|
عبث شعري رقم [3]
. [ ياءُ ضَمّ ]
وأخشى أنْ أزيدَ بأحرفِ اسم ِ = فتلطمني .. وتمطرني بشتم ِ ضممتكِ يا أمينةُ في ندائي = بياء ٍ , ما سمعتِ بياءِ ضمّ ِ ؟ منعتِ أمينتي يائي , ولمّا = أكلتُ التا ونونكِ , صِرتِ أُمّي . |
المدعوّة الفاتنة
.
وكما رجَوكِ , فإنني أرجوك ِ = أو لا يقام العُرس إنْ تركوكِ ؟! لا تقربي مِن دارهم , أخشى أنا = أنْ لايتم الأمر إنْ لمحوكِ ! فتقامُ أفراحٌ على كَمَدي , وما= ذنبُ العروس إذا همُ خطبوك ِ ؟! . |
لم يجد ما يكتبَه
.
لا تَعجبي , فلقد مللتكِ مُعجبَهْ = ولتغضبي , فأنا أريدك ِ مُغْضَبهْ ***وأنا أبيع بلحظة ٍ كمقامر ٍ = ما كنت عمرا ً قد سعيتُ لأكسَبهْ
لا تقلبي الفنجانَ , لن تجدي سوى = رجل ٍ ملولٍ لم يجدْ ما يكتبَهْ . |
Natalie Wood
|
وللعبث هنا مدن جمال تسبح في ملكوت حرفك المجنون رائع يا مازن .. |
الكريم/ مازن
مررت بدهشة هنا سلم قلمك تحيتي |
لا تقلبي الفنجانَ , لن تجدي سوى
رجل ٍ ملولٍ لم يجدْ مـا يكتبَـهْ مازن سأقر وأنا بكامل قواى العقلية أننى فى تلك الجملة وجدت مساحات شاسعة من العمر تمضى أمام عينى حتى ركضت خلفها ولم أستطع أن أمسك بواحدة منها ولن تستكين رئتى من الركض حتى سقط بوحى .. وسقطت معه هِمتى على الركض لتلك الجملة أحملك الكثير مما سيحدث لى الليلة من فكر ربما يرهقنى كُن بخير يانقى |
جميلٌ جداً هذا الذي أسميته "عبث شعري" كان رسالة غزلية، بطريقة شعرية ... مازن ... رائعٌ أنت دائماً... شكراً لتواصلك وعطاءك... تحيتي و تقديري |
. . . عبثٌ و لا أروع ... أبحرت في حروفها ... مرات .. و ما زلت .. أغرق .. في طياتها العذبة ...;) مازن،، سلمت الامجاد |
.
الكريمة .. رانية أحمد إذا استطال عبثي حتى ناطح السحاب فذاك ليلقي عليك السلام أحييك . . |
إشاعة !
.
مَنْ قالَ: أني راحلُ ؟ مستفعلن.. مستفعلُ ! . |
الهرة المفقودة
.
أمرّتْ من هنا هرّه ؟ لها لونان .. فروتها فبيضاءٌ .. وسوداءُ وتقلب راءها غيناً فللثغات في قلبي ترانيمٌ وفي أذنيّ أصداءُ . |
.
الأخت الفاضلة يمنى سالم أدين لك بانحناءات كثيرة وصحبة ورد وأخجل فماذا أفعل ؟ . |
.
جنة الروح هل تسمحين لي بمحاولة جذبك مما أنت فيه بهذا اللحن http://www.6rp.net/songs/egypt/abdel...eem-alaseel.rm مع الشكر طبعا . |
الفارسة تبوح بسرها
.
وفارسة ٍ هي الفرَسُ = أعاهدها وأقتبسُ فتزعمُ : أنها سئمتْ = وللأعذار ِ ملتمسُ تريدُ شفاءَ علّتها = فتعلو , ثم تنتكسُ . |
إلى مغتربة في أوسلو
.
إنْ قاطعوا الدنماركَ واتفقوا=فأنا أشدّ تطرّفاً وخروجا وتجاهلوا الأبقارَ أجمعها = فبإصبعين أزلتها , ومروجا إنْ قاطعوا الدنماركَ منفردا ً= فلقدْ أزيدُ عليهمُ النرويجا . |
قراءة في اسم يارا
.
كأنهُ حرفان يا صغيرتي من أحرف الهِجاءْ .. كأنما المنادي كالطفل إنْ تهجّى أو كأنما ينادي فيكِ : راءْ . كأنّ مَن أسمَوْك ِ يعلمون أنني تعبت فيسّروا عليّ في النداءْ . |
املاءات المزن
.
قولي لهم قد كنتُ حينا = ومع الخريف فلن أكونا هو لم يُردْ شيئاً , فلا = يهوى الصبيُ الحيزبونا هو لم يعدْ طفلا ً , ولا = يُغني ويسمن نهدُ مونا قولي لهم : نشف الحليبُ = فقد بلغتُ الأربعينا . |
وما زلنا ننتظر / نتابع عبث حرفك المجنون |
مـازن ..
أقرأك للمرة الاولى .. احببت شعرك وجنون حرفك .. دمت ودام نبض قلمك الساحر.. |
| الساعة الآن 03:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها