|
أشياء لا تموت أبداً ..!
. - لبقايا الشوق المسكوب على صفحة الإنتظار - أقول / أدخل عبر شرايين اللقاءات المخبؤة خلف أستار الظلمة تسلل عبر ردهات الشوق ثم إبدأ بغسل كل أطراف ما تبقى من ذكريات كُن حانياً فتلك الذكريات لا تحتمل كثرة اللمس بعدها أحضر عطراً باريسياً وأسكبة على جسدها وضعها في تابوت من صفائح القرمد وأشعل حول ذلك التابوت قناديل من نور ولا تتنفس فقد تطفئ القناديل وتبقى في عتمة في قلب عتمة وبعد أن تفرغ من كل ذلك أسكب في فمها قليل من خمر كلماتنا وأغمض عينيها وأخبرها بأنها في عليين القلب مارس 2008 . |
،
\ . وبعض الأشياء يا أحمد!! تحيي الميت فينا ..!!! بعد ان ظننا كل الظن .. ان لا حياااة!! |
أحمد السعد..
رقيقة تلك الكلمات المنقوشة أعلاها رغم ما تحمله من وجع و موت و فقد فهي تكشف عما يكمن وراءها من شفافية مكلومة... |
قرأت من الجمال هنا ماجعلني أكتفي..!
, , هي الأشياء لا تموت..ياأحمد لكن لاهي تبقى ,ولاهي تذهب!! , دام حرفك ألقاً:coco: |
ممتع ذا السرد ها هنا
وكأنه الغائب الحاضر يتبنى الوصف المنسي لوجع مضطرد يأبى الدخول في المنفى أو الرجوع إلى حيث لا عودة شكرا أحمد |
رغم وجع الاشياء هنا الا انها توشحت بالجمال الذي عانق ارواحنا صباحك جوري |
النقي / أحمد ، رغم كل هذا الحزن .. الألم .. الوجع إلا أن حرفك استوطن ذاكرة الجمال أعجابًا وَ أمتنانًا .. شكرًا يا قلب البنفسج .. :) تحية؛ |
اقتباس:
- هي تخرج من توابت صدورنا فكيف لا تحيينا .! - عائشة / أختي الكريمة - وجدت هنا بصمات أحرفك معطرة بمسك - شكراً كبيرة تليق بك . |
. . مساء وردي الملامح لروح الروعة ِ فيك .. أيها الطافح بالجمال .. أبحث لي بين ثنايا تلك الأشياء المرسومة في ماقرأت أعلاه .. لعلكَ تجدُني .. بعد أنْ تاهت بي الذائقة بين لذّة حرفك .. ممتنه لمُزنٍ تكاثفت في سمَاءك .. حتَى هطلتَ بِهكذا إبداع .. شُكراً .. بحجم السماء :flower2: |
http://tooofa7a.googlepages.com/hhhh.gif الصمت هنا فرض عين فشهقات الغياب تدثر كل زوايانا وجع والموت الموت .. ان يموتون وهم على قيد الحياة احمد وحقك انت نورٌ في نور فلا تشهق الا به http://tooofa7a.googlepages.com/hhh.gif |
| الساعة الآن 01:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها