لســــتُ ...سراباً
يا سيدتي ورائح ــة سنيني ها أنــا ومن تح ـت سقف سمائي أصرخ بكل قواي لأخ ـبركِ بأني ما كُنتُ يوماً سراباً يتأرجح لأزرع ـني بأطراف ريحٍ عابثة بضفائركِ الح ـسان أصرُخ يا سيدتي لأُنبئكِ بأن لكِ ع ـرشاً بسم ـائي لم يُخلق لسواكِ من النساء فع ـتليه وألقي بم ـشطكِ في يدي ليربُ نج ـمة أور ربما بستان ليع ـبث..بخ ـطوط ملامحي فأشبهكِ ج ـداً... وأؤم ــن بأني نِلتُ مرتبة إنــــسان ... . . . يوسف عزت |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أيها الإنساان يامن صاغت روحهُ الجمال في هكذا زمان ... أودعهُ إياها الرحمن ... لينثر لنا .. بتلك البنان .. وفي هذا المكان .. أعذب العزف... وأرق الألحان يوسُف... عودا حميدا أيها الكريم وتحيةٌ بعبق الورد إحترامي |
اقتباس:
هكذا شع ـرتكَ يا يوسف تقول ، وهكذا أح ـسستُ بـ ثغركَ إليها باسماً لـ تلتقي في الح ـسانِ مع ـانٍ ويولدُ بعد عُقمٍ للـ صبحِ نور وضياء بيدَ أنَّ لي وقفةٌ يا يوسف مع ـك - إنْ تكرّمتْ ع ـينك وقبلتْ الوقوف برهة من السؤال - سيدي جع ـلتَ منها صورةً لح ـوريةٍ من سماوات الع ـشق المج ـنون تأتي رفيع ـةً مترفع ـةً ، وصولكَ لع ـرشِ قلبها يجع ـلُ منكَ إنساناً ، ودعني أقول أبع ـدَ من ذلك وصفاً يجع ـلُ منك ملاكاً يا فنان و باح ـثاً عنها ؟؟؟ جميل ، جميلٌ جداً ، ولكن ما لمْ تستوع ـبه مخ ـيلتي هو كيف لـ صاحبة السمو أنْ تعتلي عرشَ باح ـثٍ عن رضاها وموطن قلبها ؟ بمع ـنى أنّك رقّيتها دونك ، فـ كيفَ تع ـلي عرشاً هي بـ كلماتك سمتْ عليه ؟؟؟ يوسف عزّت رغم سطوركَ الخ ـفيفة ، إلا أنها ولج ـتْ القلب ولأنها ولج ـتْ ، وتكوّعتْ على سلطان النغ ـم ، اح ـببنا الاستفهام فـ اع ـذر يا سيدي جهلنا وزِدنا من بح ـوركَ وكلّي لـ تقبّلك من الشاكرين |
. . . يوسف عزت،، .. في بعضِ اختصار قد لا يبدو بهِ من التعبير شيء ...!! (((لا تترك للغياب متّـسعا !))) تحيتي ! الامجاد |
.
. . وأتسألُ من يُتقنُ الـ[شوق] .. من يكتُبـُ الـ[نبض]... وَ منْ يتسيّدُ الـ[حِسَ] أجملُ منكـَ يا يُوسُفـ. |
انت على وشك القبول بمسؤليات الانسان عند الحب . . . سيد عزت قلمك قد ناااااال مني ما نااااال اشعر بالحاجة لشيء اخر بعيد جدا عن الحب الواقعي -لأنت-:) انرت المكان بعد غياب |
اقتباس:
مُ ــدي يديكِ وأغ ـسلي بع ـبيركِ النديّ أوردتي وهذبي بع ــثرة السنين بـــ شراييني لم ـملمي بهم ــسكِ الغناء أشرع ـتي ألم ليتك ترين الورود التي خ ـلّفها مرورك.. الع ـذب تقديري لكِ ودمتِ بألف ألف خير يوسف عزت |
يوسف صباحك نوور وأهلاً بك و..حضورك... صحيحٌ أستعذبت لغتك... وتمنيت لك ما تمنيته لنفسك... إلا أنني اتفق مع الـ إيناس في تساؤلها. وكل الأماني أن تعتلي عرش سماءك... دمت لها ودامت لك وكل الشكر لـ تواصلك... تحيتي عبد العزيز الجراح |
(2) عندما تبتسمي فقط تُصبح الأرض والسم ــاء أشتياق يتنفسني بأتقان يستج ــمع أجزائي يُرتب أنفاسي يُهذب ما تبقى من ج ــنوني وهذياني وأؤمن بأن لا نساء على الارض سواااكِ |
الساعة الآن 07:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها