(ذكريات)Memories
الورقة الأولى : "حقيقتان" و" نبأ"
]1[ كل الحقيقة " وهم متّسع " كل الوهم " أنت " وكل الـ يؤمنون بك إلى اليوم " أنا " أرتّلك حزن صادق , وأبكيك بحرقة الثكالى .. وتدّعيني حزن مغشوش , ولا تبكيني ولو بدمعة مستعارة ! ]2[ مُنذ أن نَفَذَت من زوّادة الحلم الأمنيات , وأنا أتكئ على عكّازٍ مكسور ,, أبحث عن" شيء" أسدّ به الفجوة في الجزء الأيسر من صدري , "شيء" يبقيني على قيد حياة لاتقذفني إليك مرّة أخرى ! "شيء" يسمح لبوابات الصباح بتمريري , فقد سمعت أنها لن تمرر امرأة مثقوبة تسرّب لحن حزين ! ]3[ النبأ الأشد إيلاما : أنّ خيبات العمر ك ابتدأت ولم تنتهي! وأنّي أفزع إليك كلّما نهرني صباح فأزداد بك إيمانا , وحرقة , وأوهام تتّسِع ..... |
قرأتك .. وقرأتك ..
وبكل مرة أرتشفك حقيقه تزهو للعيان وتذهل العقل .. أعجبني سلاسله حرفك .. و .. عمق معناك .. كما أسعدني أن أجد نفسي بين ثناياك .. \\ريـــم\\ لك الشكر .. يا أٌخيه .. |
إن هي إلا واحدة :
فاااااتنة و نقطة |
اقتباس:
هنيئا لـ السَعْدِ بكِ ياحالمة , شكرٌ نقيّ لهذا الثناء يا أمل .. |
اقتباس:
واحدةٌ تَزِن مثقال الروح امتنانا , لكِ الجنّة يا وحـي .. |
أديم العبد الله.. أهلا بك يا نقية معنا تحت المظلة.. مظلة الأدب و الحرف المضيء.. كلماتك تفوح منها رائحة مسك أذفر و تنبعث منها أشعة شمس مشرقة تسطع فيشع نورها في الأرجاء.. ننتظر مزيدا من ينابيعك الثرة.. لغويا: لاحظت أنك تهملين نصب المفعولات و ما يتبعها من صفات نحو: أرتّلك حزن صادق= أرتلك حزناً صادقاً وتدّعيني حزن مغشوش= و تدعيني حزناً مغشوشاً ]2[ تسرِّب لحن حزين != تسرِّب لحنا حزيناً ]3[ فأزداد بك إيمانا , وحرقة , وأوهام تتّسِع= و أوهاماً تتسع و كذلك عدم جزم الفعل الناقص معتل الآخر بحذف حرف العلة ابتدأت ولم تنتهي!= ابتدأت و لم تنتهِ مزيدا من التألق يا صديقة المطر.. flwr2 |
اقتباس:
يوم ما , سأخبرك سرّا يخصّ "الرفع والنصب و....." (وجه خَجِلْ") سأكون هنا كثيرا .... |
اقتباس:
بشوق يا أديم أرجو أن يكون هذا اليوم قريباً |
من حنانيـ/ـآت " الجرّاح"
[.. من سنين والسهر , وحروف شعري , والورق يشكن عذابك.. من سنين وكل عرق في خفوقي يكتوي بحرقة غيابك من سنين وكل وقت مر ..في عمري ياعمري حكابك وكل صبح مر في عيوني حزين.. آه ياطـول السنين ..] .. وآهاااات كُثُر لمثل هذه (الحروق) أيّها العزيز .. الورقة الثانية : جِراح. . . أشعر أحيانا أن التقائي بك كان صدفة محبوكة! كل شيء كان متواطئ معك , وكنت المخدوعة الوحيدة! حتى عقارب الساعة , كانت سريعة بما يكفي لألتقيك قبل أن يتهيأ قلبي الصغير لمعضلة كبرى كـ أنت ! كنت تَعْصِف بكل قطرة حمراء في جوفي , وتكسوني دهشة تلو أخرى , حتى ظننت أن كل أغنيات العاشقين ماكانت سواك يوما! لم يخطر ببالي قط أن ضفّة أخرى من العمر تنتظر أنثى معطوبة الحياة , تحمل صندوقا من ذكريات , وجه غريب لايشبهني! وكثير من جِراح ! أبدا لم يخطر في أسوأ توقّعاتي قط , أن المشيب سيلتهم وجه السماء الّتي لاتُغطينا سويّا ! |
[read]أديم
/ اهلا بك بيننا واحيك علي هذا النص الممزوج بالذكريات التي تظل قابعة في ثنايا الروح لا نستطيع منها فكاكا .... وهذه هي الذكريات قد تكون احيانا بحلاوة السكر وأحيانا اخري بمرارة العلقم .....!!! احسنتِ ومزيدا من الرذاذ يا جميلتي ودي[/read] |
الساعة الآن 05:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها