رمادٌ يفترشُ عينيها.
حينَ ينسيها قنوطها الطريق السالك إلى البكاء، تعتزلُ آمالها، تبتلعُ توقها إلى (حفنة سعادة) بغصة تُلهب حنجرتها، تحرقُ أوراق خيباتها.. بنكران كبير، وتجمعُ بقايا الرماد و تودعه عمقُ عينيها، وبعدها تمارس بكاءً في دواخلها دون دمعٍ فاضح! * لوحة قديمة، تفتقرُ إلى الكثير من الأعمدة، هي حصيلة أيام الدراسة، و "فروض حصص الرسم :p". أحببتُ أن أشارككم إياها، وأن أجدد عهد الوصال بكم. مساؤُكم جمالٌ لا يطمسه غبار. flower: |
وجهكِ و الظلال جذعٌ ينوء بأحلامِ الرماد .. جميلٌ يا أريج / إيمَان |
عينيها تخبئ , قصصاً و حديث ! الحرفُ و تفاصيلها القليلة , و عمقُ عينيها .. يشعلونَ النشوة في صباحٍ عطرٍ كـ هذا . صباحكِ عافية |
اقتباس:
الجمالُ أنتِ يا إيمان أهلاً بكِ دائماً flower: |
الساعة الآن 06:01 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها