|
مُبلّلة بِ العطرْ ,!
حكاويْ ....................... |
لِ نبضْ يسْكُنْ النّبضْ , حكاويْ : مُبلّلة بِ العطرْ .. وَ لِ سودة ألف قبلة flwr3 |
حقيقة
كثيراً تأملت عبارة : " الأبعاد الظاهرة في المرآة غير حقيقية " , ( عبارة كتبتْ على مرايا السياراتْ ) : ) وكلّما سقط قناعْ أمامَ عيني تذكرتُها , كلّما صفعنيْ الزمن أجدُها أماميْ . كذلكَ هيَ النفوسْ تبدو جميلة حينما تكونْ علاقاتُنا بها سطحيّة , عنْ بعدْ صفاتهم الحقيقيّة لا تظهرْ لنا ونميز فيها الأبيض من الأسود إلاّ بالاِقترابْ منهمْ , إلاّ القلب الحنونْ " أمّيْ " وأنتْ .. فكلّما اِقتربتْ منك اِزددتْ بياضاً , لِ أكتشِفْ أنّكَ بياضْ يكسوهُ بياضْ إلى اللا مُنتهى , فسبحانَ من سوّاكَ .. سبحانهُ منْ إله |
أراك ولا أرى أحد في الكون سواك |
.. .. : . |
اقتباس:
حتّى العتبْ , أكتبه لكَ ويعاتبني الحرفْ أنا ,! أكره التجسس , لكنّي أحبكَ .. لذا أبحثْ عنك في كلّ مكانْ مع يقيني أنّكَ مغروسْ بينْ كل نبضة وأخرى . |
كُلّ شيءْ فيْ حيآتيْ قابِلْ للتغييرْ إلاّ أنتَ ! ( حسب رغبتك طبعاً يتغيّر ) .! |
الحبّ الحقيقيْ يبقى مكنونْ فيْ القلبْ حتّى المماتْ . و سَ تبقى بينيْ وبينيْ حتّى خروجْ آخرْ نفسْ , أعدُكَ |
لِ ذاكِرة المكانْ :
30-3-2008 م , وَ أهلاً بِكِ رذاذاً عاطراً يا .. السُّهى ..! 30-3-2009 م .. أكملتُ عامي الأول هُنا ليتكمْ تعلمونْ أنّيْ فخورة بكمْ جميعاً / بكونيْ أنتميْ إليكمْ .. وحسبْ .! : . ومساءُ البنفسجْ يا مطرْ flwr2 |
عندي قناعة شديدة , وشديدة جداً
أنّ الحب الحقيقي لا يُعلنْ أبداً , حتّى لو على جثّة المحبّ وتبقى قناعاتي هيَ الأقوى بِ نظريْ فَ سبحان من فرّق أنواع الحبّ , عفواً المُراهقة .! |
أخافْ أنْ تفقدنيْ غزارة دمعيْ عليكَ حاسّة البصرْ . وأردِّدْ : ليتنيْ أفقده , وتبقى لي أنتْ ما فائدة العينين إن لمْ تراك . ؟! |
أكتبْ حرفْ , وتتعالى شهقة , ينهمرْ دمعيْ بغزارة رأسيْ الصغيرْ محشو بِ الكثيرْ , قلبيْ الأبيضْ موجوعْ أكثر روحيْ الطاهرة , ملامحيْ البريئة , جسديْ النحيلْ أصغرْ بِ كثيررررر من هذا الوجعْ .! فَ أسرفْ بِ سُقيايَ جرعاتْ الوجعْ هذهِ .. علّها تكونْ نهايتيْ علّها تكونْ نهايتيْ علّها تكونْ نهايتيْ " على يديكَ " |
كُنْ متأكِّداً :
كُنْ على ثقة أنّ القلبْ الذيْ أحبَّكَ , لنْ يكرهُكَ يوماً / لنْ يسيءْ لكَ أبداً ثقْ منْ ذلكَ كثيراً ثقْ منْ ذلكَ كثيراً ثقْ منْ ذلكَ كثيراً |
تقرأُنيْ / تسْمعُنيْ ..؟ أُ حِ بُّ كَ بِ جنونِ الأولينَ والآخرينْ وَ بِ لونْ روحكَ لونتُها .! |
لستُ أدريْ كيفَ يرضى البعضْ لِ أنفُسِهمْ السّقوطْ منْ أعينِ الغيرْ ..؟ سُبحان من أسقطكِ منْ عيني يا رفيقةَ الأمسْ ,! سبحانه . |
6 مايو 2009 م
هذهِ المرّة لنْ أتحدّثْ كثيراً ,! http://www.a7bk-a-up.com/img2/QLN10315.gif أجملُ الهدآيا / أقربُها , لمْ تكنْ فيْ الحُسبانْ أبداً أُحبّ كُلّ شيءْ يأتيْ بِ عفويّة .! مفاهيمْ الخجلْ روحْ تُمطرُ طُّهراً . منَ الرّوحْ : " شُكراً يا نقيّة " سَ أعتمدُ حلوتكِ هذهِ , بِ التّاكيدْ .! لِ أرواحْ العابرينْ flwr2 |
سعادتيْ لا تكتمِلْ إلاّ معَ أُمّيْ .. فلآ تحرمنيْ منها يا إلهيْ توقيعْ / حنانْ العجميْ , " مشاعِرْ تائهة .. مررتُ عليهِ بِ الصُّدفة , وَ الصُّدفة ذاتُها أخبرتنيْ بِ غيابْ الحقّ عنْ عينيّ والدتها , صِدقاً : آلمتنيْ العِبارة كثيراً .! . : فَ أسألُ الله لها الفردوسْ الأعلى منَ الجنّة .. وأنْ يجمعها بِها فيْ مستقرِّ رحمتهِ |
| الساعة الآن 01:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها