![]() |
اِخْتِلاجاتُ روحٍ .
بينَ وبينَ !! بينَ .. الاِنتظارْ / الاِحتظارْ السّفرْ / القهرْ الغيابْ / العذابْ الوفاءْ / الجفاءْ .. بينَ الكثيرْ منَ الشيئيّاتْ وبينيَ الكثيرْ علّيَ ألقيهِ / ـا هُنا , وأمضيْ ! , |
بئسَ الصّحبِ والله !!
حتّى متى يُمارسونْ لوي أذرُعِنا بعدما كانوا عليها ينامونْ ؟ |
وإلامَ سَ يبقونَ عالقينَ فيْ الذّاكرةِ معَ قُبحِ أفعالِهمْ ؟ |
مُذكِّراتُ الثّانويّةِ .. ]
أهكَذا ننسى أغنياتُ الصّباحِ يا رفيقة ؟ أننسى ضجّةُ الطّابورِ و اِزدحامُ الفناءِ و تخاطفنا مايكروفون الاِذاعةِ المدرسيّةِ ..؟ أننسى قِطعُ الحلوى التيْ طالما تناولناها بِ شغفٍ , أننسى ضحكاتُنا المُجلجلةُ , أننسى اللعب بِ خصلاتِ شعرِنا أننسى شغبنا البريءْ أثناء الشرحِ .؟ تُرانا ننسىَ / نسلى الفصولُ الأربعة ؟؟ وإن نسيناها أننسى تساقط حبّاتُ المطرِ على جدائلُنا الكستنائيّة ؟؟؟ أننسى يا رفيقة ..؟ أننسى ؟؟ أنسلى يا سديمتي .؟ أننسى أحذيتُنا / شُنطُنا / ( مراييلُنا : ) ) التي محالٌ أنْ ترتديْ اِحدانا شيئاً مُخالفاً لما ترتديهِ الأخرى (اللون , الشكل) .. وكل شي فقط ملامِحُنا هيْ من تختلفْ عن بعضِها آنَ ذاكَ . أنبقى على العهدِ أمّ أنها مشاعرٌ سلمناها معَ ورقةِ أسئلةِ آخرِ اِختبارِ لِ ( وزارةِ التربيةِ والتعليمْ ..؟! ) وتُطوى الصفحاتْ معَ " شهادةِ الثّانويّةِ العامّةِ " وتؤولُ إلى خندقِ النسيانْ !! |
أُمّيَ : ليتكِ تعلمينَ أنّ الحمل أثقلَ جسديْ النحيلْ .. ليتكِ تعلمينْ أنّ اِبتساماتيْ كُلّما ودّعتُكِ ماهيَ إلاّ تأوّهاتٍ خبّاتُها بينَ أضلُعِ الوجعْ !! لِ أجلكِ سَ أبقى مُنتصبة (ما اِستطعتُ) . |
(حقيقة) .. وليعذرنيْ آلِ آدمَ :)
المرأة لا يُمكِنْ أنْ تخونْ إلاّ حينما يخونُها الحُبْ !! أمّا الرّجُلْ فهو ( خائنٌ ) بِ الفطــرةِ . |
أ حِ بُ ه ا
http://u.tgareed.com/uploads/1380de3b78.bmp ليْديْ .. عِشقٌ لا ينتهيْ ولا زالتْ هذهِ تُحييْ فيني ذكرياتُ الطّفولةِ .. أكادُ لا أملْ منْ سماعِ أغنيةِ مُقدمتها كُلَّ آنٍ وآنٍ !! كمْ أعشقُ طفولتي بِها , وأعشقُها بِ طفولتيْ ! ؟ :smitten: |
أ عْ شَ قُ هَ ا .. هيَ الأخرىَ :)
يااااااه http://u.tgareed.com/uploads/783fdeb3ef.bmp ( هايديْ ) هذهِ عشقٌ آخرٌ تلظّى.. كمْ كانتْ جميلة طفولتُنا معَ تلكَ الأفلامْ ؟ : : حينما أشاهِدُ ما يُبثُّ فيْ هذا الزّمنِ عبرْ الكثيرْ منَ القنوات / المبيداتْ !! وعلى رأسِها الـ ( MBC 3 ) .. منْ فكّرْ هدّامْ / وأساليبُ عنفٍ , أحمدُ الله أننيْ لستُ منْ أبناءِ ذا الزّمنْ مؤسفْ حالهُمْ والله .. كانَ اللهُ فيْ عونِ براءةِ طفولتِهمْ المُندثِرةِ ! / . تابعوها على الـ youtube ممتعة كثيراً :rolleyes: |
http://u.tgareed.com/uploads/07080ea42e.jpg أحياناً أشعرُ .. أنْ لا شيءْ يستحقُّ العيشَ منْ أجلهِ هيَ شمعةٌ واِحترقتْ / اِنطفأتْ وماذا بقيَ بعـدْ ..؟؟ وأحيانٌ أخرى .. أتذكّرُ أنّهُ ما زالَ للأملِ فسحةٌ فيْ حياتيْ فإنْ ذهبَ الكثيرْ .. فقدْ تبقّى ( قلبيَ ) , وهوَ وحدهُ يستحِقُّ العيشْ ! وهكذا أنا مُتردِدةٌ بينَ هذهِ وتيكَ , فَ أتذكّرُ أنَّ الشّياطين ( مُصفّدةٌ ) إذاً منِ الذيْ يوسوسُ ليَ بينَ الحينِ والآخرْ ؟؟ شياطينُ الإنسِ رُبمــا ؟؟؟ |
يا .... ! اِقرأ ما كُتِبَ تحتَ مُعرّفيْ إن شئتْ ! نقاءُ الياسَمِينْ هلْ علمتَ الآنْ مقدارْ ما تحويهِ أضلعيْ من طُهرٍ ؟ أكـــرهُ وبِ شدّةٍ المُضايقاتْ وأهلها !! لِ أجلِ المكانْ , والمكانْ فقط (هذهِ :flower2:) |
ياااا ربْ .. إنْ كانَ هذا الصّغيرُ الكامِنُ بينَ أضْلُعي غير قادرٍ على مُقاساةِ ما يعتريهِ منْ همومٍ فَ أبدلنيْ قلباً غيرهُ , أو أفقدنيْ الإحساسْ بهِ . |
عفواً لأنّكَ ألفتْ أرتداءْ (الأقنعة) ترى الناسْ بِ نفسِ العينْ !!؟؟ :) أردتُ القولْ : أنّ هُناكَ ثُلّةٌ منَ البشرْ لمْ تعرفْ شيئاً عنِ الأقنعةِ ولمْ ترتديها قط .. فميّز من أمامكَ قبلَ إصدار أحكامكَ الـ ..... وحاولْ نزعْ الغشاوة عن عينيكَ كيْ تراهُمْ !! أنا لستُ بِ حاجةِ قناعٍ فبياضُ وجهيَ يكفي لِ إضاءةِ طريقيْ . |
{ وعندَ اللهِ تجتمعُ الخُصومُ } |
إملاءات المطر دُمتِ طاهِـرة .. 7:58 مساءً |
أهذا الحلُّ ؟ / خروجٌ بِلا عودةٍ :)
أتعلمُ .؟ هروبُ الرّجلِ من مواجهةِ فتاةٍ تصغُرهُ بِ 19 سنةٍ ( مُعْضِلةٌ ) والله :) |
الساعة الآن 01:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها