|
[ أُنْثَى بِـ/ نَكْهَةُ الَحيَاةٌ ]
السّلام عَليّكم وَ رحْمَةُ اللّه وَ برَكَاته . . أحيّاناً يِحْتَاجُ الإنْسان إلى شخْصٍ يُحَاكيّه هَمْه .. وَ يَنْفِثُ عَبَرآتٍ مَكْتُومه في جَوُفِه .. لـ/ يُفَضْفِض عنْ ذّاك القَلبُ المَكْلول . . أمَا عنْ أنَا بِرَغُمْ منْ توآجِد الَصُحْبَه لا أستَطِيع البَوْح وَ كأنني مِنْ آل الصَمتْ .. فَقط ! و فقط أخشَى مِنْ إنْفلات الدُموع فـ/ حِينها لا أقدِر على إرجَاعيها وَ يَنهَمرُ سيّلُ دمعِي بعدهَا .. . . هُنا سـ/ أبْكِي هُنا سـ/ أرْقُص و هُنا و هنا و هنا سـ/ أجِدُ تعَابير ملامحي .. :flower2: :) |
|
|
|
صباح يومٍ زادت به أوجاعي .. صباح يومٍ تمردت به ألآمي .. صباح يومٍ أختفى فيه عني .. فلم أجد من تعابيري غير الدموع . مالي أرى الحزن قد بلغ حلقومي و أستفر في جسدي أصبحت كـ/ الضائعه غي وسط عتمات المدينة أبحث عنه و الطرق جميعها مسدوده .. اختفى لـ/ يوقظني من حلمي .. و اختفى لـ/ يخبرني بأن النصيب يرفض صلتنا .. . . كنت أعلم طوال الخمس أنني لن أراه أبداً ولن أحتضي بلحظة أحتضان جسده فـ/ أفرغ كل ما اوتيت من شوقٍ به في تلك اللحظه.. و أعلم انني لن اتوسد صدره ولن أصل لألمس أطراف انامله يوماً و أقبله في كل مساء و صباح ... وكنت على يقين أن ما يراودني من أحلام مجرد سراب ولكن أحبه ورب العباد سـ/ أعيش في كل لحظة تمضي معه سـ/ أشرب حزنه لحد الإرتواء ... ريثما تعطني الدنيا طريق القبور وهناك ومن هناك سـ/ تبدأ رسائلٌ منبعثه من قلب هذا القبر ....!! فلن أتخلى عنك لا في حياتي ولا حتى بعد مماتي .... أعذريني يا تلك الأقدار .. . . عونك يارب 17 \4 |
صَبَاحُكم طَاهِر كـ/ إبْتِسَامةُ أَبي مُنذ قليل ... و صباحكِ جنّة يا حروفي .. فـ/ السّعد لكِ أراكِ تَرقُصِينَ بَينَ السُطور دَائِمه بإذن اللّه : ) :flower2: |
أتعبني التفكيرُ بك ..!! من : خُ ـرافيّه :flower2: |
|
الجامعة تنتظرني الآن و لم أكمل ماعلي بعد :( إلى لقاءٍ أقفلت الكتاب :) من : خُ ـرافيّه :flower2: |
لقد مضى علينا وقت طويل ولم أعانق طقطات أناملي فيك :( فقد أقفلت الكتاب لـ/ أعود بعد إنتهاءُ عملي ومن بعدها إلتهمتني الدنيا حتى ألهتني عنك .. أتعلم مررت بـ/ أيام أصعب مما كانت من ذي قبل .. تركت عالمٌ شوهت إبتسامتي و سحبت ألوانُ حياتي تركت عالمٌ بـ/ قلبٍ متقطع لم يرحمه البشر ها أنا كونت عالمي بـ/ نفسي من جديد و لن أسمح لـ/ دخوله أحد فهو خاص و ملكٌ لـ/ أحد :) . . أشتقت لك فـ/ هنا بكيت و أعلنت الإنسحاب و هنا رجعت و رستمت الأبتسامات بي |
| الساعة الآن 08:46 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها