نعم يا إيمان..
أدركنا منذ المرور على حديقة نصها الأول و الذي
سقته قطراتها العذبة و جرت فيه أنهار بيانها الثرّة
فأهلا و سهلا و مرحبا بحلول أشاوس الحرف في ساحات الكلم..

سعدنا بك يا قطرات فمقدمك ينبأ بربيع أخضر و غيث عميم مدرار..

تقبلي التحايا من أقصى الإعجاب..

لطيفة:
الصورة إهداء لكِ لأنها تعبر عن اسمك يا روح الانتعاش

قَطَراتُ المطرْ
قرأتكِ فقرنتُ إعجابيَّ الشّديدَ بالتّهاليلْ ،
أهلاً أيّتها النديّة
أمطريْ و حسبْ .. فغيثٌ كالّذي هطلَ تتوقُ إليهِ القلوبْ و تهفو
إيمان
حدائقُ الياسمينِ لروحكْ،!

[
في كل أرض للمطـر بشرى ،
:
وبشرى لنـا وجودهـا~

قطرات المطر
حييتِ ألفـا~ |
]