|
صُورٌ تَرتَعش فَتَنثُرُ العِطرَ - 1
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»هي أقاصيص ...
حكايا إن شئتم أو أحلام يقضة توالت ولا زالت تجتاح الخلايا هي حبيبتي دائما الشام تلك الحبيبة التي لاتُحد ... سأنثرها ها هنا . وتقبلوا صدى عطر الياسمين .«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» في الشام ضجيج ... يتبناه صدى الصمت لا تندهش من غيمةٍ / إن ما رأتكَ ... دمعها انهمر / ؛ قبّل أنثاك فقط ... لتعيَّ أكثر معنى الرحيل وتكبر عندك ... عقدة التعلق بالمطر في الشام اتئد بطيرانك الإفتراضي وارمِ على كل شيء السلام ... / حجارة عتيقة تتقايض حكايا التاريخ مآذنٌ لاستراحة الملائكة ما بين كتابين أصوات من مروا رائحة البن المُنتظر قصيدة لا تُغتفر وعلى كل طيور الحمام ... / على كل شيء ارمِ السلام ... فقد لا تعود ثانيةً وتخسر نفسك . . . والمنام في الشام أنت لا شيء لا شيء سوى ما يقول الحمام ... من جديد الشعر والسحر والإيحاء والكلام ... في الشام احذر !!! جداً احذر ، وكُن بانتشائكَ دقيقا ... فقد تخطفك ياسمينة وتبقيك كعطرها رفيقاً رقيقا ... |
أهلاً بعودتك :)
إيـه ياسليم..
قرأتها مراراً وإذا بها تأخذني إلى حلم جميل استنشقت فيه عبير الياسمين..وسمعت هديل الحمام.. وكنت انتظر فنجان قهوة إلا أن الحلم انتهى!! ويالـ الأسف..!! , أحببتها ولم أزرها يوماً لكن كلماتك أخذتني إلى حيث هي فـ شكراً لك كبيرة,وللشام التي أنجبتك. سأعود مرة أخرى..فالنصوص تستحق أكثر من المرور سريعاً تستحق أن تبقى في الذاكرة. , أهلاً بعودتك وكن بخير |
اقتباس:
مرحبا بك ريما دائما مرحبا وكوني بسلام وهديل شكرا للمرور |
ذات يوم كنت بين احضانها ولكني لم اذكر منها شيئا سوى دفء ألثم انفاسي لك ولشامك:rose: |
حكايا كالشفق يلثم خد السماء .. وكحمرة الخجل بها يذوب دوما ياسليم متألق |
سَلِيم زَيدان .. وَ العِطرُ الذِي يَنتَثِرْ .. وَ حكَايَا البلادِ القَرِيبَة .. كلّ ما يَحدُثْ هُنَالِكَ . يُغذِّي الرُّوحَ بِحُبِّ اليَاسَمِينِ .. وَ الطَّبِيعَة المَوْهُوبَة .. في الشام أنت لا شيء لا شيء سوى ما يقول الحمام ... من جديد الشعر والسحر والإيحاء والكلام ...* فِي القَلبِ .. هِيَ كلُّ شَيءْ .. سَليم زَيدانْ . عَسى ألاّ يَنقَطِعَ منكَ بَوحْ . سُررتُ بِعَودَتِك .. :coco: |
* سَلامٌ عليكُمْ و رحمةُ اللهِ و بركاتُهُ .. } ° القديرْ / سَليـمْ .. تِلكَ هي الشَّامُ ، تفعلُ فيمن يمرُّونَ عليها الأفاعيلَ و الأعاجيبْ .. وَ ما عِطركَ العَبِقُ أعلاهْ ، إلاَّ أكبرُ دليلٍ على ما أقولْ .. / دامَ حِسُّكَ المُرهَفُ و قلمكْ .. وَ تقبَّل مني خالصَ تحيتي و تقديري .. :rose: |
الأستاذ الفاضل / سليم زيدان أهنئك أولاً بسلامة العودة الي أحضان المطر نص مُفعم بالجمال ، علي الرغم من أنني لم أزرها إلا أنك أبدعت في التصوير ونقلتنا الي أجواء الشام الأصيلة والجميلة اتمني في يوم ما أن أعيش هذه الأجواء وان تختطفني ياسمين الشام وتغرقني في عبقها وتكسوني بأريجها ننتظر منك المزيد من الدفق لك مني هذه :rose: :rose: :rose: وان لم تكن كالشامـــــية تقبلها مني ;) ;) |
الله ياسليم.. تحيرني حين تكتب.. تضغط الحدث والحروف في مساحة صغيرة وحين افك الضغط عنها يظهر امامي ارشيفا مفتوح الصفحات فأجلس أتأمل..
شكرا لك وسلمت ودي |
لتألق الوشم الشامي في الحرف؛أرفقتها هنا !
علميني كيف يعود العطر إلى وردته الأم لأعود إليك.. علميني كيف يعود الرماد جمراً , والأنهار نبعاً , والبروق غيوماً, وكيف ترجع أوراق الخريف إلى أغصانها ثانيةً,لأعود إليك يادمشق* , , , كن على قيد الوطن :blush: لـِ غادة السمّان* |
| الساعة الآن 06:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها