~ جَنَيْـتُ السُّعُـودَ هَذَا العَـامْ .. }
سَـلامٌ عليكُـم و رحمَـةُ الله و بركاتُـهُ . ،
طَابَ لي عَبُّ الفِكرِ يا أصدقائِي=من سَواقيكُم أنهلُ الحَرفَ نَهْلاَ
إهداءْ .. / عِندَما نَزلتُ بِالخَمَائِلِ و تفَيَّأتُ ظِلالها مع رفقاءِ الأدبِ ، لم أجد مَناصًا من شُكرِ تِلكَ الوُجوهِ النَّيِّرةِ الَّتي أضاءت سماءَ فرحتي و سقت بطلَّتها غبراءَ الإملاءاتِ فِكراً و عِطراً . أعلمُ أنَّ الوقتَ تأخَّرَ لِهكذا مُبادرة ، و لكنَّني قطعتُ عهداً على نفسي بأن أُحْدِثَها و لو بعدَ حِينْ . شُكـراً لكُـم آلَ المَطَـرْ ،
فُؤادِي - أيَا لُبَّ وُدِّي - أجِبْنِي=وَ قُلِّي عَلَى الفَوْرِ : مَاذَا دَهَاكَا ؟ بِأَيِّ البَلاَيَا تَغَيَّـرتَ حَالاً ؟!=تَسَارَعْتَ في الخَفْقِ تُبْدِي ارْتِبَاكَا تَرائَيْتَ بِالسَّعْدِ تُفْشِي شَذَاهُ=وَ تُلْقِي عَلَيْنَا سَلاَماً حَوَاكَا أَمِنْ وَصْلِ حِبٍّ تَضَوَّعْتَ حُبًّا=فَكَانَ الَّذِي كَانَ ، هَذَا بِذَاكَا ؟ لَعَلَّ القُلُوبَ الغَوَالِي تَلاَقَتْ=سُوَيْدَاؤُهَا فِي رَوَابِي مُنَاكَا فَأَهْدَتْكَ بَاقَاتِ زَهْرِ الخُزَامَى=وَ تَاجُ الأَقَاحِي بِفَخْرٍ عَلاَكَا تَأَزَّرْتَ إِسْتَبْرَقَ المُزْنِ شَوْقاً=وَ مَا نِلْتَهُ مِنْ حُبُورٍ رَوَاكَا فَيَا لَيْتَ شِعْرِي بِمَا يَا تُرَاكَا=تَفِي حَقَّ صَحْبٍ أَحَبُّوا لِقَاكَا ؟ رِفَاقُ الحَيَا أَكْرَمُونِي وَ قَلْبِي=بِأَقْلاَمِهِمْ إِمْتَطَيْتُ السِّمَاكَا حَبَوْنِي بِفَيْضِ القِرَى وَ الأمَانِي=كَأنِّي امْتَلَكْتُ السَّمَاءَ امْتِلاَكَا لَكُمْ مِنْ أَخِيكُمْ حُبَابٌ وَ شُكْرٌ=مَدِيدَانِ حَتَّى تَقُولُوا : كَفَاكَا :rose: ، سَطِيـفْ ، 23 / 09 / 2008 |
الفاضل أسامة..
لقد اهتزت أعطاف قلبي جذلا بهكذا وفاء لقد كنت ضيفا عزيزا و مضيفا كريما قضينا معه أياما ممتعة مفيدة في باكورة لقاءاتنا المطرية و أفضت علينا من وقتك و منحتنا مساحة من فكرك و فتحت لنا بابا لروحك و جعلت لنا من نفسك زمنا ولجنا فيه إلى مسارب نفسك النقية و بذلت في ذلك جهدا يستحق الشكر تحايا تنوء بحملها العبارات.. |
أسامه ، أنت من الشعراء والكتّاب الرائعين في المطر وقد أضاف لنا اللقاء الذي أجريناه معك الكثير من الفائدة والمتعة. فقد كنت راقيًا بفكرك وقلمك وإجاباتك المتميّزة للأمانه ,, أنت إضافة وإضافة كبيرة جدًا للمطر .. من الأوردة شكرًا لـ هذا الوفاء ، النقاء. وكل عام وَ أنت بخير .. تحايا الجرّاح |
رد: صباحك نور
فُؤادِي - أيَا لُبَّ وُدِّي - أجِبْنِي=وَ قُلِّي عَلَى الفَوْرِ : مَاذَا دَهَاكَا ؟ بِأَيِّ البَلاَيَا تَغَيَّـرتَ حَالاً ؟!=تَسَارَعْتَ في الخَفْقِ تُبْدِي ارْتِبَاكَا تَرائَيْتَ بِالسَّعْدِ تُفْشِي شَذَاهُ=وَ تُلْقِي عَلَيْنَا سَلاَماً حَوَاكَا أَمِنْ وَصْلِ حِبٍّ تَضَوَّعْتَ حُبًّا=فَكَانَ الَّذِي كَانَ ، هَذَا بِذَاكَا ؟ لَعَلَّ القُلُوبَ الغَوَالِي تَلاَقَتْ=سُوَيْدَاؤُهَا فِي رَوَابِي مُنَاكَا فَأَهْدَتْكَ بَاقَاتِ زَهْرِ الخُزَامَى=وَ تَاجُ الأَقَاحِي بِفَخْرٍ عَلاَكَا تَأَزَّرْتَ إِسْتَبْرَقَ المُزْنِ شَوْقاً=وَ مَا نِلْتَهُ مِنْ حُبُورٍ رَوَاكَا فَيَا لَيْتَ شِعْرِي بِمَا يَا تُرَاكَا=تَفِي حَقَّ صَحْبٍ أَحَبُّوا لِقَاكَا ؟ رِفَاقُ الحَيَا أَكْرَمُونِي وَ قَلْبِي=بِأَقْلاَمِهِمْ إِمْتَطَيْتُ السِّمَاكَا حَبَوْنِي بِفَيْضِ القِرَى وَ الأمَانِي=كَأنِّي امْتَلَكْتُ السَّمَاءَ امْتِلاَكَا لَكُمْ مِنْ أَخِيكُمْ حُبَابٌ وَ شُكْرٌ=مَدِيدَانِ حَتَّى تَقُولُوا : كَفَاكَ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. أخي الفاضل والوقور والكريم أسافة السطفي تحية إجلال وإكبار لهذا الود هذه المعزة التي لمسناها فيك مذ وطئت هذه الواحة البنفسجية فأمطرت عليها جودا وكرما فأزهرت وإينعت بهطولك السخي فيها وأنت من يستحق الشكر فأنت مكسب وفخرا للمطر وقد نثرت بمجئك باقات زهر الخزامي وكل أنواع الزهور وأسقيتنا أدبا ، وفكرا راقيا فهنيئا لنا وللإملاءات بشخص رائع وخلوق وراقي الفكر والأسلوب مثلك وجميل مانثرته هنا من درر شعرية تعبيرا عن ودك اللامحدود وهذا الكلام نابع من القلب وآمل ان يجد له مستقر ومستودع في قلبك وكل قلوب المطريين الدافئة تحياتي وأحترامي لك وكل عام وأنت بخير |
أسامة .. أيها الرائع كلماتك شقت الفضاء ... وحلقت بعيدا دمت بروعة ربما لي عودة |
الْأَلَقْ أُسَامَةْ ؛
نَصُ يَفِيْضُ أَلَقًا مِنْ لَدُنك يَاابنَ عَيْن الْـفوارة،،؛ دَامَ لَكَ هَذاَ الْـ إِبْدَاعْ وَ هَذاَ الْـكَلَمْ ،،؛ ،، ود لِـ قَْبِكَ يَاابن الْـوطن. |
اقتباس:
، سَـلامٌ عليكُـم و رحمـةُ الله و بركَـاتهُ . ، كَعادتكِ يا سَـودَة تُسارعينَ إلى إسعادِي بهكذا تَعقيـبْ . أصدقكِ القولَ بأنَّ لقاءَ الخَمائلِ كانَ لهُ وقعٌ خاصٌّ على قلبي و روحِي ، و إنِّي لن أنسَـاهُ وَ الَّذينَ أثروهُ ما حَييتُ فإنَّ للذِّكرياتِ الجَميـلة أثرها البالغُ عليَّ منذُ الصِّغـرْ . ، ممتنٌ لكِ جَمًّا يا شاعرةَ الأوركيـدْ . تحيتي و تقديري ، لكِ و عيدكِ مُبارك flwr1 :rose: |
اقتباس:
، سَـلامٌ عليكُم و رحمةٌ تَنْثَالُ ، ، أُلجِمَ فَمِي وَ قَلمِي وَ بقيَ قلبي ينبضُ سَعادةً بشَهادتكَ يا صَديقي عبدُ العَزيز ، من أوردتي شُكراً لكَ و لباقي الإخوةِ و للإملاءاتِ أن كانت لي وَطَناً أدَبِيَّا ، ، تقبل مني أخلصَ تحيَّةِ و تَقدير ، |
لي إلاَّ أن أشكركَ
اقتباس:
* القدِيرة فتحِيَّـة ، سَلامٌ عليكِ و رحمة الله و بركاتهُ ، / و ها أنتِ بالمُقابلِ و أكثر سَخَوْتِ على ذاتي و كلماتي بنثرٍ منكِ بديع و مَديحٍ أخوِيٍّ كَريم ، فليسَ لي إلاَّ أن أشكركِ جَزيلاً و أدعو الله أن يعمُّكِ بمنِّهِ و فضلهِ وَ عافيتـهِ و رحمتـهِ ، / أثابكِ المولى جَنَّاتٍ معروشَـات ، لكِ خالصُ تحيتي و احترامي ، :rose: |
اقتباس:
* خالـد ، سَـلامٌ عليكَ و رحمة الله و بركاتهُ ، / حلَّقت لأنَّها تزوَّدت بِأجنحةِ محبَّتكم وَ تقديركم ، دُمتَ لنا يا أخي وَ جُوزيتَ خَيراتٍ غيرِ ممنُونَـة ، شكري لكَ متتابعُ الهُطُـول ، / تقبل مِنِّي خالصَ التَّحِيَّةِ وَ التقدير :flower2: flwr3 |
الساعة الآن 08:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها