( نصوص غير ملتزمة )
ياغريباً يجيد المجيء في الرمق الأخير من الأمل
ويعيد لـ لليلٍ ابتسامة كان قد فقدها ذات رحيل تندفع نحوه أعذار إلتمسها له الشوق ذات غياب وتسبق العتاب.., يال وسائدي الممتلئة برائحة قهوتك والكثير من أرقك المزجى إليّ وأوتار الحنين المنتصبة أرجاء السماء يال قلبك المرفرف حاملاً قنديل ضوء لاهو يصدأ ولا هو يهديني سواء السبيل يال عيني ذات الدمع الـ تبتسم للمجيء ياللقاء!!! |
رِيما / شُكراً للإلهامِ الذي يجعلُ من اسمكِ حِكايَة ..
() وَ كأنَّ الغيماتَ تأَتَلِفُ هذا الصَّباح ، من كُلِّ مشرِقٍ وَ مغرِبْ ، لِتُكَوِّنَ دمعاً غزِيراًً .. يَهطِلُ لِأجلِ سَعادتكِ ، وَ دُعائيَ الذي يَتكَاثَرُ من كُلِّ نافِذَةٍ شاتِيَة .. ، وَ الليلِ الذي مرَّ البارِحَة بارِداً ، وَ صَوتُ خَوفِيْ عليكِ ، وَ منكِ ، وَ منَ العُمرِ الذي يُقلُّكِ إلى نَاحِيَةٍ بَعِيدة ، عينَايَ غامَت طَوِيلاً ، وَ لم أتمكَّن منْ رُؤيَةِ الحيَاةِ وَ هِيَ تسِيرُ كما اعتدتُ ، وَ كما اعتَادَت هيَ دائماً ، أُنسِيتُ أنْ أقُولَ لِأشهرٍ قادِمَة .. : لن أُهزَمَ ، وَ لن تَخِرَّ كآبَتِيْ إذ تَغِيبُ عُمراً جدِيداً ، لمْ يفُتِ الأوَانُ بعَد ، وَ في طَيَّاتِ الرسَائلِ حنِينٌ فاخِرٌ ، وَ سيصعُبُ عليَّ في وَقتٍ قادِم أنْ أتَناوَلهُ بِفرحْ . كُوني بِسعادَة / بِقلبٍ أخضَرٍ يلِيقُ بالعُشبِ الذي طالمَا ارتدَيتِه . |
يا للمطر ويالحرفكِ يا ريما
لي عودة : ) |
* رِيمَـا ، سَـلامٌ عليكِ و رحمة الله و بركاتهُ ، / غيرَ أنَّني أراها من أوَّلِ رَمقٍ تَلتِزمُ الإغراءَ ولو عن غيرِ تعمُّـد ، مَررتُ فألقيتُ هذهِ :flower2: إلى حِينِ عَـودَة ، / تقبلي مِنِّي خالصَ التَّحِيَّةِ وَ الإحترام ، flwr3 |
مياسم أهلاً بالمطر مريم ياللبياض الآتي بمعيتك أسامة وعليك سلام الله ورحمته وبركاته هي مساحة ضد القيود تنتظر هطولكم ليحلق الحرف أعلى وأعلى ونتذوق الحرية سوياً دمت بخير |
بين يدي العتمة.., ولدت (فراشة النور) بين يدي العتمة , ولمّا أتى الضوء ماتت (فراشة النور) ماتت لمّا أتى الضوء!!! |
فِتنَه أنتِ يَاريَما .. ( أحبك كثيراً )
* ولأَني أَفتقَدكَ بِشدّة عَزمَتُ علَى المَجيئْ لكْ قَبلَ أَنْ يَطفئ الفَجر َقناَديل اللَيلْ وقبلَ أَنْ تتتسللَ صَعالَيكْ الحُزنْ فَتَسرَق حُلمي بكْ سأَتَلمَس خطَواَت القَمَر فيَ صدَر السَماءْ وسـ اَسَأل كَل المَجرَاتْ .. بَل إنيَ سأصَرخ في أذَن الفَضاءَ .. فقَط لأُناديَكْ flwr3 |
تشققت أدمةِ الفؤاد ظمأ ً... وضوء الصباح قد تلاشى بغيابك حزناً.. لو تعلم كم اشتقت لسريان تراتيلك في أوردة روحي...! فــ تكون الوِردْ الذي يروي ظمأي والوَرْدَ الذي تطيب له الروح لـــ شذاه.. هيّا أيها الغائب تحت قِبةَ الخصام... كفاك...غياباً...وكفاك مُكابرةً.. لــ ُنرتل معاً معزوفتنا.. لندع العصافير تنشد ...أقصوصة حبنا... والأزاهير ترقص طرباً لــــــ لقيانا. والشمس تعزفُ بأناملها سيمفونية عشقنا... تقبلي خربشاتي هنا.. لروحكِ يا ريما:rose: |
كُلُّ الصّورِ بِ داخليْ تُشبِهُكَ كثيراً , كُلُّ الطرقْ حوليْ تنادينيْ إليكَ . كُلُّ أوردتيْ تحتويكَ .. \ . قلبيْ ونبضاتيْ وأنفاسيْ وعُمريْ وأنا (نَ شْ تَ هِ يْ كَ) .. تقبّليْ قصورْ الحرفْ يا ريما .. لروحُكِ السّلامْ flwr2 |
فيتَامِين../ الْتَقَيْتُ بِلَيْلٍ عَلَى شَاطِئ [ كلما ] أَلَيسَ لِهَذَا القَابِعِ في الصَّدَفِ الأُرجُوَانِيِّ لَعْنَةٌ تَنْتَشِلُهُ مِنَ انْحِنَاءِ البَرْدِ، وَمُضِيِّ المرَافِئِ.. أَ لَيْسَ لِهَذَا "المعْتُوهِ" إِفْرَاجاً بِكَفَالَةٍ قَدرُهَا.. خَمْسُونَ أَلْفَ جَلْدَةٍ عَلَى ظَهْرِ الْوَطَنِ وَسِتُونَ أَلْفَ قَذِيفَةٍ فِي رِئَتَيِ الوَطَنِ. وعِشْرُونَ أَلْفَ زُجَاجَةِ حِبْرٍ لِيُمَارِسَ السُّكْرَ لِيَنْسَى وَجع الوَطَنِ أَلَيْسَ لَهُ حُصَّةٌ مِنْ غِلَّةِ الفَتَيَاتِ المنْحَرِفَاتِ فِي أَوَّلِ الَّليْلِ وَآخِر يَومٍ مِنْ أَيَّامِ القِيَامَةِ. أ َلَيْسَ لِهَذَا المَجْنُونِ بِلَيْلَى وَالقَصِيدَةِ الخَارِجَةِ عَنْ نِطَاقِ الصَّلِيبِ، مُكَافَأَةٌ "بِالسِّيَاطِ" لِحُبِّه الشَّدِيدِ بِسَجَايَا الوَطَنِ.. فَمَا هُوَ الوَطَنُ سُوَى أَسِيرٍ، يُحْقَنُ " بِالإِيدْز "، فِي رُبَا القَوَّادِينَ الْذِينَ لَا يَأْبَهُونَ لِدُمُوعِ الوَطَنِ، وَلَا لِمَوتِ الوَطَنِ، وَلَا حُزْنِ الوطَنِ، وَلَا حَتَّى لِعُرِيِّ الوَطَنِ. فَالوَطَنُ أَصبح شاغراً، يُدَكُّ في الْليْلِ آلافَ المرَاتِ. ريما لك هذه flwr3 |
يا وطناً .. يجيد مخادعةَ الجهات .. متربعاً على أطرافِ كل طريق أيتها الحاضرة دوماً بعد موت الإنتظار يا شعلةَ الضوء التي تقتحم الأبواب .. ذات كل ظلام يا دفئاً يخترق المجرة .. كلما رمى الحنين بإتساعه في عمق التجمد يالـ عينيكِ .. تنساب بسحرٍ يغتال العتاب .. ويحملني لأرقص فوق غيمةٍ بيضاء يالـ صباحي .. كم يسقط سهواً ... مع كل عناقيد الجنون المهروقة من شفتيكِ ياللحلم .. ياللجنون .. ؛ |
أنا يمامة حتماً. أنا الذي صكه اليقين واحتضر صوته. ثم عاد إنساناً تملؤه الندوب. فمات شهيداً. أنا الطهر إن تبسم. أنا الماء. أنا الطيور إن تهادت على صوت فيروز. أنا الوردة الثكلى. أنا السماء حين تبكي. أنا من يرضع الحلم وينام. أنا الدمعة عندما تسهو من عيون الحبيبات. أنا كل المناديل حين تتبرج بالدمعات. أنا كل الأمنيات حين يتمناها طفل صغير. أنا آخر زهرة ليمون سقطت. أنا الذكر العاجز عن الكلام. أنا الورق الأبيض حين ينام بين ضلوع الشعر العظيم. أنا كل شيء في آلة الكمان. أنا قدر الأميرات حين يتأبطن في خشوعي. أنا زنبقة في رائحة الفجر. أنا السيجار اليوناني في مداه. أنا التواشيح حين يلفظها مارسيل خليفة. أنا حقيقة كذبها الزمان ومات. |
للفجر معي حكايات جميلة أنتِ واحدة منها أهلاً بحرفك المضيء زكية الروح حرفك ذهبي .. وروحك محلقة أهلاً بيضاء سهى.. أهلاً بنقاء الياسمين أهلاً بحرفك الأبيض |
أشرف أنت مدى والصور المتناثرة عند حافة المدى تشبهك أهلاً كما البحر حسين يالجنون كلماتك يالحرفك الـ يرقص على الوجع منتشياً أهلاً بحجم الحرية |
تلك الشرفات التي آوتنا حين غربة منا إلينا, تتهادى مع الريح الليل يتشبث بالظلام ولا صبح يتجلى يضنيني غيابك عني ..لن أكابر |
تعال.. ينقصني كتف لأبكي..! |
تعلم أن السماء تحتفظ بصوت الأغنيات تحصي نبضنا الضائع تلقن الصدى درس الوفاء تنفي التمرد تعلم أني لا أبالي بك وأني حين لا أبالي أكذب! |
لا أعلم .. إن كنت حقاً أجيد ممارسة الإشتياق فأنا .. لا أزال أرسم الحنين قصيدةً أزهق بها الحبر .. وأثقل أوراقي ولأني أحياناً .. أكون سئماً جداً فأنا أترك أصابعي .. لتلاحق أصابع بيتهوفن علني أقاسمه الوجع .. بلغةٍ أخرى لا نفقه معها شئياً .. سوى أننا حين نتذوقها نحلم ..
؛ |
.. .. يحدُث أن أطلَّ على شَفا غِيابِكَ ، فَتُرهِقُني كم هيَ الحقيقة غائرَة ، وَ في الأعماقْ .. يُؤذِيني أن كُنتُ جافة إلى حدِّ السُّوء ، يُرهقُني عِتابُكَ القَديم .. يطرُقُ علي نوافِذ الغفلَةِ ، فَيُودِي بِزَهوِي بَعيداً ، أتذّكرُ حديثكَ الحنُون ، وَ حِمايتكَ المنِيعَة .. ، ألتفِتُ لأرى كم أنا مُحاطَة بِالقسوَة وَ الموتِ معاً .. أتذكّرُ عِبارَة " واسِيني " إذ تطرقُني : "عِندما يُصبِحُ الحُضورُ مُستحيلاً ، نتدرَّب على غِيابِهم المُؤقَّتْ " كانَ هذا الذي فعلتُه ، أن تعوَّدتُ على انطِفائكَ ، وَ موتِكَ ، وَ عرَاءِ شجرَة اليَاسَمِينْ .. وَ صَمتِيْ ، صَمتِي المُعلَّقْ بِأُفقِ ودَاعِكْ ، وِ بِليلٍ أغلقتُ فيهِ على خَوفِك .. دمعٌ انسدلَ في غِيابكْ ، وَ شَرِيطٌ طوِيلٌ من الذِّكرَى ، انفرطَ بعد عهدٍ قصيرٍ منَ الضَّبابِ الذي تكاثَر في صُبحِ الوحدَةْ .. ! نَمُوت ، عندَما لا تُمحَ أطيَافُ الآخرِينَ منْ أعيُنِنا ، وَ أصوَاتُهم من مدى السَّمعِ فينا .. صلَّيتُ من أجلِ ألا أُعاقبَ لِجرحِ الودِّ ، وَ الزَّمنِ الذي فيَّأنِي ظِلالَه .. |
و أتيتُ منْ بعدِ الغيابِ أجرُ أفراحي و اتخلى عن قبيلة الحزنْ
لأهديكَ نبضاً لا يزول وحب مُخلَّد |
مازال كل شئ كما هو ...! رغم إعتلاء فحيح الوجع من حبك...! رغم كبرياءك الممسوس بك كـ ناتج طبيعي لكبريائي،،، مهما حاولنا تلبد سُحب اللامبالاة فوق سماء عشقنا ...! تبقى ملامحنا يعتريها الرجفان شوقاً..! وتحت قبة الغياب / نعتكف إنتظاراً... ولإنّ عينين الوفاء لاينطفئ منهما النور .. مهما حجبتهما حلكة الرحيل..... وشفتين الإشتياق تتوردان لحظات اللقاء.. مهما طغت عليهما ألوان العتاب.. سيبقى ذاك النبض المتراقص لهفة ... أنشودة تتغناها أوداج الأشتياق عنـاقاً.... تسقي أوردةً عطشى ملّت الجفاء...! |
* إذَا طُعِنتَ منَ الخَلفِ ، فالتَزِمِ الصَّمتَ و لا تلتَفِت ، فإنَّ طاعِنَكَ سَيُظْهِرُ لكَ نفسَهُ عاجِلاً أو آجلاً ، و عِندَها افعل فيهِ ما تَشاءُ ، أمَّا إن أخذتَ بنصيحَتي لكَ ، فلا تدعهُ يرى منكَ أيَّةَ ردَّةِ فعلٍ سلبِيَّةٍ أو متسرِّعةٍ وَ اصبر ، فتكونَ حينئذٍ طعنتهُ طعنتنانِ في نفسهِ : الأولى طعنتهُ إياكَ بخنجرِ الغَدرِ ، وَ الثانية طعنتكَ لهُ بخنجرِ الصَّبرِ ، :flower2: |
حين يُهدينا ديسمبر قهوة بادرة إلا من أشواقنا الثملة .. مسؤوليات تسألنا النضوج ورمي الجنون في أقرب منحدر للنسيان نتوه بين معابر الذاكرة لا ندري أنفهم بعضنا لحد الجهل الذي يراقص علامات الإستفهام ..؟ أم أنّا انتهينا!!؟ \ \ بين صمت وآخر مفتاح البوح مفقود طيفك الـ كان ذات حلم يبكي ويداي تربتان على حزنه الشقي عند ناصية الغيم العابر..! ليس سراباً وليس ماءا.. لا مبرر لقلقنا المختبئ ولا للحنين إذ يرفرف بقلبينا أعيننا مصابة بقصر النظر اصمت كثيراً صدى..؟ لا صدى!! اختف قليلاً ليسمعنا الصدى!! لن يبرد فنجانك .. فـ دفئه أنفاسي لن تجدب الأرض .. فحزنك أبديّ لن يصمت الناي .. فـ الليل يصغي لنختفي ياحبيبي لنختفي لأصدقك حين تقول اشتقتني !!! |
أنطقني الشوق مراراً نحوك .. ولم تنطق ..! امتلأت بك في جميع فصولي .. لم [ تعصف ] لم [ تمطر ] أعرني بعض من صدق .. وخذ قلبي .. مع تلك التفاصيل الدقيقة .. التي مافتئت تلاحقني .. دثر [ أماني] و [أحلامي] بعيداً عني .. علمني كيف تكون لعبة [النسيان] بأعماق الذاكرة .. علمني كيف أستنشق باقات [ الغياب] وأسقيها زجاجة [الشوق] من دمي .. علمني كيف أكون [ أنا ].. [ أنا ] في حضرة [الجرح] وأنسى .. حروفكم بنكهة المطر بالفعل flwr3 |
* كـَ وَجَع الغَروبْ ِفي وَجة النّهارْ .. يَكوَن الصّمتْ . فَأيُ الإِجَابَاتِ ننَتَظر .. مِنْ قُلوبٍ ثَكلَى ... وَأحَلاَم تَشَكو عَوزَ الحَقيَقة وَأيُ رَبيَع سَنزَرع وَكلّ الأَمَنيَات تُنبِتُ لنَا شَجرَ أسَوَد محَروَق ِفيَ المهَد أَخَبرِوني .. عَنْ مَوائِد الإَنتمَاء الَتي لاَ تطَالهُا الأَيدَي .. لأُخِبرَكم عَنْ مَراسِم اللّقاءَات الَتي سُفكَت دِمَائُها قَراَبينْ للإِنَتهَاء .. محَروَمونْ .. نحَن وَلا أَكثَر |
حين يهدينا الشتاء غيمةً مثقلة بالحنين ماعساها تكون ضريبةُ الحب إلا حجاً بعيداً للدفء ( لا ينتهي ) حين أتوه في معالم الشوق .. وتنخر في أعماقي لعائن الذاكرة أي جنونٍ في أحشائكِ قد يكون لائقاً ,, لأهديكِ قبلة موتٍ أخيرة أي وطنٍ لروحكِ .. قد يكون غزيراًَ .. لأسند رأسي عليه وأبكي |
من محطة نقاء عبرت نحو تفاصيلك التي طالما أرقتني ..الزمتني ان لا ادع هذا الجمود بداخلك
كتمثال حجري ليقيني ان مابداخلك شيء اقوى من إحساس طفل أرق من ورق !! صارعت حب فضولي لسبر أغوار تفاصيلك !! وعبرت أمواجك العاتيه المؤلمه الكاسره لذات أنثى !! وغرقت أنا في بحر طلبت الإنتشال منه ..خططت حروف في خارطة الإنتشال وضعتها أمام عينيك على منضدة أنت جالس بقربها ! فقدت الصور وملامحها في ضبابية جهل منك..!! رسمت خارطة أخرى لحورية أنت من رمى بحجارة على مملكتها وعزفت لحن الحرف ليكون صوت الإحساس متدفق نحو جفوة تملكها ..!! إستمعت للحن وطربت له لكنك لم تهتم أعرتني قلوب الأشجار لأرمي بها هذا اللحن وبصمت ..!! لأغادر كأنثى ثملت من وجعك ومواجعك ...!! / / / / للحرف معكم رائحة الجنة دام بكم الحرف محطة جمال للقلم والقلب ودي flwr3 |
أجافيك الماء يغلي.. لا قهوة تُذكر.. أجافي السهر أنذر الليل لترتيل قصائد كتبتها لإمرأة سواي إرحم أنايّ لملم نبضي الضائع ..لملم صداه المبعثر على شرفات اللقاء أرصفة الذكريات ..على أحلام تعدت أسوار القبيلة فـ لاقت وأد النظر أخبر حيرتي .. صبري الرفيع من أي دمعة ألج إلى حزنك العتيد؟ لأزرع البياض , لأجمع ضحكات الطفولة أغذيك بها علّ العمر يزهر في عينيك المشبعتين بغبار الغربة زجاج المنفى.. ابكِ معي ابكِ بصمت الأطفال لنرى أرواحنا عارية إلا منا لنتجرد من أحزان العمر الذي مضى فيه لم نلتقِ الذي سيمضي دون أن تجمعنا فيه واو المعيّة ابكِ ياحبيب نبضي لتنبت لنا أجنحة .. لربما تجمعنا قدسية البكاء الصامت وتزل قصيدة ,, بعد ثبوتها !! |
إنفثيني كومة دخان .. وارسليني عالياًَ .. حيث ينام الغيم هناك .. حيث بإمكاني أن أعانق الحلم حتى أشد حدود السقوط إتساعاً أرسليني .. عميقاً جداً .. أمتطي غيمةً ما وأرحل أعبر فوق زوايانا الحبلى بالذكريات ارتدي وشاحاً قديما للحنين .. وأمطر .. أمطر .. مختصراً عمراً مضى .. خارج حدود الأمنيات منهرقاً بصفاء قهقهاتنا الطفولية ببساطةٍ جداً .. كيفما تشاء قطرات المطر أن تتكسر إنفثيني غيمةً مثقلةً بالهوى لتنبت أجنحتي المتكسرة علي أطير بكِ .. بعيداً .. لنبكي في أحضان الحلم .. معاً .. ؛ |
أنكسر على ظلي ...
فيلملمني برد بعيد لا ميلاد للدفء دون وخز أطراف أناملكِ ولا ولادة لنص دون اتحاد مفرط الحساسية والجنون *** *** *** كنتُ هناك أنا وهنا سجائر وقهوة لا تنتهي |
اقتباس:
ليسَ ثمَّة نُصوصَ غير مُلتزمَة ، وَ لا نُصوصَ تفعَلْ ، كلُّ الأمرِ أني أمسكتُ على دمعِيْ بِقوَّةٍ هُنا ، لئلا يسقُطَ فَ ينكسِرْ ! أوجعَتني ، وَ أظنُّها ستفعَل ماهُو الأكثَر مع عَابرٍ لم ينسَ صُدفَة اللقَاء .. وَ لا عينَاكِ إذْ دمعَت آنَ الرَّحِيلْ ، رِيمَايْ ، لقلبكِ الأبيَض هذِه .. flower: .. |
الدروب موشكة على الزوال .. يطاولها الاحتراق من جميع الاتجاهات .. و وجع حبك .. يسمر الحقيقة داخلي ! فـ..أأبى مفارقته .. وتأبى الأعراف تركي .. فأظل عاكفة عنهم ..! - أخبرني أألزم حق قلبي الشرعي بك .. و أحبك أكثر من ذي قبل .. أم اسلم الأمـر للقيود .. فأكون مسيره كيفما أرادوا .. تخنقني المسافة .. ولا أجرؤ على لفظك من أنفاسي .. يقتلني البرد .. و غير أحضان الوطن محرم في شرعنا..! |
لكل الأجنحة التي حلقت هنا ... زهر بنفسج
إن اختفى صوتي الذي لم تنصت له يوماً ولن إن صرت إلى الـ لاشيء أمسي وأصبح ستحلم أنت بفراشة الليل تعانق ضوءها الأخير به تتحد تموت لكنها لا تبتسم! |
ما بال فجر هذا اليوم .. و ما بال عدد خيباتي المنهكة لا تأول فراراً ونقصان كما ينبغي ! لحظة : من تعمد إرسال القصة ذاتها .. مع سبعة ألوان من خبث وكذب ..! لأرفف قلبي .. ؟! من يا ترى ؟؟! |
موسيقى الصدى تبدو صاخبة هي ليست لنا لنا الصمت والكنايات الكلام المأول الأمنيات العجاف طائر الهجرة لقاءات المنفى ضوء المساء الشحيح لنا نيشان المستحيل وهج المسافات البعيدة لا تنأى أكثر حافة الوقت تكاد تصل تكاد تنتصر |
الآه / منك .. أتتني ساحقة جداً لما تبقى من حياتي ..! أنا لا أنكر حقيقة لجوئي لأعمق نبض للوفاء .. ولكن هل نرسم الأشياء على حقيقتها حين ننظر لمن حولنا على بعد أخر من فرح ؟ لا أظن ذلك.. فمازالت ملامحنا تُقرأ و ببساطة جداً , حتى وإن كان المتأمل لها طفل ! مازال كل شيء يترنم حولنا بحكايات الماضي , وعبث تفاصيل الصباح .. بحكايات الصمت , والخجل المرسوم على ملامح القمر! بحكايات الروح الغارقة وسط دوامات الانتظار ! و بحكايات الغصة الملازمـة لسكوووون الوقت / و لك في أعماقي ! لن أخفيك أن الأقدار أهدتني إياك في موعد نسيانك هذه المرة ! فكانت سخرية المشاعر بداخلي جداً قاسية..! وأما الوقت فقد ألقى بظلال حزن ذكراه على روحي المنهكة ورافقها في البكاء .. |
لأنّي أدركُ كما تُدركُ يا حبّ أنّي لستُ ملائكيّةً مُطلقًا و لأنّي حينمَا ولجتُ مدنكْ نسيتُ كلّ آثامي .. كلّ أخطائي تبرأتُ من ماضيّ عقيم الفرحِ و آمنتُ بِكْ أسألكَ حبّاً بِي .. أن تلفظني من بحركْ و أن تقطّع وريد أنانيّتي الملتفّ حولكْ أن تقتلني و تمضي إلى حيثُ يحقّ لك الانتماءْ فأنا الأرضيّةُ جدّا و أنتَ السماويّ جدّا كيف لغيمةِ حبّ أن علّقتنا بين السّماءِ و الأرضْ؟ في جُعبتي شجرة ياسمينٍ أبيضْ كروحكِ يا ريما لِـ flower: قلبك |
العاشرة والنصفْ
والليلُ يأكُل منَّا أكثرَ من نهاراتنا الصّاخِبَة مافتأتِ الوجوه المارقه تتعلّقُ بذاكرتي وتوهِنُها أكثر وأكثر .. طابت أيامك مثلَ ماتبغي وأكثرْ |
ليلى ..كل الأمنيات البيضاء لكِ
لاتسأل الطريق عن التصالح مابين البداية والنهاية لا شيء يُذّكر سوى أمنيات عانقت سماء بعيدة سقط الجناح بفعل الحكايا وتبخرت كل الصور |
\ أبجدية تحليق \
عبر أسوار نُورِكَ أتعلم أبجدية التحليق يغريني التعثر أجنحتي ياغريب مدى تكسرها ..تبعثرها قدر والسماء باتت أصغر من حدود الحلم لذا الإلتفاف حول الظل أأمن \ إلتقاء الغمام مؤجل لشتاء لاحق لربما تخبئه رياح وسطى تعمي العيون عنه حين يسطع الضوء بفعل الجناح المنكسر , حين يغني الغمام / المسافة تحجب الشمس تعيدني مني إليّ تنأى بي عنك وأنا ..أصادق الغياب بعدئذ هجوته . . . هُزَّ جذع الروح ليتساقط عتبي والتعب |
الساعة الآن 03:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها