الجذور المالحة
من قديم ماكتبت |
سردٌ هادئ مباشر و كم كنت أتمنى أن يكونَ أشد تركيزًا ، كما كانت أطروحاتك السابقة فكرةً و أسلوبًا ، و ربما أن قدمَ عهده أدى لذلك . تكلمتَ في البداية بالمثنى ، و بعده بسطرين صارت الأفعال جمعًا ! و العتبُ الأكبر على بعض الهمزاتِ فقد رحلت . مختار .. شكرًا لك / إيمَان |
إيمان بنت عبدالله
تلك كانت أول كتابة لي كنت قد كتبتها ولم يسبق أن كتبت قبلها لذلك البدايات تكون مختلفة نوعا ما, على الرغم مما فيها فلها مكانة خاصة في قلبي لأنها كانت النتاج الأول والكتابة الأولى لذلك تبقى لها مكانة خاصة في القلب. أما من ناحية المثنى والجمع فذلك مرده أن للمرؤ صديق يكون قريبا منه وأكثر قربا من الآخرين تكون لهم أوقاتهم الخاصة وذكرياتهم الخاصة, وفي نفس الوقت يكون لهم محموعة من الأصدقاء يجتمعون معا فيكون الحديث عن الجماعة عندما يكون التواجد مع المجموعة ويكون مثنى عندما يكون الحديث عن الصديق وصديقه. وبين الحديث عن اللحظات الخاصة يكون المرور بين الثى والجمع وصولا للتواجد مع الجماعة في أغلب اللحظات التي ليس لها خصوصية. التركيز ربما لأن تلك المرحلة كانت تعكس الواقع عدم وضوح الرؤية وعدم وضوح الهدف. ألف شكر على المرور والتمعن الواضح في النص واستخلاص واقع كان معاشا في فترة من الفترات التي تبقى ذكريات لكاتب الموضوع. |
الساعة الآن 04:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها