|
انكسـار روح ..!
اطلع .. اطلع لاجفاك الدار وملتك الوجوه ليه تجلس !
ممكن ان الدار صار اخرس ! وممكن ان تلك الوجوه احتست كل الجحود ! وانت باقي تحمل النبل وبقايا من وفاء وين رايح .. في زمن كل الشرايح اصبحت في وجه واحد .. طبع واحد ! وانته بطبعك لحالك وتحسبك مانته لحالك راسمٍ في داخلك حلمٍ كبير .. للحياة وللكبير وللصغير وانت تطعن مانت داري غيرك ايبيع المشاعر وانت شاري ! شوف كيف الفرق مابينك وغيرك لجل تعرف انت وين ؟ وغيرك انته صار وين ؟ من هنا تعرف مدى الفرق وتحسه من هنا .. نبضك وهو نبضك تجسه شوف وشلون الوجوه تصير تخذل ! والمباديء اصبحت غير المباديء !! كل شي اصبح معرض يخذلك .. يطعنك ! يجعلك تندم على لحظة وفاء بينك وبينك ؟ وهو روحك .. اصبح يعيش التنكر والتلون ! مع جروحك ! شفت وشلون الحياة .. اصبحت غير الحياة ! والوجوه لم تعد تلك الوجوه !! يعني انته بأختصار صرت عرضه للتعب للارق لكل معنى الانكسار ! آه كيف احلامك احبطها طموحك واحتساها ماقراها آه وانت اللي تحسب الوقت ينصف ينصف اقلوبٍ تعاهدها الالم حتى توارت لين صارت ؟ من تعاستها كسيره عقب ماكانت كبيره في وفاها .. في محبتها وفي معنى احتواها اه ياكثر التعب لاصار خذلانك تعيشه بس ماتقدر تحسه بينك وبينك وهي روحك تبوحك ماتضمك بينها وبينك حتى روحك صارت تمارس معك معنى الجحود اصبحت تلفظك للطرقات لافواه الاسود شفت كيف انك لحالك وانت منت بداري انك لحالك ! يعني انته غير ! بس حاول تستخير وتقبل الواقع ولو عشته كسير مايصير تعيش بإحلامك وغيرك يحسدك على طعامك في منامك يالله .. خلها وارسم طموحك لو جروحك تحتفي فيك وتبوحك كذا احسن كذا .. كذا هو معنى الحياة ؟! بأختصار هذا هو الانتصار!! |
صح لسانك
يالله ..
خلها وارسم طموحك لو جروحك تحتفي فيك وتبوحك كذا احسن كذا .. كذا هو معنى الحياة ؟! بأختصار هذا هو الانتصار!! ( فعلا هذا هو الأنتصار برغم الإنكسار ) طابت أوقاتك سيد نايف وأهنئك علي هكذا نص فبرغم الشجن ومرارة الإنكسار ألا أنه في غاية الروعة وفيه من الحكم الكثيرويتضمن دعوة تفاؤلية لمواجهة الحياة بكل مافيها برغم الآلام والجراح وكل الإحباطات بإختصار صح كلك / ولافض فوك إحترامي وتقديري |
نايف ، يسعد مسا روحك .. يسعد مسا بووحك.. تفعيلة جميلة جدًا، بـ اختصار .. كان نص الانكسار .. انتصار للذائقة .. شكرًا لـ هكذا شعر .. مودتي و تقديري |
اطلع .. اطلع لاجفاك الدار وملتك الوجوه ليه تجلس !
ممكن ان الدار صار اخرس ! وممكن ان تلك الوجوه احتست كل الجحود ! وانت باقي تحمل النبل وبقايا من وفاء وين رايح .. في زمن كل الشرايح اصبحت في وجه واحد .. طبع واحد ! ــــــــــــــــــــــــــ نايف السميري كلمات عميقة الأغوار فيها أنين الانكسار.. تحايا و تقدير |
؛ حرفٌ كالسهم ؛ يحدد النقاط اللامعة , وبعينٍ ثاقبة يسدد المكمن المراد دون إهتزاز ... بما إنك تحمله عبء الإنكسار , إلا أنه أثار فيني عاصفة من أعذب الكلم وتقدمت أمامي كنص راقِ ... نايف // كحديقةُ ياسمين فُتحت الآن هو حضورك ... flwr2 . |
نايف السميري
مسااك ورد ولله درك على هالمعزووفه الرااااااااااااااااااااائعه وصح قلبك |
رحلة من غياهب إنكسار إلى مطلع إنتصار جميل..
بحق إستمتعنا كثيراً بهذا الفكر الراقي.. والإنتصار الجميل للمفرده.. لك التحيه نايف |
( وانت باقي تحمل النبل وبقايا من وفاء )
. لا ضير حيننواجه قبحا صارخا .. أن نغترف بعض الجمال من دواخلنا .. لنعيد صياغة نظرتنا للعالم . ممتع نصك تضافرت فيه الفكرة مع الإحساس والمفردة الفذة .. فكانت نهايته .. حكمة مزهوة بطعم الانتصار . حفظك الله |
انكسار روح اعطت ملامح طريق الانتصار لأرواح إعتادتْ النقاء والوفاء كأمثالك سيدي إحترامي وتقديري.. |
كذا .. كذا هو معنى
الحياة ؟! بأختصار هذا هو الانتصار!! قصيده جميلة جداً شكراً كثيراً مودتي |
| الساعة الآن 03:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها