سَ ـلامٌ عليكمْ و رحمةٌ منَ الله،،

الكلَمْ [زَرْعناهُ] فـ حَصَدْنَـا بَعْضًا مِنْ [إِعْجَابْ]
فَـ كمْ مِنْ كَلَمٍ [زَرَعُوهُ] كُتَّابٌ و رواةٌ و فلاسِفةٌ نالَ منّا الإعجابَ فـ [حفظناهُ] ؟،!

هُنـا نَقْطِفْ مِن كلِّ [رَوضٍ] زَهْرَةْ : )


[1]

فالكاتب يولد فجأة, ولكن غالباً في غير التاريخ الذي يتوّقعه.

أحلام مستغانمي من [شهادة في الكتابة]

[2]
هكذا العُمرُ: الأربعونَ سنةً الأولى هِيَ النُّصوص، و الثلاثونَ سنةً التي تليهَا هِيَ التّعليقْ.

[3]

تأكدتُ تمامًا .. أنّ أوجعَ الأيّامِ بعد الحبِّ ، ليسَ أولهَا، لأنّ النبتةَ لا تتألم فورَ انقطاعِ الماءْ، بل عندمَا يبدأُ الجفافُ فعلًا،

رِوَايةُ طَوْقِ الطَهَارَة / مُحمّدْ حسنْ علوان

[4]
من الأسهل علينا تقبل موت من نحب. على تقبل فكرة فقدانه, واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا.

أحلام مستغانمي / رواية فوضى الحواسْ

[6]
....أدركتُ معنى أنّ الأجوبةَ عمياء ، وأنّ وحدها الأسئلة تُرى

أحلامْ مُستغانمي / حشرية أميركية

[7]
اِكْتَشَفْتُ أَخِيْرًا أنَّ الكَلِمَاتْ التِيْ يَقُولُهَا عَاشِقَانِ فِيْ لَحْظَةِ عِنَاقْ، وَ الوُعُودِ التِيْ يَقْطعَانِهَا فِيْ غَمْرَةِ بُكَاءْ، لَا يَجِبْ أَنْ تُؤْخَذَ بِجِدِيَّة.

مُحمَّدْ حَسَنْ علوانْ / رِواية سَقْف الكِفاية

[8]
في داخلي امرأتان ...احداهما تسعى الى بلوغ السعادة والشغف والمغامرات التي يستطيع الوجود أن يوفرها لها ، والثانية عبدة الرتابة و الحياة العائلية و الأفعال الصغيرة التي يمكن التخطيط لها وتنفيذها.