رِسَـالة ، هَل من حمَامٍ زَاجلٍ يُوصِلهَا [؟]
:
إلَى كُلِّ القُلوبِ التّي تَنْبِضُ تَحْت إنْسِكَاب المَطر !.. لِأقْلَامِكُم جَمَال شَدّنِي عِنْد تِجوَالِي بَيْن حُروفكمْ ، وَددّتُ الإنْضِمَام بَيْنَكُم وَ الرَتْع فِي سُهْولٍ قَد عَانَقهَا إنْسِكَابُ مَطر أقْلامِكم .. إلَا لأنَنّي لَا أكْتُب غَالبًا بَيْن جُنبَات المُنْتَديَـات الأخْرى تَعَذّر عَليّ المُشَـاركة .. : لِذَا سَأكُون هُنَـا .. خَلْف حَاجِزٍ مَنيع [ باسم زَائِر ] .. سَأتَجّول بَيْن حُروفكم تَحت المَطَر ! .. : رِسَالة إلى / عَبير الحَمد النَصّ : بِالرُغْم مِنْ عَدْم معرفَتِي بِكِ إلَا أننّي أحْببتُ فَيْضَ حُروفُكِ ، أسْأل البَارئ أنْ يَكْتب لِي لِقَاءً بِكِ .. : لِ كُلّ المُنْسَكِبون هُنَـا .. لَكُم بحَجْمِ السَمَاء دَعْوةٌ بِالتوفيق .. يُخالطها شَوْقٌ مُستمر لرؤية كُل جَديد : هُطُولْ..! |
مرحبا بكِ هطول .. سيزولُ الحاجز شيئًا فشيئًا ، هو كالجليد ، يذوبهُ دفءٌ اللقاء .. و حرارةُ النبض . فقط .. احجزي مقعدًا و اتخذي غيمةً .. و اهطلي ! / إيمَان |
إيمَـان ،
أتَمَنّى ذَلِكْ .. سَأحْجُزُ قَريبًا ، : يُسْعِدُنِي توَاُصِلي بِكُم أيًّا كَان ، : لِ روحُكِ الطَاهِرة : بَاقَة وَردٌ يخالطِها وُدّ لكِ شُكرًا (f) |
كم هو رائع رؤية مثل هذه الحروف الرقيقة التي انثالت
على الصفحة لتخبرنا عن روعة ذلكم القلم الذي جاد بها وإن شاء الله تعالى سيكون لك واحة بنفسجية تسر الناظرين |
السخية : هطول
ممتلئة أنا بشعورك النبيل .. بكلامك العذب بدعائك المغموس في الطيب والطيبة .. ألف شكر يا سيدتي ألف شكر :) . |
الساعة الآن 03:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها