مَخالب الضوء
لَعلهُ الحِرْمان
أو شيءٌ ما يُشْبِهَهُ رُبَما ساقَتناْ الْرُوح لِ نسترقَ النَظَرْ عَبرَ بواباتِ الفَرَحِ ونرى صهيل الحزن كيف يرسم على الزجاج أسراب الحمامِ المذبوحِ في النص المشوهِ كلنا يعرف القراءة كلنا لم يشبه نفسه في اليوم الاخر وكلنا مبدعون في البُكاءِ فلا زلتُ مولودة منذُ الصِغَرْ أبكي ... وأبكي ... وبعْدَها أبتسمْ اليومْ قَدْ ارتَعَدَ الضْوء وذهب الى مناجم التَحليل يفتش عن نفسهُ ... يبحث عنْ عباءةِ يرتديها خوفا من مطامع الظَلامِ الشرسة ! قالتْ لهُ التَحاليلْ كُنْ مقنعا ... ارتدي زي فراشة ! وَكنْ ذِئبا ! \ الضوءِ وشاحَ الروح بيدر فرح يعانق ظل العصافير في الصباحِ هو وطن السماء ْ وصدرا لِكل النَجماتْ كيف لهُ أن يكونَ ذئبا .. وكيفَ يخدع الشمس وهو يستمد وقودَ روحه منها ... ! استفاق من حلم ورأى مخالبُهُ البيضاء قد تسلقت جدران النصوص !! خجِلَ من شكله ذابَ في حيائهِ راحَ يصرخ ان اعيدوني كمان كنت ! ريشةَ طائر او بسمةَ السماء ! أو ذاكَ الضوء الذي توضأ بأسرابِ النجمات .... ! |
الضوءِ
وشاحَ الروح بيدر فرح يعانق ظل العصافير في الصباحِ حرفٌ مفعم بالتفاؤلِ و الأملِ و الألق أهلًا ذكريات / إيمَان |
الضّوءُ ضحكةُ الشّمسُ ابتسامةُ القمرِ .. كيفَ يستذئِبُ يَومًا يا ذكرياتْ له أن يعودَ لمنبعهْ فالضّوءُ : الفرحُ الّذي يأملهُ القلب،! ذكرياتْ : هذا حرفٌ فتنة،! أهلاً بكِ و هذا الضّوءْ |
اليومْ قَدْ ارتَعَدَ الضْوء
سيرتعد حتما ً إن سار وسط تلك الظلمة التي نعيشها ذكريات !! اسم يتسربل منه عمق الكلمة أهلا بك ِ flwr2 |
ذكريات لكلماتك ألق خاص
يجعل العين تسابق على القفز من سطر إلى سطر في شغف |
ذكْرَيات ، حرفكِ رفيعْ جداً ’ ومفعمٌ بالأمَل فليدُم هذا النبضْ :Heart: :rose: |
الساعة الآن 01:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها