مثقلة بالشوق
لليل في حكايا الحب ملامح لاتشبه سوى لحظة استقت عذوبتها من ذكريات غافية
وللحزن موسيقا رائعة يخلّد لحنها العذب من كلماته الغالية التي أفتّش في خباياها عن أمنيات رائعة تركتني وحيدة وتعلقت بأهداب الحزن تركتني للحيرة ولأسئلة تعمق الجراح حيناً ،، وتبعثرني في كل حين .. هل أعترف أني أفتقدك ,, لا أبدأ يا سيدي فالاعتراف سيزيد من إحساسي بصعوبة الخروج من مأزق الغياب الذي يحكم قبضته علي وهو يعلم تماماً أنني مثقلة بالشوق ,, مثقلة بالشوق من جديد . |
اعترى الورد الذبول , لأنني أثقلته بحكايتي
و فرت الأبجدية مني هاربة , عندما حملتها بعضا مما يحمله قلبي من لهفات تسكن في أقبية الشوق الحرى ,دامية , مؤلمة مثقلة بالشوق كلما هاج بي مركبه و هبت رياحه العاتية تريد أن تسرق مني حبي سأخترع لغة اخرى و أبجدية أخرى أحبك بها |
ريم
زنبق لقلبك |
كلمات جميلة توحي بما في داخلك.. من وهج المحبة الخجلة...
تعجبني كتاباتك... لاشتمالها على زهور اللغة .. ابتعدي عن هدوء الليل وعن لحظات الوحدة واملإي وقتك بالكامل لتجدي نفسك بعيدة عن الضعف الي يعترينا في الحب ولتجعلي من ثقل الشوق وساماً تفتخرين به... فثقل الشوق خير من خفة النفس بارك الله بك... |
أتعلمين يا ريــم ,,
كم هو مُذهل حرفُك بل ومُدهِش لا يُمل ....؟؟ ريـم ,, أججتِ بي روح الإشتِاقُ مِن جديد .. في حين يصعب النسيان و كذلك الصُمود .. |
الساعة الآن 03:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها