك يكفيني ماعاد عطاؤك يكفيني ماعاد عطاؤك يكفيني ماعاد عطاؤك يكفيني .. .. . |
كتب لها ذات صباح بالندى....على أوراق الورد...
يا من سقتني من سلافِ لحاظها=فسكرتُ دونَ مساسيَ الخمرا يا من زها صبحي برؤيةِ وجهها=فسقت حدائق مقلتي قطرا يا عذبةً مثل الطفولةِ أطفئي=جمر الصدودِ و خاصمي الهجرا طيري بعيييييداً للسحابِ و هاجري=خلف النجووووومِ و جاوري البدرا مهما ابتعدتِ فإنَّ طيفكِ في دمي=سكن الحشا و استوطن الفكرا غني ليُذهب لحن قيثار الجوى=عقلي فصوتك يشبه السحرا مدي شراعك في فؤادي أعطني الـــ=ـــمجداف علِّي أبلغُ البرَّا و لتغرقي كفي بكفك عندها.....=سيموتُ حزنٌ في دمي استشرا ثم اتركيني فوق شطِّ محيطها=لأنام فوق رمالها دهرا........ جسمانِ نحنُ تعانقت روحاهما=طفلانِ نحنُ نجسِّدُ الطهرا أسعد الله صباحاتكم |
أنداء أوركيدة
أقسى ما قد يكون أن تحب من لا يحبك... إنه الموت بعينه... |
نداء... صدى... سكووووون...
يا نفسُ أين أحبَّتي ؟ ؟=لهفي على القلبِ الحنونْ و علامَ إنْ زُرتُ الديا=رَ على الجلاءِ يحرِّضونْ؟ أَوَ كُلـَّما أثوي بأرضٍ=يهجرونَ و يرحلونْ أ أظلُّ قلباً واصلاً=و همُ بودٍ يبخلونْ؟ و أفيضُ حبَّاً خالصاً=و همُ ببعدي ينعمونْ؟ سالتْ عيوني حسرةً=و أطاعني الدمع الحرونْ > |
صمتُك... عملاقٌ يقهرني يهزمني يجتاحُ حصوني صمتُك...
قرصانٌ ذو بأسٍ=كم حاولَ إغراقَ سفيني
صمتُك...
أعتا من عاصفةٍ=أفتكُ من فكِّ التنينِ
فكأنك تقطنُ في (روما)=و فؤادك يقطنُ في (الصينِ) لا ترقب كفَّ استجداءٍ=............................... ما عاد عطاؤكَ يكفيني ! ! ! |
ما قلتُ للأزهارِ عنك و لا الندى=و الطير و الأغصانِ و العنقودِ عن قامةٍ كالباسقاتِ و نجمةٍ=في عينك استلبت لذيذ هجودي أنا لم أقل عن عمق صوتٍ ساحرٍ=يسبي النهى بحديثهِ المحدودِ ما قلتُ عن بسماتِ ثغرٍ واثقٍ=أو حوَّةٍ أو لؤلؤ منضودِ لكنهم لمحوكَ داخل مقلتي=كالبدرِ تهزأ بالليالي السودِ |
الساعة الآن 01:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها