إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   منابرٌ فوق السحاب (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   إيه... هــــذي حرمــــه... الله يكرمكـ..! (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=2268)

ابتسام آل سليمان 15/06/2009 11:18 AM

إيه... هــــذي حرمــــه... الله يكرمكـ..!
 


إيه... هــــذي حرمــــه... الله يكرمكـ..!

ذات مساء بديع تجاذبنا أطراف الحديث .. و كما هي عادتنا ذهبنا بالحوار يمينا و شمالا..حتى حدثتني صديقتي بهذا :الشيخ بن عثيمين عليه رحمة الله يلقي درسه في الحرم المكي .. في الختام كانت ثمة أسئلة.. ألقى الطالب السؤال الأول .. الثاني.. و إذ بسؤال من امرأة تستفي فقال الطالب :ياشيخ امرأة (أكرمكم الله!!!!!! ) تقول : ..... قطع الشيخ السؤال قائلا : تقول للمرأة أكرمكم الله ؟! من ولدتك؟! بل حتى من ولدت الرسول صلى الله عليه وسلم ؟! ثم قام الشيخ بمنعه من إلقاء الأسئلة !!!!إليكم هذه الحادثة :صديقتي (غير الصديقة الأولى ههه ) تروي لي عن زميلتها عن أبيها ، طبيب الطوارئ (بالعامية):جا رجال ف قسم الطوارئ و يسأل عن الدكتور المناوب ، عاد دلوه الناس ع الدكتور جا وكلمه .. فقام الدكتور بدون مقدمات و ضرب الرجال كف ع وجهه!! تدرون ليش ؟! أنا زيكم تفاجأت في البداية .. الرجال قال للدكتور:يادكتور الحرمه ( الله يكرمك) تعبانه وعندها صداع أو شي زي كذا !! الدكتور انفعل وصار اللي صار..!(وهنا لا أؤيد موقف الدكتور... ).


في السوق.. في المشفى.. في سواهما ، لعل بعضنا سمع أحدهم ينادي أهله ( على حد تعبير المجتمع الدارج ) ب : هييه ، إنت ، وغيرها

وهنا أطرح سؤالا ساخرا :هذه ال هييه أليس لها اسم أو كنية؟!
سؤال أكثر سخرية:لم يخجل البعض من المرأة و يرونها كأحد الأمور التي لابد أن ننزه فيها سمع الشخص المتحدث إليه بذكر لفظة (أكرمك الله ) وكأنها أحد الأمور التي ينبغي أن ننزه الأسماااع عن ذكرها ، كذلك لم نتجاهل اسمها و نلجأ للألفاظ السابقة؟
لم البعض يرى في ذكر اسم المرأة عيبا و عورة لا ينبغي التفوه بها
هل هذا من الإسلام في شيء ؟!أم أن سطوة سلطان العيب تسري ؟!

باب الحوار مفتوح على مصراعيه...


ليلى العيسى 15/06/2009 12:17 PM

أكتفي بالقولِ يا وحيّ
و لنا في رسولنا المُصطفَى أسوةً حسنـة إذ سُئِل عن أحبّ النّاسِ إليهِ فقالَ عائِشَـة
فهل قالَ - أكرمكمْ اللهْ - .. لم يأتِ الإسلامْ إلّا و جعلَ للمرأةِ منزلتهَا التي تسمو أمامَ هذهِ الوقائعِ الماثلةِ أمامنا!
و التي لا تجعلُ صاحبهَا إلا في الدّركِ الأسفلْ!
للهِ أنتِ و أطروحاتكِ النّابعةِ من واقعٍ شَظفْ

محمد بن سعود 15/06/2009 12:18 PM

::

المرأة قطرة ندى طاهرة معتقة برحيق سماوي
لنا شرف الإنتماء الكلي لها

وهل تحلو الدنيا دون غنج الإناث :)


عا/بث

عبد الخالق الزهراني 15/06/2009 02:06 PM

كتب أحدهم هذه الأبيات التي لا يستسيغها قارئ فقال :

إنِّي كرهْتُ نساءَ الأرْضِ كلهمُ
حتىخَشِيْتُ عَلَى أُمّي كَرَاهِيَتِي
إنَّ الحَياةَإذا دامت على امْـرأَةٍ
فلاأُرِيدُ حَيَاتِي اليَوْمَ عـنْ ثِقَـةِ
كلُّ المَشَاعِرِ باسْمِ الحُبِّ زَائِفَـةٌ
الحُبُّ أقْبَحُ إحْسَـاسٍ وعَاطِفـةِ
صِنْفُ النِساءِ رَخِيصٌ لااعْتِبَارَ لَهُ
ولاأُقِيمُ لهُ وزْنـاً بخَرْدَلَةِ
لو كانَ ملْكَ يدي أفْنَيْتُهمْ أَبَـداً
ومن رؤوسِهِمُ شَيَّدت صَوْمَعَتي


فأثارني بهذا القول فرددتُ عليه وقلتُ :

إنّ النساءَ ورود الكونِ فائحةً
إذا تضايقتُ إحداهُنّ مُسعِدتي
الكون دونَ نساء الأرضِ في نكدٍ
وفي عناءٍ وفي بؤسٍ وفي عنتِ
منهنّ زوجي وأختي لا أعيشُ
إذا نسيتُهنّ وأغلاهنّ والدتي
الحبّ أجملُ إحساسٍ نعيشُ بهِ
إذا فقدناهُ أنذرنا بجائحةِ
فاستغفرِ اللهَ من قولٍ أتيتَ بهِ
أنكرتٌهُ وكذا حسّي وذائقتي

ابتسام آل سليمان 16/06/2009 08:30 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى (المشاركة 41012)
أكتفي بالقولِ يا وحيّ
و لنا في رسولنا المُصطفَى أسوةً حسنـة إذ سُئِل عن أحبّ النّاسِ إليهِ فقالَ عائِشَـة
فهل قالَ - أكرمكمْ اللهْ - .. لم يأتِ الإسلامْ إلّا و جعلَ للمرأةِ منزلتهَا التي تسمو أمامَ هذهِ الوقائعِ الماثلةِ أمامنا!
و التي لا تجعلُ صاحبهَا إلا في الدّركِ الأسفلْ!
للهِ أنتِ و أطروحاتكِ النّابعةِ من واقعٍ شَظفْ




مرحبا بالبنفسج :
بلى لنا في الرحمة المهداة عليه الصلاة و السلام أسوة حسنة ... فأين من يعي ؟! أين من يعقل ؟! و هم يدعون له اتباعا !!! (فيا مكثري الدعوى اخفضوا أصوااااتكم ! ما كل رافع صوته بمؤذن !!!)
ألا ليتهم يعلموووون!
شكرا لندى العبور .


ابتسام آل سليمان 16/06/2009 09:14 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن سعود (المشاركة 41013)
::
المرأة قطرة ندى طاهرة معتقة برحيق سماوي
لنا شرف الإنتماء الكلي لها
وهل تحلو الدنيا دون غنج الإناث :)
عا/بث



مرحبا بك أيها العا/بث:
و اللاصقون في وحل تنحية قطرة الندى لفظا .... هل لنظرتك سيرتقون؟!
شكرا يبلغك

فتحية الشبلي 16/06/2009 04:09 PM

تحية طيبة يا وحي
وشكرا لك علي هذا الفكر المنير والحوارات المميزة

هذه النظرة الدونية للمرأة بعيدة كل البعد عن مبادئ الأسلام الذي كرم المرأة وأحترمها وجعل لها مكانة مشرفة ولكن العيب هنا في بعض الرجال الذين يعاملون المرأة بهذه المعاملة القاسية لدرجة الإستحياء من ذكر أسمها أمام الملأ ، وهل في ذلك مايعيب الرجل أو ما يحط من قدره ؟!
هذه النظرة موجودة في كل المجتمعات العربية طبعا تختلف من رجل الي آخر ومن مجتمع الي آخر وهي أقرب للجاهلية في تعصبها وقسوتها
فهذه المرأة سواء أكانت أماً أو زوجة أو اختاً فأن لها أسمها الكريم الذي يجب أن يناديها به والا ما جدوي هذه التسميات وللاسف هناك من يستحي من ذكر والداته ( بأمي ، أو والداتي ، ) ويفضل ذكر كلمة ( العجوز )
وهذا يعد من العقوق وقلة الاحترام فالام لها منزلتها وهيبتها ( واذكر أنها كانت تناديك بأسمك وجميع اسماء الدلع وبكل حب وحنان فهل تستكثر عليها كلمة أمي ...!!!
وكذلك الزوجة هناك من لا يتبفظ باسمها كان يقول ( يا ولية ، انت يا ، )
هذا جفاف وقسوة والاسلام من ذلك برئ ولنا في رسولنا الكرين عليه أفضل الصلاة والسلام أسوة حسنة فس معاملة زوجاته والنساء بصفة عامة ،
هنا أود اوجه همسة لكل رجل
(رفقا بالقوراير )
فلا حياة جميلة لرجل بدون إمراة ولا حياة جميلة لإمراة بدون رجل يحترمها اولا ثم يغدق عليها حبه وحنانه وعطفه

(الأحترام الحنان والعطف والرحمة أساس كل شئ )

طرح جميل كأنتِ ياوحي

إحترامي

ابتسام آل سليمان 18/06/2009 11:36 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الخالق الزهراني (المشاركة 41019)
كتب أحدهم هذه الأبيات التي لا يستسيغها قارئ فقال :
إنِّي كرهْتُ نساءَ الأرْضِ كلهمُ
حتى خَشِيْتُ عَلَى أُمّي كَرَاهِيَتِي
إنَّ الحَياةَإذا دامت على امْـرأَةٍ
فلاأُرِيدُ حَيَاتِي اليَوْمَ عـنْ ثِقَـةِ
كلُّ المَشَاعِرِ باسْمِ الحُبِّ زَائِفَـةٌ
الحُبُّ أقْبَحُ إحْسَـاسٍ وعَاطِفـةِ
صِنْفُ النِساءِ رَخِيصٌ لااعْتِبَارَ لَهُ
ولاأُقِيمُ لهُ وزْنـاً بخَرْدَلَةِ
لو كانَ ملْكَ يدي أفْنَيْتُهمْ أَبَـداً
ومن رؤوسِهِمُ شَيَّدت صَوْمَعَتي
فأثارني بهذا القول فرددتُ عليه وقلتُ :
إنّ النساءَ ورود الكونِ فائحةً
إذا تضايقتُ إحداهُنّ مُسعِدتي
الكون دونَ نساء الأرضِ في نكدٍ
وفي عناءٍ وفي بؤسٍ وفي عنتِ
منهنّ زوجي وأختي لا أعيشُ
إذا نسيتُهنّ وأغلاهنّ والدتي
الحبّ أجملُ إحساسٍ نعيشُ بهِ
إذا فقدناهُ أنذرنا بجائحةِ
فاستغفرِ اللهَ من قولٍ أتيتَ بهِ
أنكرتٌهُ وكذا حسّي وذائقتي




مرحبا بك أيها الشاعر :
لك الشكر مثنى وثلاث
في الأولى: لعبورك الألق
وفي الثانية : لنكهة الشعر التي أضفتها ماحيا بها جو الرتابة
أما الثالثة: لردك المفحم الذي كان ماء على نار

قال الرسول عليه الصلاة و السلام (((إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم)))، (رواه احمد)،
وقال: (((خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهـلي)))، (رواه بن ماجة)،


سعد الحمري 18/06/2009 01:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحي (المشاركة 41010)


باب الحوار مفتوح على مصراعيه...



شكرا ياوحى لهذه الفتوحات الفكرية التي بلا شك تثرى مجتمع المطر فكريا .

أنت تطرحين أشكالا أزليا يبدو أنه لا خلاص منه على الرغم من هذا التطور الذي وصلناه إلا أننا

بصدد هذا الموضوع نعيش مجتمعا جاهليا بسبب أفكار مثل هذه الأفكار.

لقد استشرت هذه الفكرة في دواخلنا فمنذ وأد البنات إلى يومنا هذا والأنثى لا تزال قاصرة عن أثبات نديتها للرجل في الحياة..

الأسرة تغالي في بعض الأحيان في إذلال البنت بدء من إهمالها وصولا إلى تفضيل إخوتها الذكور عليها بل ومنحهم حق التأديب لها
والطفل يكبر ياوحى وفى داخله هذه النزعة العدوانية للأنثى

وتدور الاسطوانة .

رغم أننا بين الفينة والأخرى نستمتع بالأنثى كنوع لكننا في دواخلنا نرى أنها القاصر التي لا تمتلك عقلا كاملا.

حتى في الشهادة أمام المحاكم (( إما شاهدا ذكرا ..وإن كانت أنثى فشاهدتين))..
المشكلة ياوحى أن الأنثى هي نفسها من وضع نفسها داخل هذه الإطار فهي تتلذذ بلعب دور الضحية والمسلوبة الإرادة دون أن تفكر أن تتحرر من الشرنقة الأزلية ذات الوصل التاريخي.
كان لزاما عليها أن لا ترضى بدور الجارية وان ترسخ مفهوم الندية
كان لزاما عليها أيضا أن تفك آسرها بنفسها من براثن الرجل الشرقي الذي لا يرضى بأنصاف الحلول ..

هذه رسالة من خلالك اردد من خلالها بيت شعري يقول



ثوري أحبك أن تثوري .
على نبذ التكايا.. والحكايا .. والبخور
لا ترهبي أحدا ...
فإن الشمس مقبرة النسور



وحى شكرا لهكذا طرح ..شكرا لهكذا تميز

كونى بود ودمت بخير



ابتسام آل سليمان 18/06/2009 04:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية الشبلي (المشاركة 41047)
تحية طيبة يا وحي
وشكرا لك علي هذا الفكر المنير والحوارات المميزة
هذه النظرة الدونية للمرأة بعيدة كل البعد عن مبادئ الأسلام الذي كرم المرأة وأحترمها وجعل لها مكانة مشرفة ولكن العيب هنا في بعض الرجال الذين يعاملون المرأة بهذه المعاملة القاسية لدرجة الإستحياء من ذكر أسمها أمام الملأ ، وهل في ذلك مايعيب الرجل أو ما يحط من قدره ؟!
هذه النظرة موجودة في كل المجتمعات العربية طبعا تختلف من رجل الي آخر ومن مجتمع الي آخر وهي أقرب للجاهلية في تعصبها وقسوتها
فهذه المرأة سواء أكانت أماً أو زوجة أو اختاً فأن لها أسمها الكريم الذي يجب أن يناديها به والا ما جدوي هذه التسميات وللاسف هناك من يستحي من ذكر والداته ( بأمي ، أو والداتي ، ) ويفضل ذكر كلمة ( العجوز )
وهذا يعد من العقوق وقلة الاحترام فالام لها منزلتها وهيبتها ( واذكر أنها كانت تناديك بأسمك وجميع اسماء الدلع وبكل حب وحنان فهل تستكثر عليها كلمة أمي ...!!!
وكذلك الزوجة هناك من لا يتبفظ باسمها كان يقول ( يا ولية ، انت يا ، )
هذا جفاف وقسوة والاسلام من ذلك برئ ولنا في رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام أسوة حسنة فس معاملة زوجاته والنساء بصفة عامة ،
هنا أود اوجه همسة لكل رجل
(رفقا بالقوراير )
فلا حياة جميلة لرجل بدون إمراة ولا حياة جميلة لإمراة بدون رجل يحترمها اولا ثم يغدق عليها حبه وحنانه وعطفه
(الأحترام الحنان والعطف والرحمة أساس كل شئ )
طرح جميل كأنتِ ياوحي
إحترامي



مرحبا بك أيتها الكاتبة:
أنت ترين أنه أقرب إلى الجاهلية وأنا أرى أنه الجاهلية عينها بصورة أخرى ، جاهلية جديدة أقرب ما تكون إلى وأد الكياااان المعنوي و هذا برأيي أراه أعظم من وأد الجسد !!!
الجاهلية القديمة كان داعيها الجهل كما قال أحدهم و جاهلية عصرنا داعيها العلم و هذا أقبح !!!! فأولئك يعذرون و أولاء ما عذرهم !
نظرتهم الدونية تطيف بي ذكرى لنظرة اليهود و احتقارهم للمرأة وإن كان يهود أشد ...
و تظل وصية النبي الأكرم عليه الصلاة والسلام (رفقا بالقوارير ) تسري .

شكرا لإثرائك ...


ابتسام آل سليمان 21/06/2009 12:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الحمري (المشاركة 41153)

شكرا ياوحى لهذه الفتوحات الفكرية التي بلا شك تثرى مجتمع المطر فكريا .
أنت تطرحين أشكالا أزليا يبدو أنه لا خلاص منه على الرغم من هذا التطور الذي وصلناه إلا أننا
بصدد هذا الموضوع نعيش مجتمعا جاهليا بسبب أفكار مثل هذه الأفكار.
لقد استشرت هذه الفكرة في دواخلنا فمنذ وأد البنات إلى يومنا هذا والأنثى لا تزال قاصرة عن أثبات نديتها للرجل في الحياة..
الأسرة تغالي في بعض الأحيان في إذلال البنت بدء من إهمالها وصولا إلى تفضيل إخوتها الذكور عليها بل ومنحهم حق التأديب لها
والطفل يكبر ياوحى وفى داخله هذه النزعة العدوانية للأنثى
وتدور الاسطوانة .
رغم أننا بين الفينة والأخرى نستمتع بالأنثى كنوع لكننا في دواخلنا نرى أنها القاصر التي لا تمتلك عقلا كاملا.
حتى في الشهادة أمام المحاكم (( إما شاهدا ذكرا ..وإن كانت أنثى فشاهدتين))..
المشكلة ياوحى أن الأنثى هي نفسها من وضع نفسها داخل هذه الإطار فهي تتلذذ بلعب دور الضحية والمسلوبة الإرادة دون أن تفكر أن تتحرر من الشرنقة الأزلية ذات الوصل التاريخي.
كان لزاما عليها أن لا ترضى بدور الجارية وان ترسخ مفهوم الندية
كان لزاما عليها أيضا أن تفك آسرها بنفسها من براثن الرجل الشرقي الذي لا يرضى بأنصاف الحلول ..
هذه رسالة من خلالك اردد من خلالها بيت شعري يقول

ثوري أحبك أن تثوري .
على نبذ التكايا.. والحكايا .. والبخور
لا ترهبي أحدا ...
فإن الشمس مقبرة النسور

وحى شكرا لهكذا طرح ..شكرا لهكذا تميز
كونى بود ودمت بخير




مرحبا بك أيها الكاتب الناقد :
/ سنبقى في الإشكال الأزلي مادامت فئام منا لا نرتقي بنظرتها للمرأة سموا كما رسمت في السماء لا كما وضعت في الأرض من البعض !


/لم تخلق المرأة كي تكون ندا للرجل ولا الرجل كذلك (وليس الذكر كالأنثى ).

/و النظرة القاصرة للمرأة ولدت حين قصر فهم المراد من نقص العقل ....(أن تضل إحداهما فتذكر الأخرى ) وقبل مدة قرأت دراسة أمريكية تؤكد أن النساء في مرحلة عمرية معينة ينتابهن النسيان أكثر من الرجااال .
قد وظف نقص العقل توظيفا مشينا وصار سبة في أي حال للنساء مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرتقي بتفكيره مدحا لا ذما لهن ! و البعض هوى بتفكيره فأصبح لا يرى في المرأة إلا نصف الكأس الفااارغ و يتعاطى معها تعاملا على أساسه !
وفي أزمنة الحدث أيام القرون المفضلة كان الصحابة -رضي الله عن الجميع - ينظرون إلى نصف الكأس المملوء من المرأة علما وتقوى بل وحنكة وبعد نظر حتى أنهن حركن أمة من النااااس!

/هي ليست شرنقة أزلية بل هناك من نسجها حولها بخيوط فهمه القاصر و من ترضى بهذا وترضخ لسبب :
* لن يلتفت أحد مادام أن النظرة الدونية تعشش في أم رأس الآخر حتى النخاع
لسان حالها كالآتي :
أقول وستر الدجى مسبل كما قال حين شكى الضفدع :
كلامي إن قلت ضاااائع وفي الصمت حتفي فما أصنع ؟!

* لها أن تثور بإتزان و أن تكون رزان ، لها أن تثور بتعقل نيلا لحقها المسلوب بما يتوافق و فطرتها كما رسمها الدين لا كما رسمها وضاع القوانين و الهوى!
تحايا تبلغك وشكرا كالفضاء

ابتسام آل سليمان 21/06/2009 12:35 PM



العابرون الفضلاء:
* ليلى العيسى
*محمد بن سعود
*عبدالخالق الزهراني
*فتحية الشبلي
* سعد الحمري
:
كنتم لهذي المساحة قناديل حرف و ضياءات فكر فشكرا بحجمكم ، كل باسمه ورسمه !
كم إني كثيرة بكم !


ابتسام آل سليمان 21/06/2009 01:33 PM




أسوق اعتذاري أسفا ، هناك نقطة ذكرها الكاتب الناقد ،سعد الحمري في موضوع الإلغاء ، كنت قد عزمت على إيرادها هنا غير أني أنسيت و للتو تذكرت ، فأعيروها تأملا :
(....مجتمع ذكورى لابد له من أن يجعل المرأة تأتى فى نهاية الكلام ..أن يجعل منها سلعة قد لاتروق له الا كجارية فقط ..وماعدا ذلك فهو لايعترف بنبغوها أى الانثى وهو فى قرارة نفسه مصمما على إذلالها واقصائها والغائها..هذه الحالة لاتنطبق على الاب فقط ..بل والزوج والاخ ..وحتى الجار وزميل العمل ((كلهم باوحى تناولوا هذا الموضوع على أنه صك لهم ..وميزة لهم يستعملونها متى شاؤوا وشاءت لهم الظروف))
انتهى.
ولا عطر بعد هذا ...


عبد العزيز الجرّاح 22/06/2009 01:02 PM

وحي،

للأمانه، لقد أثريتِ هذا القسم من خلال طرحك المميّز والذي أرى أن ما يميّزه يعود إلى نقطتين مهمتين :
- القضايا التي تم التطرق لها من خلال موضوعك السابق وهذا الموضوع مهمة جدًا، وتستحق أن نناقشها باستفاضة.
- طريقة تناولك لردود الأعضاء من خلال الرد عليها ومناقشة النقاط التي ترد فيها مما يمنحهم متعة الحوار ويفتح لهم آفاق أوسع، وذلك يعطي دافعًا للأعضاء للعودة مرة أخرى للمشاركة فيمنح الموضوع مساحة واسعة من النقاش والتداول فنخرج في النهاية بنتائج أفضل.

فقط هناك ملاحظة بسيطة، أنا على ثقة من أنك ستتقبلينها بأريحية، فقد كان من المفترض تجنب طرح القصة بـ ( العامية ) رغم يقيني من أنك طرحتها بـ( العامية) لتكون أقرب إلى ذهن القارىء، ولكن كنت أُفضل كتاباتها بالفصحى للأسباب التالية:

- إملاءات المطر منتدى أدبي متخصص، ومن المفترض أن نحافظ على توجهه الأدبي من خلال طرح المواضيع والقضايا باللغة العربية الفصحى.

- أعضاء المطر من جميع البلدان العربية، والبعض منهم قد يصعب عليه فهم ( العامية السعودية أو الخليجية ) تمامًا.

- العمل بخصخصة الأقسام المُتبعة في المطر والتي تتطلب أن تستخدم العامية فقط في قسم صدر الغمام من خلال القصائد الشعبية تحديدًا دون الرود.


أعود للقضية وعذرًا إن خرجت قليلًا عن صلب الموضوع.
إضافة إلى ما ذكر أعلاه من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، وما تطرق إليه الأخوة الأعضاء من خلال الردود السابقة التي أشبعت الموضوع نقاشًا.
فإن المرأة هي النصف الآخر للرجل، وأن من يردد تلك المقولة التي عنونتي بها موضوعك إنما هو جاهل، متخلف .. لا يقيم وزنًا وقدرًا لنفسه أولًا، ومن ثم لأمه وأخته و زوجته والمرأة بصفة عامة ثانيًا.
وأظن أن نتاج تلك المقولة يعود لترسبات قديمة نشأ عليها أمثال هؤلاء الذين أظنهم قلة قليلة، لأنني والحمد لله لم أصادف أحد منهم.

- بالنسبة لتصرف الدكتور فقد عالج الخطأ بخطأ أكبر حينما صفعه، ويؤسفني حقًا أن مثل ذلك الطبيب لا يستخدم لغة الحوار وأن كان الأمر مستفزًا جدًا.

وحي،

شكرًا كثيرًا لـ طرحك المتميّز.
ونحن بانتظار القضية التالية :)

تحاياي

ابتسام آل سليمان 22/06/2009 03:51 PM




مرحبا بك أيها المطر عبدالعزيز :
/ بلى هي ترسبات تأبى الزوال بالرغم من عوامل التعرية الذي أحدثتها المدنية و هم بهذا ينتقصون ذواتهم قبل انتقاص سواهم
/ المرأة هي النصف الآخر في المجتمع بل وتلد النصف الآخر وليتهم يتدبرون
/ الغضب يعمي و يصم وحينها تغيب لغة الحوار و يغيب العقل

خارج النص :
/ سمعنا و أطعنا
/ أسوق اعتذاري أسفا حين لم أراعي إخواننا الأعزاء في الأقطار العربية و أخواتنا
/ أنا أحرر الرد و البسمات لا تفارقني واستقبلت الأمر بصدر رحب كالسماء
/ لن أعود لمثلها و ها اعتذاراتي ......


شكرا وافرا لأنك كنت هنا ...
القضية التالية هي قضية (ذ . ر . ف ) فهل سيكون بوسعكم مد يد من حرف و فكر لانتشالهم؟! ....أنتظرنا أجمعين ...!


سماح عادل 22/06/2009 11:38 PM

ياجميلة ,

عودتي كانت رائعة وأنا أستهل قراءتي لمواضيع المطر بموضوعك هذا
فشكرا لك على طرحك الرائع هذا

ولن أضيف جديدا على ماقاله الأخوة والأخوات هنا ..
أمر مؤسف أن نصل إلى هذه الدرجة من العلم والوعي وفي عقولنا بقايا ترسبات فكرية جاهلية
وأشد مايؤلمني أن أجد من يتبنى مثل هذه التصورات هو حاملي الشهادات العلمية المتقدمة
فإسم المرأة عيب يحظر النطق به وفي الوقت ذاته لايستحي ولايعيب على نفسه أن شتمها أو تطاول عليها بالقول والفعل . عجب













تقبلي تحيتي أخية ,
واعذري مرور ي العابر
إلى أن القاك في مواضيع نقاشية قادمة ,, لك كل الود

ابتسام آل سليمان 23/06/2009 01:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح عادل (المشاركة 41333)
ياجميلة ,
عودتي كانت رائعة وأنا أستهل قراءتي لمواضيع المطر بموضوعك هذا
فشكرا لك على طرحك الرائع هذا
ولن أضيف جديدا على ماقاله الأخوة والأخوات هنا ..
أمر مؤسف أن نصل إلى هذه الدرجة من العلم والوعي وفي عقولنا بقايا ترسبات فكرية جاهلية
وأشد مايؤلمني أن أجد من يتبنى مثل هذه التصورات هو حاملي الشهادات العلمية المتقدمة
فإسم المرأة عيب يحظر النطق به وفي الوقت ذاته لايستحي ولايعيب على نفسه أن شتمها أو تطاول عليها بالقول والفعل . عجب
تقبلي تحيتي أخية ,
واعذري مرور ي العابر
إلى أن القاك في مواضيع نقاشية قادمة ,, لك كل الود



حي هلا بك أي سماح و العود أحمد
/ بلى هو مؤسف أن نجد من يعتلي تعليما يهوي إلى حضيض الألفاظ و التعامل و هنا تكون من جانبهم أشد و أعظم مما لو كانت من العوااام و كالذي قال الشاعر :
وكل كسوف في الدراري شنيعة و لكنه في الشمس و البدر أشنع !
/بعضهم لا يرى اسم المرأة عيبا فقط بل يراه الشرف و العورة التي لا تنتهك !!!
و إلى أن ألقاك لك تحايا عاطرة و شكرا بليغا


ابتسام آل سليمان 23/06/2009 05:47 PM




سأحكي لكم هذا وفيه شيء من الطرافة البائسة :

أخذ موظف المطار يسأل مسافرا عن بيانات مرافقه ( كانت أنثى ) كي يكمل إجراءت بطاقة الصعود للطائرة ...
قال الموظف :ما اسمها؟
المسافر : فضيحة !
الموظف : سيدي ليس هناك ما يدعو للحرج ! فقط قل لي ما اسمها
المسافر : فضيحة !
موظف المطار : سيدي إن كنت محرجا من ذكر الاسم فاهمس لي به لن يسمعك أحد!
المسافر : فضيحة! قلت لك : فضيحة !
الموظف : حسنا سيدي ادن مني و اكتبه في هذي الورقة الصغيرة منعا لإحراجك !
المسافر في غضب و حنق :
ألا تفهم ؟!
اسمها : فضيحة! اسمها : فضيحة !
الموظف : انتابته حالة ذهووول و غالب ضحكته مرددا : هل انتهت الأسماء عدا هذا الاسم !!!!!
وأنا ردي : لا تعليق !!
القصة حقيقية سمعتها من التلفزيون !


ابتسام آل سليمان 01/07/2009 11:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحي (المشاركة 41320)


القضية التالية هي قضية (ذ . ر . ف ) فهل سيكون بوسعكم مد يد من حرف و فكر لانتشالهم؟! ....أنتظرنا أجمعين ...!




تحية وسلاما
نقاشنا الحالي عنون له بهذا المصطلح :ذوو الرؤوس الفارغة و الذي رمز له بــــــــ ( ذ . ر . ف)
الطريق إليه من هاهنا فحي هلا :
http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=2329


ريم عبد الرحمن 13/09/2009 06:24 PM

سلام ربي عليك ورحمته وإكرامه

للأمانة يا وحي
مررت من هنا مراراً وتكراراً وسألت نفسي عن سبب اعتبار المرأة كما ورد في موضوعك

والأسوأ من ذلك يا عزيزتي

هو وجود نوعيات من الرجال تتعامل مع نساء بيتها سواء زوجة أو أخت أو قريبة بهذه الطريقة
البعيدة عن أدنى درجات الاحترام الإنسانية متناسية تماماً أوامر الله تعالى ورسوله في معاملة المرأة والرفق بها والإحسان إليها ,,
لنجدها تتعامل مع المرأة الأجنبية بصفات الرجل الحضاري واللبق والذي يحترم المرأة وفكرها وثقافتها

عزيزتي وحي
لست في صدد مفاضلة بين الرجل الخليجي وبين السوري أو اللبناني
فالرجل الشرقي لا تحكمه المنطقة بحد ذاتها بقدر ما تحكمه شرقيته التي تتجه نحو العمياء أحياناً
إلا أني أشعر أحياناً بأن المرأة الخليجية عامة والسعودية خاصة ذات حقوق مهضومة أكثر من غيرها

فهل لي بتوضيح يبين لي مدى صحة أو خطأ هذا الشعور ؟؟

ممتنة يا وحي لك رحابة صدرك ولي عودة قريبة جداً بحول الله


همسة ,, أرجو أن لا يفسر نقاشي بأنه ضد الرجل الخليجي لا سمح الله
فأنا أحترمه والآخرين ( رجلاً شرقياً يعامل المرأة وفق مبادئ الشرع ودون تزمت )

ابتسام آل سليمان 22/09/2009 09:22 PM

اقتباس:



--------------------------------------------------------------------------------

سلام ربي عليك ورحمته وإكرامه

للأمانة يا وحي
مررت من هنا مراراً وتكراراً وسألت نفسي عن سبب اعتبار المرأة كما ورد في موضوعك

والأسوأ من ذلك يا عزيزتي

هو وجود نوعيات من الرجال تتعامل مع نساء بيتها سواء زوجة أو أخت أو قريبة بهذه الطريقة
البعيدة عن أدنى درجات الاحترام الإنسانية متناسية تماماً أوامر الله تعالى ورسوله في معاملة المرأة والرفق بها والإحسان إليها ,,
لنجدها تتعامل مع المرأة الأجنبية بصفات الرجل الحضاري واللبق والذي يحترم المرأة وفكرها وثقافتها

عزيزتي وحي
لست في صدد مفاضلة بين الرجل الخليجي وبين السوري أو اللبناني
فالرجل الشرقي لا تحكمه المنطقة بحد ذاتها بقدر ما تحكمه شرقيته التي تتجه نحو العمياء أحياناً
إلا أني أشعر أحياناً بأن المرأة الخليجية عامة والسعودية خاصة ذات حقوق مهضومة أكثر من غيرها

فهل لي بتوضيح يبين لي مدى صحة أو خطأ هذا الشعور ؟؟

ممتنة يا وحي لك رحابة صدرك ولي عودة قريبة جداً بحول الله


همسة ,, أرجو أن لا يفسر نقاشي بأنه ضد الرجل الخليجي لا سمح الله
فأنا أحترمه والآخرين ( رجلاً شرقياً يعامل المرأة وفق مبادئ الشرع ودون تزمت )


سلاما و بسمة عيد
حي هلا بك ياريم
عزيزتي بعض من ينتسبون لواو الجماعة تحكمهم العادات و التقاليد لا تعاليم الدين , وقد قيل : إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن .
الأمر لا يتعلق بالثقافة و لا بالعلم , ذات حديث مع صديقاتي بهذا الصدد وردت لنا قصص كالآتي:
قد تجدين من ينتسب للنخبة ( مثقف مثلا ) و لكن في تعامله مع نساء بيته ينقلب شخصا آخر و ينسلخ من إهاب الثقافة و يرتدي عباءة العادات و التقاليد , فهو قد يحرم على نساء بيته استخدام العنكبوتية حتى ولو كان استخدامها بريئا ,,! لا لشيء سوى أن المرأة في نظره من سقط المتاع فما لها و هذي الأشياء ...! فهو تربى على أن المرأة للطبخ و نشر الغسيل وما في حكمه فما حاجتها لهذي الأمور .. فهذا ديدنه و دينه و تلك عاداته و تقاليده ...!!!

القصة الأخرى :
إحدى صديقاتي كانت وعائلتها في زيارة لقريب لهم , هذا القريب كان شخصا عاديا (ليس من النخبة ) , كان تعامله يفتقر إلى الرقي حتى مع زوجته .. وانعكس هذا على ابنه ذي العشر سنوات ...!!
فأصبح يعامل هذا الطفل أمه كما يعاملها أبوه من اضطهاد لفظي و سواه ففي عرف هذا الصغير بأن النساء شر لابد منه وعليها أي المرأة أن تنفذ دون تذمر , ففي نظر هذا الصغير و أبيه بأن المرأة وجدت فقط كخادمة لا يرتقي إلى أكثر من هذا ...!!
وكما قيل : و ينشأ ناشىء الفتيان منا على ما كان عوده أبوه ...!!
ومع ذا لا يمنع أن تجدي نماذج مشرفة داخل و خارج نطاق ( النخبة )
الأمر لا يحكمه تعليم أو ثقافة بل عادات و تقاليد ...!!!!
بما أني سعودية و أرجو ألا ندخل في متاهات الجنسيات , فما أوردته ياريم محقة فيه ...!!
دراستي في جامعة الملك سعود , وهذي الجامعة هي الأولى عربيا و يؤمها طلاب و طالبات من دول عربية شقيقة ..فهي تحوي ثقافات عديدة , اختلطنا بطالبات من جنسيات عربية وبعضهن يحملن الجنسية السعودية بيد أن أمهاتهن عربيات , وعلى مدار هذي السنوات ,دارت أحاديث ونقاشات و مقارنات حول هذا الأمر... وخرجنا بنتيجه مشابهة لنتيجتك مع وجود بعض الشذوذ عما هو متعارف عليه و الشاذ لا حكم له ...!

امتناني لعبورك ياريم و ابتسامة

ريم عبد الرحمن 18/10/2009 11:46 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحي (المشاركة 47799)
لا لشيء سوى أن المرأة في نظره من سقط المتاع فما لها و هذي الأشياء ...! فهو تربى على أن المرأة للطبخ و نشر الغسيل وما في حكمه فما حاجتها لهذي الأمور .. فهذا ديدنه و دينه و تلك عاداته و تقاليده ...!!!




صباحك نور يا وحي
أن ثمة فسادًا الآن في هذه النقطة ولا يمكننا تجاهله
لكن البطولة ألاّ ينفرد الباطل في الساحة ، لا بد من بقعة ضوء صغيرة


(( أكرموا النساء فو الله ما أكرمهن إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم ، يغلبن كل كريم ، ويغلبهن لئيم ، وأنا أحب أن أكون كريماً مغلوباً من أن أكون لئيماً غالباً )) .






ولي عودة للمتابعة

مودتي و :flower2:

ابتسام آل سليمان 20/10/2009 05:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم عبد الرحمن (المشاركة 49905)
صباحك نور يا وحي
أن ثمة فسادًا الآن في هذه النقطة ولا يمكننا تجاهله
لكن البطولة ألاّ ينفرد الباطل في الساحة ، لا بد من بقعة ضوء صغيرة


(( أكرموا النساء فو الله ما أكرمهن إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم ، يغلبن كل كريم ، ويغلبهن لئيم ، وأنا أحب أن أكون كريماً مغلوباً من أن أكون لئيماً غالباً )) .






ولي عودة للمتابعة

مودتي و :flower2:

حي هلا بك ريـم
هو ذاك ياريم ردوا للجاهلية الأولـى , أيام الوأد و الامتهان وما في حكمه و إن اختلفت صوره ولكنه واحد!!
هل ترينهم يعون ما بين الأقواس ؟؟؟!
وليتهم اقتدوا بصاحب القول عليه صلاة ربي مع سلامه .:rose:
تحية تشبهك.


الساعة الآن 02:31 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها