![]() |
بنا.. نحيل المطر ومضات بَرَدٍ طيفية .
أنشودة وضعت سلماً على شرفتي .. واقتحمت وحشتي .. صيَّرتْها .. قصيدة |
أيتها القصيدة طيري بي إلى السماء ولا تفلتيني حتى أكون جاهزاً لأمطر |
جنازة من هذه .. ؟ قصيدة أرادت أن تتحول إلى بيان فاغتيلت |
أحبك يا وطني حتى أنني كتبت قصيدة .. ثم دخنت (المالبورو) وشربت ( الكوكا ) ولعنت الظلام .. |
تعوشب الحرن في قلب القصيد
وأغتال كل نبض جميل أبتسم يا فرح قليلاً علي .. لقلبك كل الفرح |
وضعت كفي تحت كف طفلي الرضيع واكتشفت كم تشوهت |
حينما، يكفّ غيابكَ عن المجيءِ نأتي و ترتفقنا القصيْـدة،! علي عمر الفسي سَـ أرتفق ومضاتكْ، فَـ شكرًا تليقكْ : ) |
لسبب ما خلعت ثيابي واغتسلت ثم دخلت وأغلقت خلفي .. باب القبر . |
تك .. تك .. تك .. تك .. تك إنها ثمينة .. لأنها لا تعود .. |
للمطر قدرة عجيبة على إنعاش القلوب و إحياء الموات..
و له قدرة عجيبة-أيضاً-على الإغراق! للمطر وجهان: 1.نعمة... 2.نقمة... أما غيوم إملاءاتنا فتمطر خيرا و نعمة و رخاءً لتنعش النفوس و تحيي الموات فنحن (الوجه الأول للمطر) (اللهم سقيا رحمة لا سقيا عذاب) |
يأتي .. تحت نافذتي .. يحمل فانوساً صغير .. إنه الحزن لا يستطيع أن يبقى بعيداً .. |
كان لها عقد ثمين .. ورصيعة من الماس وأقراط كالبندول لكنها .. حافية القدمين |
إنسان : أيها البحر .. لا تخف لا ترتعش .. قريباً سأكف عن تلويثك بحر : أرجوك .. انقرض كما الديناصورات |
/ سَـلامٌ عليكُــمْ .. ~ * كَثُرت هنا الغُدرانُ وَ تلبَّدت فوقها سُحُبُ الكَلِمْ .. فاختَر أحدَ الأمرينْ .. / أن تكونـ/ـي غيمةً من أبجَدِيَّةٍ لا ينقَطِعُ صَيِّبُها .. أو أن تكونـ/ـي غَديراً يلمُّ كلَّ عذبٍ وَ نافِعٍ من القَطَراتْ .. أظنُّ أنَّ الإختِيارَ صعبْ ، أنا عن نفسِي أختارُ كِلاَ الأمرينِ :D بالرُّغمِ من شَساعةِ المِساحةِ بينَ الأرضِ وَ السَّماءْ .. / علي عُمر ، يا أيُّها الشَّاعِرُ الحَسَّاسْ .. بُوركتَ و جُزيتَ عنَّا كلَّ مَكْرُمَةٍ وَ أجــرْ .. بِكَ وَ معكَ نُحيلُ الإملاءاتَ جَنَّةً لازَوَرْدِيَّــة .. :rose: |
. أحبك يا وطني .. تألمت لأجلك حتى أنني تركت مدرستي و فخخت حقيبة الكتب . |
. أحبك يا وطني .. أحب فيك أسمالي .. و رائحة النفط .. . |
عند السأم تكره كل شيء .. إلا الحرية |
اقتباس:
الأستاذ الفاضل / عـــلي عمر الفسي :coco: جميل ماأمطر به قلمـــــــــــك وفعلا الساعات التي تمر لا تعود ولانها ثمينة لا تعوض دمت بألق ولك مني كل الودوالتقدير كن هنا لتمطر بسخاء ودي:rose: |
اقتباس:
عزيزي / علي مااروع حب الوطـــــــــــن حُب موشح بالشجـــــــون والغربة ليس هناك ثمة ً حُب يعادل حُب الوطن لك كل الود :rose: |
اقتباس:
الله الله علي الحــــــــــرية وهل هناك شئ يساويها ، الحرية لا حدود لها سماء رحبة نجوب فيها لنشعر بمعني الحياة فالحرية هي الحياة ولا حياة بلا حــــرية شيئان مترادفان أترك لقلمك الحر العنان ليخط هنا حرية الحرف والكلمة لك مني كل التقدير : |
_ تك تك تك _ وطني مهلاً _ تك تك تك _ مهلاً .. مهلاً لاتهتك باب الشريان فإني احبك ورب الكواكب و ساتر زلات اللسان |
عمر باااذخ انت حد الترف قد اعشوشب هنا .. : ) |
. . وردة ٌ.. تعرت يوماً .. بصقَ عليها النخل .. لكنه لم يغض بصره . . |
. جنازة من هذه .. ؟ : .. قصيدة أرادت أن تتحول إلى بيان فاغتيلت . |
* سَلامٌ عليكم و رحمة الله و بركاتهُ .. / / صَبابَتِي متوقِّدة ، لا يُطفِئُها إلاَّ وِصالُــكِ ... يا مَكتَبَتِــي .. :rose: |
* سَلامٌ عليكم و رحمة الله و بركاتهُ .. / / قَفَلتُ البارحةَ [ الإثنينْ 02/06/2008 ] من عندِ صديقي إلى البيتِ في سَاعةٍ متأخِّرةٍ من اللَّيلْ ، فقد كانتِ السَّاعةُ تُشيرُ إلى 07 : 23 . مَشيتُ في الطُّرقاتِ و بينَ الأحياءِ السَّكَنِيَّةِ و لا أحدَ يُشاركني مَسيري إلاَّ السُّكونْ . أتسكَّعُ وَحدِي في ذلكَ الوقت ، و أحياناً أتقابلُ مع من حالهم كحالي . دخلتُ المنزِلَ وأنا أنظرُ إلى ساعةِ هاتِفي الخَليَوِيّ 02 : 00 . :rose: |
. أحبك يا وطني .. أحب فيك البراعة في كل شيء حتى الفساد .. . |
* * سَلامٌ عليكم و رحمةُ الله .. } خُلُقٌ كَريمْ + أدَبٌ حَليمْ + دِينٌ قَويمْ + بَدَنٌ سَليمْ = خَيْرَيِّ الدُّنيا وَ الآخِرة :rose: |
حين نتكئ على منضطدة الأمل نحتسي كثيراً من السمو ولا منا يشبع |
. . حمدا لله .. أحمده على العصافير والبلابل وأحمده على الأفاعي والعقارب . . |
* سَلامٌ عليكُمْ و رحمةُ اللهِ و بركاتُهُ .. } ° سَواحِلُ العُمْرِ غرقت في أبْحُرِ الضَّيَــاعْ .. و الْتَهَمَتْها أمواجُ الخَـطَـايَـا .. :rose: |
ياهذا انتشلني وامضِ طِرْ إلى حيث لا أدري ولاتدري! |
. ليست حكاية .. كل ما هنالك ألمٌ يطارح كل أنحائي ويجعل مني .. دوامةٌ تؤول للزوال . . |
* تجتاحُ مَوجَةٌ من الحَرِّ هذهِ الأيَّام مدينتَنَــا .. وَ هُناكَ الكَثيرُ مِمَّن يتذمَّرونَ منها ، بالرُّغمِ من أنَّنا في فصلِ الصَّيفِ و الأمرُ عادِي بالنِّسبةِ لمُناخِ المَدينَــة .. لكنَّهم لا يتوقَّفونَ عن إبداءِ التَّسَخُّطِ .. عَجَباً لأمرِهــمْ .. :rose: |
. أن تمشي بثيابٍ مرقَّعة خيرٌ من أن تمشي بوجهٍ مرقَّع . |
. يا صديقي .. كيف لك ألاَّ تصلي .. وتتحول جبهتك إلى سجدة لذيذة الإيمان . . |
. الغسل .. تطهير للجسد الصلاة .. تطهير للروح . |
تفاصيل السكوت أشد وطأة من شراراتِ الغضب .. |
الصبح في القرن العشرين.. لا يحبه إلا أصحاب القبور!! .. |
. الحياة .. بســاطُ ريح ِالأرض . الموت .. بســاطُ ريح ِالكون . . |
الساعة الآن 02:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها