حِكَاياتُ اليَاسَمِينْ !!
لِ يَاسمينيْ سَاقِيْ, ولليَاسمينْ ألفُ حِكاية !! هُنا تِجدونَ بعضاً مِنها , وَ أنايَ !! بِكُمْ تسْتفيقْ. http://u.tgareed.com/uploads/f52e96670b.gif : : |
يقُتَاتُنيْ ويَاسمينيْ لكَ حنينْ . |
2-7-2008 م , 3-7-2008 م
غِيَابُكَ توأمُ المـوتْ : ( |
رِسالة !
نغمة رسالة !! السّاعة .. 06:59 مســاءً بِ لهفة قرأ وإذْ ب ِ المُحتوىَ : ( انا بخير حمد لله ) وأنا واِرْتجافاتْ ثوانيْ الغِيابْ .. هلْ ما زِلنا بِ خيرْ يَا تُرىَ ؟؟ :( |
http://u.tgareed.com/uploads/351dc91499.jpg أرجوكَ لا تهْجُرْ قلبيْ الصغيرْ . حِينما تُسافرْ / تغيبْ .. خُذنيْ معكَ ولا تأتيْ بيَ أبدا ً ! لِ تمْضيْ بيَ أينما شئتْ أريدُنيْ بِكَ .. بكَ أنتَ فالدُنيا بِ غيابِكَ مُعْتِمـة ! السّابِعة و تِسْعاً وخمسينَ دقيقة بتوقيتِ الشّوقِ المُفرط . 3-7-2008م |
http://u.tgareed.com/uploads/be92d24d58.png
رغمَ الغِيابْ .. إلاّ أننيْ سعيدة بِ بقايَا ما تركتهُ ليَ .. بِ كُلْ ما حوليَ يكفينيْ أنْ ابْتسِمْ لِ أشْعُرْ بِ دفءْ الابتسَامة بينَ برودة أضلُعِيْ ! رُبّما كانتْ اِبتساماتيْ لِ ماءِ الحيــاة, حينما نقْنِعُ أنفسنا بأننا سُعداءْ نعيشُ السعادة فعلاً السّعادة .. وسيلة وليستْ غاية , وسيلة .. تُوصِلُنا إلىَ ما نُريدْ !! :: |
4-7-2008م
http://u.tgareed.com/uploads/efaf1f46e8.jpg
لمْ أملْ نافذتيْ الصغيرة ! بلْ هِيَ ملّتْ مكوثيْ بِ جانبها الاِنتظارْ يا ( حُبْ ) ملّ الأنا والله. قُلْ ليْ بربِّكَ حتّى متى هذا الغِيابْ ؟؟ أعتقِدُ أنّكَ أدمنْتهُ !! فصبراً يا قلبيْ : ( 9:28 بتوقيتِ الاِحتظارْ/الاِنتظارْ |
5-7-2008م
http://u.tgareed.com/uploads/63910b175e.jpg يكفيها طفلتُكَ ( سُهى ) أنْ تأتيْ كيْ تبتسِمْ لها الحياة مُجدداً ! كُلْ شيءْ كانَ يفتقِدُكَ أنا .. وذاكَ المكانْ أنرتهُ يَا أميرهُ :coco: ونوماً هانئاً بعدَ عناءْ السّفرْ : ) |
http://u.tgareed.com/uploads/ca8c9cd0c6.jpg ليتَ يديْ بيدكَ الآنْ .. اِشْتقتْ اِشْتقتْ اِشْتقتْ لِ اِستنشاقْ هواءْ البحرْ كثيرا ً ! ;) |
لا زِلتُ أجدُ رائحة عطرهُ , وكأننيْ للتو ألتقيتهُ .! |
مُترعةٌ بِكَ حدُّ الاِمتِلاءْ .! |
تأتيْ كيْ نُهاجِرْ بعيـــداً ؟؟
حيثُ حُقولْ الياسمينْ , فَ بِلادُ الحنينْ تنتظرُكَ / نا !! |
تُراودُنيْ رغبة مجنونة فيْ اِختلاسِكَ منَ الأنتْ .! |
هجرتُ فساتينيْ / عطوريَ / وكُلّ حُلليَ , بلْ هجرتنيْ كُلُّها بِ غيابِكَ ! |
تُصدّقْ .؟!
قلميْ أوراقيَ بينيْ وبينهُما تنافُرْ مُذُّ تنفسّتُ حُبّكَ .! |
كيفَ لِ الحبرْ والورقْ أنْ يحوي مشاعِرْ قلبْ ينبضُ الأنتْ ..؟! علّكَ الآنْ اِستطعتَ معرفة سببْ التنافُرْ ؟! |
:( :( :(
يَسْقِيْ ياسمينيَ العذابْ / الغِيابْ ! |
حينما يأخُذُنيْ التفكيرْ إلى عالمِكَ , يجْتاحُ الضّلوعْ شُعورْ غريـــبْ فَ (أ ضَ عُ ) .. يديَ على ذاكَ السّاكِنْ بينَ أضْلُعيْ فيْ مُحاولةٍ لِ تهدئتِهِ . |
لحظاتْ وَ تتساقطُ دمعاتْ على خدّيَ تليها عدّةُ شهقاتٍ فَ ( غصّة ) ! أرفعُ عينيَّ إلى السّماءْ علَّ أجفانيَ البائسة تحفظُ دمعاتيْ المرتعِدة بِ داخلِها أُفاجأ بِ القمرْ يعكِسُكَ لِيَ ثانيةً ويعودْ الشّعورْ نفسُهُ !!! يالها منْ خيبةٍ حينما أهربُ منْ ذاكرتيْ المُترعة بِكَ لِ تمْتليءُ كُلْ أشيائيَ بِكَ عاكِسةً أيّاكَ مُجدداً ! |
الساعة الآن 03:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها