إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   رَتْلُ المـزن (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=16)
-   -   حـَفـِيـْفٌ و رَفـِيـْفْ (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=939)

سودة الكنوي 05/04/2008 09:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العراقي (المشاركة 14014)
قراءة اولى:
ـــــ
ها نحن امام شاعرة ترفض ورود الشعر بالتقطير حتى وان كانت ظمأى.. بل تريده سيل جارف من اول وهلة دخولها كأنها الطاووس حين يفرد ريشه او الاسد حين يزأر يعلن مقدمهِ ليتاهب الجميع..
نعم ايتها الشاعرة لقد نجحتي في استمالتي اليك من خلال المقدمة الرائعة ثم انكِ جئتِ بوجهة نظركِ وبان رأيكِ الذي قد تطرحينه على استحياء لو كتبتيه نثرا لكن هنا قلتِ بمنتهى الوضوح عن موضوع معاصر شغل الكثير واطنبوا في مدحه وذمه...


لا أشربُ الشعرَ إلاّ ريِّقاً غدقاً=هيهاتَ أشربهُ-رغم الظما- رنقاً
أفٍّ لقومٍ غدا التلفيق خصلتهم= يشكلون القوافي كيفما اتفقا
ذعالبُ القولِ أسمالٌ مرقعةٌ=كــ (طيلسانِ ابنِ حربٍ) بعدما خلِقا
شيطانُ شعرهمُ، خارت عزائمهُ=ثارت بلابلهُ، في اللجِّ قد غرقا
يا بؤسَ من جعلوا بيتَ القصيدِ ربا=يشرونَ من زخرف الأقوالِ ما اختُلقا
مستشعرونَ كأنْ جنٌّ تخبطُهم=بطائفٍ ، زادهم في جهلهم رهقا
الصمتُ أحرى، و أجدى من طلاسمهم=كالسحرِ ينفكّ إن تنفث عليهِ رُقى
فادحضهُ بالحجةِ البلجاءِ تدمغهُ=و اتلُ (المثانيَ) ثمَّ (الناسَ) و (الفلقا)
لا شعرَ إلَّم تكن في طيهِ حكمٌ=عزِّ البيانَ إذا بالحقِّ ما نطقا


البيت الاول هو الاعتداد بالنفس والتأكيد على القدرة والعزة في كتابة الشعر
ثم تأتي الشاعرة في الابيات التالية لتطرح رأيها واضحا جليا في ما يسمى بالشعر الحر وشعر الحداثة والنثر الشعري او شعر النثر سمه ما شئت...المهم انها تعتبر كل ذلك او اغلبه ليس شعرا بل هو اسمال ثياب لاتغني من شبع ولا تكسو من برد..


الصمتُ أحرى، و أجدى من طلاسمهم=كالسحرِ ينفكّ إن تنفث عليهِ رُقى


هنا في هذا البيت المختصر المفيد لرأيها فهي تفضل الصمت لمن يكتب الشعر او ما يسمى شعرا(حسب رأي الشاعرة) فما يقولونه كالسحر الذي يبطل حين يأتي الشعر الحقيقي المحكم ليكون كالرُقي الذي يفك السحر...
هي قراءة اولى وارجو اني قد وفقت والله اعلم
بوركت شاعرتنا المجيدة ولي عودة معكِ ومع الاخ البصري


ما أسعدني!

إضافة مثرية مغنية..

لقد أصبت كبد الحقيقة و عين الصواب..

بالفعل هوأحيحٌ و همهمة حول (رديء الشعر) حديثهُ و قديمه في الحكم سواء..

لن أطيل فقد كفيتَ و وفيتَ!


زدنا ثراءً بدوام تواجدك!

سودة الكنوي 05/04/2008 09:28 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس عمران (المشاركة 14022)
إنما ما أراه أن الشعر قليل في الناس ..
لكن مع هذا المكان ..
وجدت شِعراً يأسر الألباب و يغري بالتأمل في كل بيت لما ينطوي عليه من صورة لذيذة ..
متابع لكم يا معشر الشعراء ..
و السلام خير ختام.


لا تظهر جودة الشعر إلا في وجود ذوي الفكر المتذوق /المتبصر / المتفحص/ الناقد

المدرك لأغوار المعاني و أسرارها..

كـــ أنتم يا آل المطر ..

رقيٌ ،، و فكر ٌ،، و عطاءٌ


عُد كرةً بعد كرة، و مرةً تلو أخرى!

مياسم 05/04/2008 06:12 PM



الجمهُور في ازدِيادٍ يا شاعرَانَا .. :thumbsup:
أكمِلا ..
يُذهلُني هذَا الانسِجام .. يُمتعنِي هذا الحسّ المُؤلّفْ ..
سَ أعُود مِراراً لـ لَحنِ القصِيدِ البدِييييعْ :thumbsup:


ليلى العيسى 05/04/2008 06:38 PM

:coco:
سنحلّقُ غدًا على جناحيّ شعرٍ
و يأخذنا عاليًا!

و إنّ غدا لناظره قريب!

خلود الحسّاني 06/04/2008 03:05 AM

أحمد البصري .. قلم قرأته هنا .. وأدركت أنه يتنفس شعراً ويفوح عطراً ..

سوده الكنوي .. اسم لاينافسه بذائقتي إلا أقلام لها ذات الهامه والهمّه في الخلق والشعر ..

قلمان كهذان إن اجتمعا فلا ينبئان إلا تفجر إبداعي ينعكس حتماً على من يرقبونهم

خالص التقدير ..

أحمد بدر 06/04/2008 05:32 PM

أول أربعة أبيات نظمتهــا منذ زمن - حيث أهون على نفسي بعض ما انتابها
وكنت أعلم أنهــا لسوف تكون قصيدة في يوم ما.. وها هو اليوم قد جاء ...




دَع مَسحة اليأس واسكن فـُسحة الأمل=صبرًا بعاصية الأيّام ~ تحتمـِل
تُجلى الـنَّوائـبُ ما حَـلَّت وحار بهـا=صدرٌ لأَرحب مِـ الفـَيفاة للجَمل
طاقَ ابن آدم ما طاقُ السماء أبى=واندكّ منه مَهيب الأرض من جبل
لا تجزع الضّدّ.. مَن يدري الشّفاء ذوى=في كيَّة النَّار أم في لعطة العسل..؟
فالخير كالطير ~ والفينان ملعبه=يبْسا يوكِّـرُ ~ فالميـَّاسَ للخضِل
مَن ذا استقرَّ على حالٍ فآبـَدَهُ..؟=مُذ قال ربـُّكَ كُن ~ والكون في بدل*
واعلم بأنَّ حياة المرء ممتَحنٌ=والفوز دون غمار الصّعب لم تنل
فاظهر رباطة جأش لا تهوّلها=كالذر ترزح سدّ النمل بالظـُلل
كم قد هدى الله للترداد شاردة=بحسرة العُسر لا بحبوحة الجّذل
إن يبتل الله عبدا ~ ليس من غضب=فالأم تضرب ما شحّتْ من الحـِيـَل
كفّ التي ضربتْ ذات التي مسحت=عنه الدموع ~ وكفت عاتب الزلل
إن لامتِ الناسُ جلدا يوم نازلة=وعنـّفوه لجدب الوجنتين ~ قـُل
ليس الكريم سخي الدمع إن محِنتْ=يبقى الكريم كظيم الحزن والمذَل
يا لائم الضّحكَ للثـّكلاء معذرة=لو مِزتَ فعل خـَلال العقل مِـ الخَلل
اللاّطمات تهرَّى نحرهنَّ بَليْ=من غير ما ضرر ~ من غير ما ثكل
والمفجعات فغرن الفيّ من فَرَقٍ=ما استصرخن لجلد الحادث الجلل
حمّى وشققت الأوداج فانتفختْ=من هائل الهول لا من صائل العِلل
أجازع الصبر ~ حبلي غير منفصل=عن رحمة الله.. أو ظني بمتـصل
لا تشرعنّ ستار الآه تفضحها=لن تملك الناس للمقدور من حيل
شكواك لله يعلي القدر يرفعه=ومن شكا الناس أردى النفس بالذلل
فلو سُئلتَ علام الحزن منقصف=فوق المُحيّى وماج الوجه بالملل
فاعلم بأنّ عـُذور الدمع واسعة=من أجل أنّ خـَلاق العين كالثمل
هـِيْ تذرف الماءَ إن سرّت وإن قذيت=أو هاجَها الحزنُ - أو راحت مِن الـ (...)
ذات الدموع ~ ونفس الطعم مالحة=ما غير الحال من همـّالة المُقـَل
لو أرجع الشعرُ صخرا صار أشعرنا=أراملُ القوم فالمحزون من ثكل
وإن تمرّغ عفراءَ الحروف فما=ردّ الرثاءُ قضاء واقعَ الأجل
شيطان شعركِ إذ ولى لما حضرتْ=ملائكُ الله تندي الصدر بالبلل
فالله قدَّرَ قدر الضّر من أزل=والله كاشف ذات الضر لم يزل



** مُذ قال ربـُّكَ كُن – والكون في بدل / إشارة لاكتشاف العلم الحديث بان كل شيء ومنذ أن خلق الله الكون في تغير لا محالة.. فسبحان من يُغير ولا يتغير
*المَأْق / الاستراحة بين البكاء والبكاء
*عن ~ الأولى / للمجاوزة
*عن ~ الثانية / للبدل
*عن ~ الثالثة / بمعنى الباء
*عن ~ الرابعة / بمعنى في
هو تصنيف مدرسة الكوفة.. على أن نحاة البصرة لا يثبتون لها غير المجاوزة

أحمد العراقي 06/04/2008 11:44 PM

شاعرنا البصري...
انا لم افرغ من رائعتك الاولى حتى تردفها بالثانية... كان بودي لو تطول المدة بين قصيد واخر حتى نتشبع بأريجها ونتفحص ما تحمله من كنوز..
ماذا عساي ان اقول؟.. اكتب كما شئت فلن التزم بالتعليق على متأخرة او متقدمة سأغرف من حيث اشاء ووقت ما اشاء...
:heart20407:
احبـــــــــك

ليلى العيسى 07/04/2008 12:45 PM

اقتباس:

كفّ التي ضربتْ ~ نفس التـي مسحـتْ
عنه الدموع ~ وغضـت عاتـب الزلـل
يا ربي!
لم أستطعْ أن ألتقط الأنفاسْ!
ما عسايَ أقولْ يا أحمدْ .. هذا هو الشّعرْ
حكمٌ و بلاغـة !

أعدتنا لِـ الشّعرِ / الشّعرْ!

سأعتكفْ هنا .. : )

أحمد بدر 07/04/2008 09:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ! (المشاركة 14288)


يا ربي!
لم أستطعْ أن ألتقط الأنفاسْ!
ما عسايَ أقولْ يا أحمدْ .. هذا هو الشّعرْ
حكمٌ و بلاغـة !

أعدتنا لِـ الشّعرِ / الشّعرْ!

سأعتكفْ هنا .. : )



لكل من مر من هنا.. ومن سيمر.. لكل من قرأ ويقرأ.. تحايا لا تنقطع كالشعاع
هنا مع بياض وددت لو تنفست بما نضخت من عطر
(هذا هو الشِعر)
لستُ في صدد التقييم فما زال الشعر لا يعني لي شيئا كما لو كان جناح بعوضة مقضوم
ولم ترد بياض التقييم.. ولكن ~ أرادت موضوع صرف الناس عنه النظر فهم لا يبصروه
عندما تراجع الشعر فقد تراجع لاختلاف الذوق السائد.. كانت الناس تنطق شعرًا.. والقياس ما احتواه من قيم ومبدأ.. لعمري ما أدبروا عنه لولا الإسقاطات التي يعانون والتدهور الذي يشكون
وما لمسته سواء في سودة أو بعضهن يثلج الصدر حقيقة.. عودة نحو الأصالة ~ نحو القيمة للكلمة
وما تسطيع أن تفعله.. وما تناولته أعلاه مع كل ما يحتويه من ركّة كان عظة للجميع وأنا على رأسهم
أقول: ما قيدني وقمّطني وأوجعني وحد من شعري غير بيت البوصيري:
أستغفر الله من قولٍ بلا عملٍ=لقد نسبتُ به نسلاً لذي عُقُم

تعمدت أن أنسلّ من مواجهة الشاعر المقابل بتناول الذات وكأن السجال يخص اثنين
فبادرت للتعميم كيما نشرك معنا الجميع, ولم أتناول سودة إلا في آخر القصيد
وأحببت منها أن تبادلني المثل..
تحياتي للجميع وشكرا لك يا بياض على بياضك الهِفهاف

أدمنا شم الحبر ولا نعلم أنْ متى سنقلع عنه..

فراس عمران 07/04/2008 11:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد البصري (المشاركة 14180)
أول أربعة أبيات نظمتهــا منذ زمن - حيث أهون على نفسي بعض ما انتابها
وكنت أعلم أنهــا لسوف تكون قصيدة في يوم ما.. وها هو اليوم قد جاء ...




دَع مَسحة اليأس ~ واسكُنْ فـُسحة الأمل=صبرًا بعاصية الأيّام ~ تحتمـِل
تُجلى الــنَّوائـبُ ما حَـلَّت فحار بـهــا=صدرٌ لأَرحـب مِـ الفـَيفاةِ للجَمل
طاقَ ابن آدم ما طاقُ السماء أبى=واندكّ منه مَهيب الأرض من جبل
لا تجزع الضّدّ.. مَن يدري الشّفاء ذوى=في كيَّة النَّار أم في لعطة العسل..؟
فالخير كالطير ~ والفينان ملعبه=يبْسا يوكِّـرُ ~ فالأفنانَ للخضِل
مَن ذا استقرَّ على حالٍ فآبـَدَهُ..؟=مُذ قال ربـُّكَ كُن ~ والكونُ في بدل*
واعلم بأنَّ حياة المرء ممتَحنٌ=والفوز دون غِمار الصّعب لم ينل
واظهر رباطة جأش لا تهوّلها=كالذر ترزح سدّ النمل بالظـُلل
كم قد هدى الله للترداد شاردةً=بحسرة العُسر لا بحبوحة الجّذل
إن يبتل الله عبدا ~ ليس من غضب=فالأم تضرب ما شحّتْ من الحـِيـَل
كفّ التي ضربتْ ~ نفس التي مسحتْ=عنه الدموع ~ وغضت عاتب الزلل
إن لامتِ الناسُ جلدا يوم نازلة=وعنـّفوه لجدب الوجنتين ~ قـُل
ليس الكريم سخي الدمع إن محِنتْ=إن الكريم كظيمُ الحزن والمذَل
يا لائم الضّحكَ للثـّكلاء معذرة=لو مِزتَ فعل خـَلال العقل مِـ الخَلل
اللاّطمات تهرَّى نحرهنَّ بَليْ=من غير ما ضرر ~ من غير ما ثكل
والمفجعات فغرن الفيّ من فَرَقٍ=ما استصرخن لجلد الحادث الجلل
يغلي اللِّباءُ بجوف الثدي مختمر=والدّمع يرزح بين المَأْق* والهمل
حمّى وشققت الأوداج فانتفختْ=من هائل الهول لا من صائل العِلل
أجازع الصبر ~ حبلي غير متصل=عن* رحمة الله.. أو حبلي بمنفصل
عن* رحمة الله.. أو ما بيْ تململ ليْ=عن* قسمة الله.. عن* دوّارَة الجـَدَل
لا تشرعنّ ستار الآه تفضحها=لن تملك الناس للمقدور من حيل
شكواك لله يعلي القدر يرفعه=وشاكيَ الناس يُردي النفس بالذلل
فلو سُئِلتَ علام الحزن منقصف=فوق المُحيّى ~ وماج الوجهُ بالملل
فاعلم بأن عـُذور الدمع واسعة=من أجل أنّ خـَلاق العين كالطـَفـَل
هـِيْ تذرف الماءَ إن سرّت ~ وإن قـُذيت=أو هاجَها الحزنُ - أو راحت مِن الـ (...)
ذات الدموع ~ ونفس الطعم مالحة=ما غير الحال من همـّالة المُقـَل
لو أرجع الشعرُ صخرا صار أشعرنا=أراملُ القوم فالمحزون من ثكل
وإن تمرّغ عفراءَ الحروف فما=ردّ الرثاءُ قضاءا واقعَ الأجل
شيطان شعركِ إذ ولى لما حضرتْ=ملائكُ الله تندي الصدر بالبلل
فالله قدَّرَ قدر الضّر من أزل=والله كاشف ذات الضر لم يزل



* مُذ قال ربـُّكَ كُن – والكون في بدل / إشارة لاكتشاف العلم الحديث بان كل شيء ومنذ أن خلق الله الكون فهو في تغير لا محالة.. فسبحان من يُغير ولا يتغير .
*المَأْق / الاستراحة بين البكاء والبكاء
*عن ~ الأولى / للمجاوزة
*عن ~ الثانية / للبدل
*عن ~ الثالثة / بمعنى الباء
*عن ~ الرابعة / بمعنى في
هو تصنيف مدرسة الكوفة.. على أن نحاة البصرة لا يثبتون لها غير المجاوزة

الشاعر / أحمد البصري
لكَ السلام ..
ما جئت أعطي تقييماً ولا رأياً .. من ذا يقيِّمُ دمعاً فاضَ بالمقلِ
الشاعر أحمد : ليس لما قلت في ردكَ أعلاه على الكريمة .بياض. لن أضع رأياً
و لكن لعلمي أن المدخل إلى العمل الأدبي لا يجب أن يكون من حالة النشوة التي يوردها لنا النص المقروء
و ذلك لأن النشوة تفقدنا الحكمة ..كما الشهوة تفقدنا استبصار العقل و بصيرته ..
ولو أردت أن أَضع خلاصة شعوري بعد قراءة النص لاحتاج مني ذلك يوماً زمناً .. أو بعض الصفحات عددا
إنما مقياس الشعر عندي ما يهديني من قناعة و من مناعة ..و ماذا أكون بعد حرفٍ أقرأه و يقرأني ..
و على تعميم الموضوع كما ذكرت .. فقد وصلت في نفس أخيك إلى حيث أردتَ تماماً ..
أخي الشاعر الغريد : هل تقبل مني أن أٌقول :
لله أنت و ما أهديتَ من تعبٍ
لله أنت و ما أهديتَ من تعبٍ
أعذر كثير كلامي لكني أبحث عن أشكالك في الأمكنة .. لأقع على شاعرٍ كأنت ..
و السلام خير ختام.


الساعة الآن 03:11 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها