إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   إملاءات شاسعة (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   من وحي الألبومات.. (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=1924)

سودة الكنوي 03/04/2009 06:27 PM

من وحي الألبومات..
 
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238768486.gif




من وحي الألبومات..
مما لا شك فيه أن كل تصرف أو كلمة أو انتقاء يعكس شخصية صاحبه..
و الذائقة أمر لا يستهان به في تحديد خلفية الإنسان الفكرية و الثقافية و التعبير عن دواخل نفسه

في هذه المساحة نزور ألبوماتكم الشخصية
لنتعرف على خلفيتكم و ذائقتكم من خلال انتقائكم للصور و تنسيقها و تسميتها

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770230.gif
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770230.gif
إذن فهي دعوة لزيارة الملفات الشخصية و تصفح
الألبومات الخاصة بصور
الأعضاء و من ثم عرضها علينا هنا
مع التعليق على الانطباع الذي تركته الصورة في وجدانكم


فسجلوا لنا وحي الصورة..
المساحة مشرعة دون قيود..


سودة الكنوي 03/04/2009 07:07 PM

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238770432.jpg


ثمة ملامح..
صورة من ألبوم الكاتبة.. (ريما متعب)
و هي من إبداع أناملها كما يبدو..
فريما فنانة تشكيلية موهوبة..

[glint]ثمة ملامح [/glint]وقع اختياري عليها و أدعو الكاتبة المتألقة
(مياسم) (توأم ريما) للتعليق على الصورة و سكب انطباعها
و ترجمة وحيها..
flwr1 .


ننتظر الإيحاءات من ألبوماتكم يا آل المطرhttp://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238771131.gif

مياسم 03/04/2009 07:36 PM


سَودة يا خلاّقـة .. يا باعِثَة الأفكارِ المُميَّزة ..
نظرَة خاطِفة على الالبُومات ، و نظرة أُخرى مُتأمِّلة هُنا : يستحقّ بقوَّة ، أن تنثَال الزّيارات لأجلِه ..
سأعود في وقتِ آخر قريب من أجلِ "ملامِح" .. ملامح الغرِيبَة !

مياسم 05/04/2009 10:34 AM

..
..
لا أدرِي ، لمَ أسميتُها فجأةً " ملامح الغرِيبَة "
رُبّما لأنّي اعتقدت أنَّها لا تمتّ لابتسَامات رِيما التي أعرِفها بِصلَة ..
في هذِه الملامِح .. ثمّة اندِهاشَة طوِيلَة ، و عَينَان زادَ من حدَّة رؤيتِها الترقّب ..
العينان التي تغُور .. وَ نشعُر أنَّ الرسّام خلقَها ، لا لِتُغمِض أبداً .. لا لِتبكي ..
لا لِتقُول شيئاً إلا الفزَع وَ انتظَار مالا يجيء .. ربّما ..
الشفتَان اللتَانِ تُطبِقانِ على الخَوف .. والرّيبَة .. و انعكاف الأنف ، الوحِيد الذي أرادَ أن يشمَخ ..
الذي أرادَ إبدَاء الصَّرامة أكثر مما تبدُو عليهِ الملامحِ الأُخرى ..
ثمَّ : التشكيل الذي يُفترض أنَّه أعلى الرأس .. ورسمهِ على هيئَة تُقارب وَرق زهر القرنفل .. أو البيلسَان ..
أوراق هاتَين الشَّجرتين رمحيَّة .. وطوليَّة كذلك .. معَ الأخذ بالانتبَاه إلى أنَّ كلتيهما عطريّتان ..
وَ ربّما إشَارة هُنا إلى أنَّ الشّعور لا بدّ أن يتوَازَن .. أو يخرُج من عتمتِه بسِيطُ ضَوءْ ..
يُذكّرنا بأنّ الانتظار أوشَك أن ينفرِج عن أُمور مُحبَّبة ، جمِيلة ، وَ مُنتظرة .
الخُطوط العشوائيّة في أسفلِ الصُّورة .. رُبّما كانَت لإيجاد حدُود الصّورة .. أوِ تضمِينِها قَول : يكفِي إلى هُنا ..
أوْ حتّى إشارَة إلى شَتات ، وأطراف مُترامِيَة .. يصعُب جمعها ..
لا أستَطيع الجزم .. بالحالَة التي رُسِمت فيها " ثمّة ملامِح "
لكنّي وبكلّ تأكيد .. أستَطيع الجزم بأنَّ " الرسّامة " رِيما لدَيها من الأزهَار ..
وَ أزهار البنفسَج تحديداً .. وَ الغيم والسَّماء .. والقَوارِب وَ البَحر .. والمظلاّت والمطَر ..
ما يكفِي لأظنّ أنَّ الملامح هُنا كانت استثنائيّة ..
وَ أنَّها كانَت تبعَ حالَة مُعيَّنة ، وَ شُعور مُعيَّن قادَاها لرسمِ الملامِح على هيئَة واضِحة جداً ؛ وفي ذاتِ الوقت غامِضَة ..
لأنَّ التنبؤ بِما يمكن أن تشيِه هاتِه الملامِح لربّما كانَ :
" الفزع ، الترقّب ، الانتظار ، اللّوم حتى ، أو فقد أمر معَ الأمَل في الحُصول عليه .. "
رِيما ، ليتَها أزهاركِ .. أو لوحتكِ البنفسَج ..
أوَ القارِب الذي رسَى في مكانِه ، ولم يدفعهُ للموجِ أحد بعدئذ ..
ليسَ لأنَّ "الملامح" لا تتمّ .. هيَ تتمّ في عُيونِ الذي يقرأوهُا جيّداً .. جدّاً ..
لكنّ ؛ لأنّي أُحبّ أن أجدَ للأمِل وَ الفرحِ والسَّعادة طوِيلة المدَى وَ كلّ المعاني الجمِيلَة .. معكِ فُسحَـة ..
عدِيني أن أرَى ألوانكِ الأُخرى .. هُناك في البُومك ..

سَودة يا جمِيلَة .. أشكركِ لأنّي تحدّثتُ هذا الصّباح عن شيءٍ يرُوقني جداً " رِيما ولوحتها "
الجمِيلَة رِيما .. عظمَة يا رُوح المطر .. :kisses:




أجراسْ 05/04/2009 12:24 PM

طرح راقني جدا \ وبوحك مميز مياسم

جمالٌ ينبِضُ هنا

فلاحرمتُ تنفسَ الجمال ..

سودة الكنوي 05/04/2009 05:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم (المشاركة 34920)
..
..
لا أدرِي ، لمَ أسميتُها فجأةً " ملامح الغرِيبَة "
رُبّما لأنّي اعتقدت أنَّها لا تمتّ لابتسَامات رِيما التي أعرِفها بِصلَة ..
في هذِه الملامِح .. ثمّة اندِهاشَة طوِيلَة ، و عَينَان زادَ من حدَّة رؤيتِها الترقّب ..
العينان التي تغُور .. وَ نشعُر أنَّ الرسّام خلقَها ، لا لِتُغمِض أبداً .. لا لِتبكي ..
لا لِتقُول شيئاً إلا الفزَع وَ انتظَار مالا يجيء .. ربّما ..
الشفتَان اللتَانِ تُطبِقانِ على الخَوف .. والرّيبَة .. و انعكاف الأنف ، الوحِيد الذي أرادَ أن يشمَخ ..
الذي أرادَ إبدَاء الصَّرامة أكثر مما تبدُو عليهِ الملامحِ الأُخرى ..
ثمَّ : التشكيل الذي يُفترض أنَّه أعلى الرأس .. ورسمهِ على هيئَة تُقارب وَرق زهر القرنفل .. أو البيلسَان ..
أوراق هاتَين الشَّجرتين رمحيَّة .. وطوليَّة كذلك .. معَ الأخذ بالانتبَاه إلى أنَّ كلتيهما عطريّتان ..
وَ ربّما إشَارة هُنا إلى أنَّ الشّعور لا بدّ أن يتوَازَن .. أو يخرُج من عتمتِه بسِيطُ ضَوءْ ..
يُذكّرنا بأنّ الانتظار أوشَك أن ينفرِج عن أُمور مُحبَّبة ، جمِيلة ، وَ مُنتظرة .
الخُطوط العشوائيّة في أسفلِ الصُّورة .. رُبّما كانَت لإيجاد حدُود الصّورة .. أوِ تضمِينِها قَول : يكفِي إلى هُنا ..
أوْ حتّى إشارَة إلى شَتات ، وأطراف مُترامِيَة .. يصعُب جمعها ..
لا أستَطيع الجزم .. بالحالَة التي رُسِمت فيها " ثمّة ملامِح "
لكنّي وبكلّ تأكيد .. أستَطيع الجزم بأنَّ " الرسّامة " رِيما لدَيها من الأزهَار ..
وَ أزهار البنفسَج تحديداً .. وَ الغيم والسَّماء .. والقَوارِب وَ البَحر .. والمظلاّت والمطَر ..
ما يكفِي لأظنّ أنَّ الملامح هُنا كانت استثنائيّة ..
وَ أنَّها كانَت تبعَ حالَة مُعيَّنة ، وَ شُعور مُعيَّن قادَاها لرسمِ الملامِح على هيئَة واضِحة جداً ؛ وفي ذاتِ الوقت غامِضَة ..
لأنَّ التنبؤ بِما يمكن أن تشيِه هاتِه الملامِح لربّما كانَ :
" الفزع ، الترقّب ، الانتظار ، اللّوم حتى ، أو فقد أمر معَ الأمَل في الحُصول عليه .. "
رِيما ، ليتَها أزهاركِ .. أو لوحتكِ البنفسَج ..
أوَ القارِب الذي رسَى في مكانِه ، ولم يدفعهُ للموجِ أحد بعدئذ ..
ليسَ لأنَّ "الملامح" لا تتمّ .. هيَ تتمّ في عُيونِ الذي يقرأوهُا جيّداً .. جدّاً ..
لكنّ ؛ لأنّي أُحبّ أن أجدَ للأمِل وَ الفرحِ والسَّعادة طوِيلة المدَى وَ كلّ المعاني الجمِيلَة .. معكِ فُسحَـة ..
عدِيني أن أرَى ألوانكِ الأُخرى .. هُناك في البُومك ..

سَودة يا جمِيلَة .. أشكركِ لأنّي تحدّثتُ هذا الصّباح عن شيءٍ يرُوقني جداً " رِيما ولوحتها "
الجمِيلَة رِيما .. عظمَة يا رُوح المطر .. :kisses:




ياااااااااااه يا ميسمة..
لله أنتِ ياابنة المطر..قراءة متعمقة تستحق إطارا من ضياء يعلق
على جدار أتيليه الذائقة المفعمة بالجمال اللامتناهي..
تمخضت من اللوحة لوحة أخرى هلى يديك
و الفرق بين هذه و تلك أن لوحة ريما تحدثنا بالخطوط
و الزوايا و مساقط الضوء..
أما لوحتك فصاغتها حروف و كلمات تداعب وجداننا تدغدغ ذائقتنا المترقبة
بشغف تواؤم لغة الريشة مع لغة القلم..كما تواءمت روحا مياسم و ريما
لينبثق النور و تفوح رائحة الصداقة من أوراق البيلسان و البنفسج من كلا اللوحتين..

بورتريه (ثمة ملامح) و الذي حرك قريحة المياسم و فتح شهيتها على الكتابة
استنبط معنى جديدا و تولد منه مسمى آخر ذا أبعادٍ أخرى (ملامح الغريبة)

مضمخة بالعطر حد الغرق..
مزيدا من الإبداع
لكــ يا ميــflwr3ــاسم
و أخرى لريما:rose:

سودة الكنوي 05/04/2009 05:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرسْ (المشاركة 34933)
طرح راقني جدا \ وبوحك مميز مياسم

جمالٌ ينبِضُ هنا

فلاحرمتُ تنفسَ الجمال ..

جرس مرور كنسمات الربيع..

ننتظر اختياراتك و أريج كلماتك فهذا المتصفح منبع الحرفيين
و معقل المتمرسين..

عبد العزيز الجرّاح 05/04/2009 10:24 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم (المشاركة 34920)
..
..
لا أدرِي ، لمَ أسميتُها فجأةً " ملامح الغرِيبَة "
رُبّما لأنّي اعتقدت أنَّها لا تمتّ لابتسَامات رِيما التي أعرِفها بِصلَة ..
في هذِه الملامِح .. ثمّة اندِهاشَة طوِيلَة ، و عَينَان زادَ من حدَّة رؤيتِها الترقّب ..
العينان التي تغُور .. وَ نشعُر أنَّ الرسّام خلقَها ، لا لِتُغمِض أبداً .. لا لِتبكي ..
لا لِتقُول شيئاً إلا الفزَع وَ انتظَار مالا يجيء .. ربّما ..
الشفتَان اللتَانِ تُطبِقانِ على الخَوف .. والرّيبَة .. و انعكاف الأنف ، الوحِيد الذي أرادَ أن يشمَخ ..
الذي أرادَ إبدَاء الصَّرامة أكثر مما تبدُو عليهِ الملامحِ الأُخرى ..
ثمَّ : التشكيل الذي يُفترض أنَّه أعلى الرأس .. ورسمهِ على هيئَة تُقارب وَرق زهر القرنفل .. أو البيلسَان ..
أوراق هاتَين الشَّجرتين رمحيَّة .. وطوليَّة كذلك .. معَ الأخذ بالانتبَاه إلى أنَّ كلتيهما عطريّتان ..
وَ ربّما إشَارة هُنا إلى أنَّ الشّعور لا بدّ أن يتوَازَن .. أو يخرُج من عتمتِه بسِيطُ ضَوءْ ..
يُذكّرنا بأنّ الانتظار أوشَك أن ينفرِج عن أُمور مُحبَّبة ، جمِيلة ، وَ مُنتظرة .
الخُطوط العشوائيّة في أسفلِ الصُّورة .. رُبّما كانَت لإيجاد حدُود الصّورة .. أوِ تضمِينِها قَول : يكفِي إلى هُنا ..
أوْ حتّى إشارَة إلى شَتات ، وأطراف مُترامِيَة .. يصعُب جمعها ..
لا أستَطيع الجزم .. بالحالَة التي رُسِمت فيها " ثمّة ملامِح "
لكنّي وبكلّ تأكيد .. أستَطيع الجزم بأنَّ " الرسّامة " رِيما لدَيها من الأزهَار ..
وَ أزهار البنفسَج تحديداً .. وَ الغيم والسَّماء .. والقَوارِب وَ البَحر .. والمظلاّت والمطَر ..
ما يكفِي لأظنّ أنَّ الملامح هُنا كانت استثنائيّة ..
وَ أنَّها كانَت تبعَ حالَة مُعيَّنة ، وَ شُعور مُعيَّن قادَاها لرسمِ الملامِح على هيئَة واضِحة جداً ؛ وفي ذاتِ الوقت غامِضَة ..
لأنَّ التنبؤ بِما يمكن أن تشيِه هاتِه الملامِح لربّما كانَ :
" الفزع ، الترقّب ، الانتظار ، اللّوم حتى ، أو فقد أمر معَ الأمَل في الحُصول عليه .. "
رِيما ، ليتَها أزهاركِ .. أو لوحتكِ البنفسَج ..
أوَ القارِب الذي رسَى في مكانِه ، ولم يدفعهُ للموجِ أحد بعدئذ ..
ليسَ لأنَّ "الملامح" لا تتمّ .. هيَ تتمّ في عُيونِ الذي يقرأوهُا جيّداً .. جدّاً ..
لكنّ ؛ لأنّي أُحبّ أن أجدَ للأمِل وَ الفرحِ والسَّعادة طوِيلة المدَى وَ كلّ المعاني الجمِيلَة .. معكِ فُسحَـة ..
عدِيني أن أرَى ألوانكِ الأُخرى .. هُناك في البُومك ..

سَودة يا جمِيلَة .. أشكركِ لأنّي تحدّثتُ هذا الصّباح عن شيءٍ يرُوقني جداً " رِيما ولوحتها "
الجمِيلَة رِيما .. عظمَة يا رُوح المطر .. :kisses:






من يعرف التوأمة التي تجمع بين ابنة المطر مياسم
و روح المطر ريما.
أبدًا لن يستغرب هذه القراءة العميقة و الدقيقة التي
جاءت بها الـ ( مي سما ).
عدا أن الصورة فيها الكثير من الملامح التي يمكن
الحديث عنها.

نعلم أنهما صديقتين مقربتين كثيرًا جدًا .. ولذلك فقد
كان اختيار سودة لمياسم لتقوم بالتعليق على صورة
ريما موفق جدًا.
فخرجت هذه اللوحة الفنية اللغوية الفاتنة ..


سودة ،

أفكارك دائمًا متجددة و متميّزة ..
شكرًا لكِ بحجم عطاءاتك المدهشة،
وأخرى لـ روح المطر وابنته الميسمه ..

تحايا الجرّاح

سودة الكنوي 05/04/2009 11:02 PM

عبد العزيز الجراح

لا يكفي المرور هنا فقط ننتظر اختيارك لصورة من أحد ألبومات الأعضاء

تحايا ترافق الطيبين flwr1 .

سودة الكنوي 05/04/2009 11:30 PM


أثناء تجوالي في الألبومات المزدانة بومضات آل المطر
قادتني ذائقتي إلى الملف الشخصي لــ هجير.. ( حوراء الملا) و هل يخفى القمر :D
و هناك وجدت صورة وحيدة بعنوان "موسقى"
حوراء كبلبل يدندن ألحانه العذبة و ينشر أنغامه العذبة هنا و هناك
هي عاشقة.. و لكنه عشق من نوع آخر سأتركها تدوزن لكم أبجدياتها
برقشات حروفها..

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238939968.jpg flwr1 .


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء المُلا (المشاركة 34089)
|
الموسيقى تَملأ حَياتِي اشراقاً وَشغفاً، قد يَقول البَعض بأنَّ ما اقولهُ هراءْ لكِن في الواقع سماعُ الموسيقى فنٌ لا يتقنهُ ايَّ أحدْflwr1.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء المُلا (المشاركة 34372)
رُبَمَّا قِيثَارَة ..

مُنذُ صِغَرِي وَأنا اهوَى المُوسِيقَى، فالسَمع هِيَّ حَاسَتِي الأسَاسِيَّة، أكذِبُ ما ارى وَاصدِقُ مَا أسمعْ، وَكُل ما اسمَعهُ أراهْ. هكذَا انا، سَماعِيَّةٌ جِداً، لذلِكْ جَاء تَعلُقِي بالمُوسيقى مُنذُ أن بَدَّأتُ بالتَبلوُرِ فِي هَذا العَالمْ،

وختاماً،
أتمَنى ألا يَطلُب أحد ان يَسمعَ لِي عَزفاً فكُل ما اعِرِفُه مقطُوعَة يَتِيمَة وتثِيرُ الضحك :D.

لقِرآئتِكُم flwr1

و إن كان لديك مزيد يا حوراء فزيدينا :D

عبد العزيز الجرّاح 06/04/2009 08:42 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي (المشاركة 34990)

أثناء تجوالي في الألبومات المزدانة بومضات آل المطر
قادتني ذائقتي إلى الملف الشخصي لــ هجير.. ( حوراء الملا) و هل يخفى القمر :d
و هناك وجدت صورة وحيدة بعنوان "موسقى"
حوراء كبلبل يدندن ألحانه العذبة و ينشر أنغامه العذبة هنا و هناك
هي عاشقة.. و لكنه عشق من نوع آخر سأتركها تدوزن لكم أبجدياتها
برقشات حروفها..

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1238939968.jpg flwr1 .






و إن كان لديك مزيد يا حوراء فزيدينا :d

حوراء المُلا
هي فعلًا عاشقة مجنونة ومجنونة جدًا للموسيقى وقد لاحظ الجميع ذلك من
خلال موضوعها "أشياؤنا".
فقد تحدثت طويلًا عن الموسيقى والآلات الموسيقية والعازفين وفن الاستماع
وشخصيًا أتفق معها حينما قالت : الموسيقى فنٌ لا يتقنه أي أحد.

سودة ،
اخترت صورة كانت الكاتبة قد تحدثت عنها كثيرًا جدًا فلم تبقي لنا ما يمكن
التعليق به على الصورة.

شكرًا لكِ عميقة جدًا ..

تحاياي

حوراء المُلا 06/04/2009 05:22 PM

أهلاً .
ماشَاء الله وصلتُ هنا :D.

::

هذِهِ الصُورَة يَا سَودَة وَضعتُها لـ حَاجَةٍ فِي النَفسْ، فهِيَّ كَما تَرينْ بَسطَة جِداً، ومَعرِفَة الفَتاة فِي الموسِيقَى ايضَاً بسيطَة وَذلِكَ يَتَضِحْ مِن خِلال الأشيَاءْ النَائِمَة بِجِوارِها، وَمَع ذَلِكْ تَجِدِينَها شَغوفَةً بالمُوسِيقى، تَرسِمُ عَلى الرِمَال الأحرف الموسِيقِيَّة وَكأنّها تَرُنُ فِي مَسَامِعِها بهُدُوء كَـ البَحرِ الذِي يُداعِبُهُ النَسِيمُ من وَرائِها، تَرينَها مُنفرِدَة وَمَع ذَلِكْ تَرتَسِم ابتِسَامَة بَريئَة على مُحَيَاها وَذلِكَ لأنَها لَيسَت وَحِيدَة أبداً، فبِدَاخِلِها عَوالِمٌ تَتَدَاخَلْ وَلِكنْ بسَكِينَه.

عَبدالعَزيزْ | العَجِيب فِي الأمر إنِي أشعُر بأنَّ هُناكَ المزيد مما يَدفَعُنِي للحَديث عَن الموسيقَى، لا أدرِي أشعُر بأنَّ هُناكَ عَوالِمَ أخرَى مُختَزِلَه منذ مِئاتِ السِنِينْ، وَهُناكَ كَلِمَاتٌ تَندَفِعُ فِي رأسِي دُونَ أن تُتَرجَم مُنذ أن سَمِعتُ أوَلَ عَزفٍ للعُودْ مُتَدَاخِل بمقطَوعَة عَازِفِي المُفضل Mehdi، جَنَّ جُنونِي لَيلَتَها لَم أصدِق مَا سَمعتْ، لأنِي أؤمن جِداً بأنَّ هَذا الإنسَان خُرَافَيُّ جِداً فِي العزفْ. أستَطيع يا عَبدالعزيز أن أحُلل ألفَ ألفَ مَقطوعَة فِي لَيلَةٍ وَاحِدَة وَأدخُل فِي حُدود الهَذَيانْ. أصبَحتُ أتَلَقى فُنونَ العَزفِ سَريعاً بَعدَ مَعرِفَةِ أسَاسِيَّاتِه وَلكِن تَنقصَنِي المُمُارَسة. أنا يَا عبدالعزيز لي رأسٌ يُغني !! يُغنِي، دُونَ فُجُورْ، مَا رأيُكَ إن قُلتُ لَك بأنِي لا استَمِعُ للغِناءِ الا نَادِراً .. تُصدقني ؟! هُناكَ الكثير مما نَستَطيع الحَديث عنه، الموسيقى لا تَنضَبْ وَلا تَمُوتْ. بَل تتَفَرعْ وَتَكبُر وَتتعتق أيضاً flwr1.

كُلَّ الوردِ وَالتَحايا، وَجزِيل الشُكر للعَزيزَة سَودَة عَلى طَرحِ الصُورَه فِي هَذا المُتنفس.

ريما 06/04/2009 10:52 PM



يغمرني المطر بالبياض والبسمات الكثيرة
وأحترف الصمت لأنني لا أجيد
العثور على كلمات شفافة كأرواحكم الحاضرة أبداً

سودة ..أوركيدتنا العطرة
ملامح الغريبة ممتلئة بالامتنان لكِ
ولاختياركِ إياها كل الود والعطر الذي يشبهك

مياسم الروح

رسمتي بسمة الخلود على روحي منذ صدفتنا الأولى
ولازلت تهدنني فرحك الملون
وجدت نفسي كثيراً في كلماتك .,
في قطرات مطرك الـ لامنتهي
وأحببت ملامح الغريبة ..أحببتها جداً
فقد صارت تتوهج ضوءاً
تراه ضوء عينيكِ؟
تعلمين مايحمله القلب لك لذا.. ف5+ب8

جرّاح
ملامح الغريبة تغني لحن الشكر لك وللمطر
الذي أهداني الكثير الكثير من الأشياء الجميلة التي تستعصي على النسيان
تلك التي تسكن الروح لتزهر أكثر


سودة الكنوي 07/04/2009 08:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح (المشاركة 35037)
حوراء المُلا
هي فعلًا عاشقة مجنونة ومجنونة جدًا للموسيقى وقد لاحظ الجميع ذلك من
خلال موضوعها "أشياؤنا".
فقد تحدثت طويلًا عن الموسيقى والآلات الموسيقية والعازفين وفن الاستماع
وشخصيًا أتفق معها حينما قالت : الموسيقى فنٌ لا يتقنه أي أحد.

سودة ،
اخترت صورة كانت الكاتبة قد تحدثت عنها كثيرًا جدًا فلم تبقِ لنا ما يمكن
التعليق به على الصورة.

شكرًا لكِ عميقة جدًا ..

تحاياي

عبد العزيز الجراح

شكرا على المرور و التعليقات الطريفة..

سودة الكنوي 07/04/2009 08:33 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء المُلا (المشاركة 35049)
أهلاً .
ماشَاء الله وصلتُ هنا :d.

::

هذِهِ الصُورَة يَا سَودَة وَضعتُها لـ حَاجَةٍ فِي النَفسْ، فهِيَّ كَما تَرينْ بَسطَة جِداً، ومَعرِفَة الفَتاة فِي الموسِيقَى ايضَاً بسيطَة وَذلِكَ يَتَضِحْ مِن خِلال الأشيَاءْ النَائِمَة بِجِوارِها، وَمَع ذَلِكْ تَجِدِينَها شَغوفَةً بالمُوسِيقى، تَرسِمُ عَلى الرِمَال الأحرف الموسِيقِيَّة وَكأنّها تَرُنُ فِي مَسَامِعِها بهُدُوء كَـ البَحرِ الذِي يُداعِبُهُ النَسِيمُ من وَرائِها، تَرينَها مُنفرِدَة وَمَع ذَلِكْ تَرتَسِم ابتِسَامَة بَريئَة على مُحَيَاها وَذلِكَ لأنَها لَيسَت وَحِيدَة أبداً، فبِدَاخِلِها عَوالِمٌ تَتَدَاخَلْ وَلِكنْ بسَكِينَه.

عَبدالعَزيزْ | العَجِيب فِي الأمر إنِي أشعُر بأنَّ هُناكَ المزيد مما يَدفَعُنِي للحَديث عَن الموسيقَى، لا أدرِي أشعُر بأنَّ هُناكَ عَوالِمَ أخرَى مُختَزِلَه منذ مِئاتِ السِنِينْ، وَهُناكَ كَلِمَاتٌ تَندَفِعُ فِي رأسِي دُونَ أن تُتَرجَم مُنذ أن سَمِعتُ أوَلَ عَزفٍ للعُودْ مُتَدَاخِل بمقطَوعَة عَازِفِي المُفضل mehdi، جَنَّ جُنونِي لَيلَتَها لَم أصدِق مَا سَمعتْ، لأنِي أؤمن جِداً بأنَّ هَذا الإنسَان خُرَافَيُّ جِداً فِي العزفْ. أستَطيع يا عَبدالعزيز أن أحُلل ألفَ ألفَ مَقطوعَة فِي لَيلَةٍ وَاحِدَة وَأدخُل فِي حُدود الهَذَيانْ. أصبَحتُ أتَلَقى فُنونَ العَزفِ سَريعاً بَعدَ مَعرِفَةِ أسَاسِيَّاتِه وَلكِن تَنقصَنِي المُمُارَسة. أنا يَا عبدالعزيز لي رأسٌ يُغني !! يُغنِي، دُونَ فُجُورْ، مَا رأيُكَ إن قُلتُ لَك بأنِي لا استَمِعُ للغِناءِ الا نَادِراً .. تُصدقني ؟! هُناكَ الكثير مما نَستَطيع الحَديث عنه، الموسيقى لا تَنضَبْ وَلا تَمُوتْ. بَل تتَفَرعْ وَتَكبُر وَتتعتق أيضاً flwr1.

كُلَّ الوردِ وَالتَحايا، وَجزِيل الشُكر للعَزيزَة سَودَة عَلى طَرحِ الصُورَه فِي هَذا المُتنفس.


حوراء يا قمر :)

مرورك ينبت بساتين الورد

ننتظر اختياراتك و إيحاءات الصور في تفسك..

سودة الكنوي 07/04/2009 08:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب (المشاركة 35065)


يغمرني المطر بالبياض والبسمات الكثيرة
وأحترف الصمت لأنني لا أجيد
العثور على كلمات شفافة كأرواحكم الحاضرة أبداً

سودة ..أوركيدتنا العطرة
ملامح الغريبة ممتلئة بالامتنان لكِ
ولاختياركِ إياها كل الود والعطر الذي يشبهك

مياسم الروح

رسمتي بسمة الخلود على روحي منذ صدفتنا الأولى
ولازلت تهدنني فرحك الملون
وجدت نفسي كثيراً في كلماتك .,
في قطرات مطرك الـ لامنتهي
وأحببت ملامح الغريبة ..أحببتها جداً
فقد صارت تتوهج ضوءاً
تراه ضوء عينيكِ؟
تعلمين مايحمله القلب لك لذا.. ف5+ب8

جرّاح
ملامح الغريبة تغني لحن الشكر لك وللمطر
الذي أهداني الكثير الكثير من الأشياء الجميلة التي تستعصي على النسيان
تلك التي تسكن الروح لتزهر أكثر



ريما للفن أبعاد لا يحدها أفق
استنطاق مياسم للوحتك المعبرة كان احترافيا..

أنا أيضا ممتنة لـ " ملامح "

ننتظر اختياراتكم

لكما flwr2

سودة الكنوي 10/04/2009 10:07 PM


http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1239386251.jpg

أفقٌ كظلمة غرفتي
...... و كقهوتي عند المساءْ

وجدتُ هذه الفاتنة في ألبوم صور (أجراس)
"القهوة" ذلك المشروب السحري الذي استأثر بمحبة
الغالبية..
عني أنا فالقهوة مشروبي الحاضر الذي لا يغيب عني مطلقا..
يبدو أن أجراس تحب الانفراد و الخلو بالنفس و الهدوء و الاسترخاء
فهذه صفات مدمني و محبي القهوة (و اسألوني)
فعندما يتدلل المساء يصبح للقهوة مذاق آخر و نكهة مختلفة..

راقني منظر الدخان المتصاعد..
و أوحى إلي بأن هناك ثمة أشياء تحاول السمو و التصاعد لآخر لحظة
حتى التلاشي..

لعل الصورة تركت في أنفسكم إيحات أخرى فسجلوها هنا
فالمساحة مشرعة دون قيود

ريما 11/04/2009 12:11 AM



لا أدري ياسودة لماذا تراءى لي الدخان المتصاعد من كوب القهوة
على هيئة أنثى تقف على حافة الرقص!؟
رافعةً ثوبها ,ترتكز على أطراف أناملها لتبدو أكثر فتنة!
هي القهوة دائماً مغرية
ومحرضة على الكثير
تفتح بوابة المستحيل ,تمنح للأمنيات مدى أوسع..,
هي الإدمان اللذيذ الذي يجمع غريبين عند ناصية فنجان!
ربما على وتر أغنية!!

لكِ أوركيدة flwr1
وللجميلة أجراس flwr1


حسين مرزوق 11/04/2009 02:32 AM

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1239386251.jpg

بالنسبة لي يا ريما ..
أنا رأيتها تؤدي مراسم رقصتها ..
كأنها تمارس ولادة حكاية .. وتمدُ يديها لتعانق السماء


ريما ..
رؤيتكِ للدخان .. فتحت لي باباً للتأمل

أجراس ..

إنتقاؤكِ .. دافءٌ كأكواب القهوة

سودة ..
لأفكاركِ ومجهودكِ الرائعين هذه
:rose:

سودة الكنوي 13/04/2009 07:18 PM

ريما..
لديك خيال خصب..
يدل على سعة أفقك و صفاء ذهنك..
بالفعل جعلتني أشعر و كأنها فعلا راقصة
تسبح و تتمايل في هالة من الدلال الأنثوي الطاغي..

مزيدا من شطحات الخيال يا روحflwr2 المطر..

سودة الكنوي 18/04/2009 01:56 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين مرزوق (المشاركة 35408)
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1239386251.jpg

بالنسبة لي يا ريما ..
أنا رأيتها تؤدي مراسم رقصتها ..
كأنها تمارس ولادة حكاية .. وتمدُ يديها لتعانق السماء


ريما ..
رؤيتكِ للدخان .. فتحت لي باباً للتأمل

أجراس ..

إنتقاؤكِ .. دافءٌ كأكواب القهوة

سودة ..
لأفكاركِ ومجهودكِ الرائعين هذه
:rose:

رؤية منعتقة في فضاءات الخيال..
حسين مرزوق..
تتلاقح الأفكار و تتوالد الرؤى و تنتج جماليات
لا مثيل لها في بُعد النظرة و سعة الأفق و خصوبة الخيال..

أبا حوراء..
نريدها معاودات و زيارات تترى..

ندى عبدالعزيز 18/04/2009 05:03 PM

سُودَه
كلما دنوت من صفحة لكِ
أعلم أني ســأقف امام ابجديه ساحره مِن آل المَطر
فــ لحين استفاقه سيكون لي عـــوده ..!!
:)

ريما 18/04/2009 08:04 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين مرزوق (المشاركة 35408)
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1239386251.jpg

بالنسبة لي يا ريما ..
أنا رأيتها تؤدي مراسم رقصتها ..
كأنها تمارس ولادة حكاية .. وتمدُ يديها لتعانق السماء


ريما ..
رؤيتكِ للدخان .. فتحت لي باباً للتأمل

:rose:



الدخان كما السحاب يغريك للغوص في خيالاته الجامحة الـ لا متوقعة

و بين ولادة الحكاية وامتداد يديها
فُتح باب التأمل ياحسين : )

كل الأمنيات التي تشبه الموسيقى..,


ريما 18/04/2009 08:09 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي (المشاركة 35576)
ريما..
لديك خيال خصب..
يدل على سعة أفقك و صفاء ذهنك..
بالفعل جعلتني أشعر و كأنها فعلا راقصة
تسبح و تتمايل في هالة من الدلال الأنثوي الطاغي..

مزيدا من شطحات الخيال يا روحflwr2 المطر..




هويّة الجنون ياسودة
تجعلني أحترف الخيال..!
,
لكِ الود وأوركيدة تشبهك


سودة الكنوي 19/04/2009 04:33 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب (المشاركة 36027)



هويّة الجنون ياسودة
تجعلني أحترف الخيال..!
,
لكِ الود وأوركيدة تشبهك


رروح المطر..
الجنون ضرب من ضروب الإبداع..

أريدك دائما هنا فمساحة كهذه تحتاج
خيالا جامحا (مجنونا :d ) كخيالكــ

سودة الكنوي 19/04/2009 04:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى عبدالعزيز (المشاركة 36008)
سُودَه
كلما دنوت من صفحة لكِ
أعلم أني ســأقف امام ابجديه ساحره مِن آل المَطر
فــ لحين استفاقه سيكون لي عـــوده ..!!
:)

ندوو
اتخذي لك متكأ هنا..
فقلم كقلمك و فكر كفكرك لا شك يجيد
حرفنة ركوب الخيال الجَموح..

ندى عبدالعزيز 19/04/2009 04:49 PM

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1239386251.jpg
//

هكذا نحنْ حين نغلي على موقد الإنتظار شوقاً لهم
"

ندى عبدالعزيز 19/04/2009 04:55 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي (المشاركة 36095)
ندوو
اتخذي لك متكأ هنا..
فقلم كقلمك و فكر كفكرك لا شك يجيد
حرفنة ركوب الخيال الجَموح..


تتَوارى الحُروفْ خَجلاً يَ سُودَه :blush:

بين كَفيكِ :rose:

سودة الكنوي 20/04/2009 10:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى عبدالعزيز (المشاركة 36096)
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1239386251.jpg
//

هكذا نحنْ حين نغلي على موقد الإنتظار شوقاً لهم
"

بالفعل يا ندى..
هكذا نغلي على موقد الانتظار
نتبخر و نتكثف دموعا في صمت دون أن يسمع أحد أزيز مراجلنا..

سودة الكنوي 27/04/2009 04:25 PM




http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1240834437.jpg

انظروا ماذا وجدت!!!
صورة معبرة..معبرة!!
وقفت أمامها صامتة!!
هناك في ألبوم زكية الروح..
"زكية سلمان" (من وحي الإحساس) و كان هو الإحساس ذاته..
لم أعرف بماذا أعلق على الصورة فعنوانها كان بمثابة
خاطرة متكاملة تجسد معاني الأمومة و الانغماس في بهاء
و نقاء الطفولة من الرأس حتى أخمص القدمين..
هكذا علقت زكية على الصورة
(هكذا سألعق أقدامك كل صباح!!!)
مناجاة فاتنة بين قلب نوراني و قلب ملائكي..
مناجاة تخامرني و أقترفها بولع!!

لقد حركت الصورة و عنوانها مشاعري حد القشعريرة..
و الله لقد اقشعرّ جلدي و لهاً و حناناً و حبا حد الغرق
في بحور شهد أولئك الأبرياء..

يااااااااااه! ناعمة كملمس المخمل.. رقيقة كرقة الحرير!!




فتحية الشبلي 28/04/2009 02:57 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي (المشاركة 36636)



http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1240834437.jpg

انظروا ماذا وجدت!!!
صورة معبرة..معبرة!!
وقفت أمامها صامتة!!
هناك في ألبوم زكية الروح..
"زكية سلمان" (من وحي الإحساس) و كان هو الإحساس ذاته..
لم أعرف بماذا أعلق على الصورة فعنوانها كان بمثابة
خاطرة متكاملة تجسد معاني الأمومة و الانغماس في بهاء
و نقاء الطفولة من الرأس حتى أخمص القدمين..
هكذا علقت زكية على الصورة
(هكذا سألعق أقدامك كل صباح!!!)
مناجاة فاتنة بين قلب نوراني و قلب ملائكي..
مناجاة تخامرني و أقترفها بولع!!

لقد حركت الصورة و عنوانها مشاعري حد القشعريرة..
و الله لقد اقشعرّ جلدي و لهاً و حناناً و حبا حد الغرق
في بحور شهد أولئك الأبرياء..

يااااااااااه! ناعمة كملمس المخمل.. رقيقة كرقة الحرير!!





************************************************** *******
الله علي هذه البراءة
فعلا ً ياسودة صورة يقشعر لها البدن من كم المعاني الجميلة التي تحتويها
فهي مزيج من براءة، ونعومة، ونقاء
لا أدري فعلاً ماذا أقول فانا ضعيفة امام هذه المشاهد التي تفيض حناناً ومحبة
الله عليك يازكية الروح علي هذه الصورة التي تقطر شهداً
فليس هناك ثمة ً علاقة أصدق مشاعراً وأرق إحساساً من علاقة الأم بطفلها
لوحة معبرة لحد الصمت والذهول !!!!!!!!!!!
ومناجاة بين ام وطفلها من أروع ما يكون !!!
فكل الكلمات هنا تخرس تعجز امام هذا الزخم الهائل من المشاعر والاحسايس
بهية ونقية أنتِ يا زكية الرائحة والروح
وهذه لنقاءك وشاعريتك
flwr3
وهذه للحنونة سودة علي إختيارها العذب جداااااااا
flwr3
ودي وفيض محبتي:)

سودة الكنوي 02/05/2009 09:46 AM




""
"أشياؤنا أوفى للزمن منا"


مغروسة أنا في أرض عشقك حدّ التجذر..
تمر السنين و تلفحني الشمس
و ترحل إلى أرض المغيب
و تسقط أوراق الخريف و تزول
مع رياح تهوي بها في مكان سحيق
خلف المجهول
و يندف الشتاء قطنا يغطيني جليده المتراكم
و يذوب..
و يحل ربيع حبك من جديد..
حتى و إن ابتلعني القدر
ســتــبقى آثار قدماي راسخة على صعيدك
عبر العصور و كرّ الدهور و مرّ الفصول...
// //

هنودة,,
مشاغبة مليئة بالحيوية تعشق الأشياء الغريبة
و التفاصيل الزاهية التي تعج بالألوان..
هذا ما يشي به كل ما تقع عليه يداها
و يفوح شذى التفاح حيثما مرت و يلحق بها
سرب فراشات من قوس قزح..


"اقتناصة من ألبوم هند بنت محمد" طفلة المطر و العطر


هند بنت محمد 04/05/2009 03:02 AM


http://altofa7a.googlepages.com/2121.gif

ربما يعلمنا الجماد الوفاء ياسوده
في حين خان ربّ المشاعر مشاعره
تبقى الاشياء تبقى كالشوكة في الحلقوم
تثرثر بصمت بكل التفاصيل التي صفدت في ادراج النسيان
فلا صرخة قد تهتك صمتها .. ولا ركله قد تغير تفاصيل تحتضنها
بينما نحن .. نرحل ونحن نثرثر .. ولا يبقى لنا اثر سوى الثرثره


سوده
كالنسمة الفيئا أنتِ
تربكين جفافنا دوماً
أنا وكُلي واشيائي فدوةُ لكِ ايا جنتي :smile:

http://tooofa7a.googlepages.com/h-i-n-d.gif


زكيّة سلمان 06/05/2009 09:26 PM


هي الأمومة ياسودة إحساس تستشعره الأنثى حتى وإن لم تبلغه ،
فطرة يولد عشق الطفولة وإحساس الأمومة فينا حتى يصل حد الهيام ،،
أتعلمين هذه رسالتي لطفل المستقبل سأهديه إياه يوماً ما / حتماً
حين يأتي اليوم الذي يسكنني ،
أستشعرته من عيون الأمهات فخالطني وكأني إحداهن.


يا طفلاً أقامَ بِرحمي تسعةَ أشْهُرْ فـ أهديتهُ الدفءْ و أَهدَاني الأُمومةْ ،
أُقربكَ إليّ ظناً مني أنْ أعطيكَ الحنانْ ،
ولا تعلمْ بأنكَ أنتَ من تُعطيني إياهْ / بالأمومة ِ نَشوةً ،
أنتَ لأيامي سَلْوى ، ولمرارة اللحظاتْ حلّوى ،
أحبكِ يا طفْلِي ،
أعشق بكاءكْ حين يُثيركَ بُعدي عنكْ
لأشعرُ بأنني الحضنُ الأوحدْ بالنسبةِ إليك ْ،،
فتجعلني بك أكثر غروراً .
وأنت لي أكثر أنتماءً
أنتْ تَرضُع من ثدييّ الدفءْ والحنانْ ،
وأنا أرضع من أنفاسك الفرحْ والحبْ .
أحبك يا طفلاً سكنَ أحشائي ،
وهاهو الآنْ يَسْكُنَني كُلي،
ُأحبكَ كثيراً


سودة الغالية شكراً لإختيارك أعز ما في ألبومي من صور

قبلة على جبين النور:rose:

سودة الكنوي 08/05/2009 05:16 AM



http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1241745434.png

هنودة,,
كأرتال الضياء كنتِ هنا..
و هكذا أنتِ كالوفاء تذهبين و تبقين لنا عبقاً من شذاك..

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1241745434.png

سودة الكنوي 09/05/2009 02:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكيّة سلمان (المشاركة 37377)

هي الأمومة ياسودة إحساس تستشعره الأنثى حتى وإن لم تبلغه ،
فطرة يولد عشق الطفولة وإحساس الأمومة فينا حتى يصل حد الهيام ،،
أتعلمين هذه رسالتي لطفل المستقبل سأهديه إياه يوماً ما / حتماً
حين يأتي اليوم الذي يسكنني ،
أستشعرته من عيون الأمهات فخالطني وكأني إحداهن.


يا طفلاً أقامَ بِرحمي تسعةَ أشْهُرْ فـ أهديتهُ الدفءْ و أَهدَاني الأُمومةْ ،
أُقربكَ إليّ ظناً مني أنْ أعطيكَ الحنانْ ،
ولا تعلمْ بأنكَ أنتَ من تُعطيني إياهْ / بالأمومة ِ نَشوةً ،
أنتَ لأيامي سَلْوى ، ولمرارة اللحظاتْ حلّوى ،
أحبكِ يا طفْلِي ،
أعشق بكاءكْ حين يُثيركَ بُعدي عنكْ
لأشعرُ بأنني الحضنُ الأوحدْ بالنسبةِ إليك ْ،،
فتجعلني بك أكثر غروراً .
وأنت لي أكثر أنتماءً
أنتْ تَرضُع من ثدييّ الدفءْ والحنانْ ،
وأنا أرضع من أنفاسك الفرحْ والحبْ .
أحبك يا طفلاً سكنَ أحشائي ،
وهاهو الآنْ يَسْكُنَني كُلي،
ُأحبكَ كثيراً


سودة الغالية شكراً لإختيارك أعز ما في ألبومي من صور

قبلة على جبين النور:rose:

الأمومة يا زكية! الأمومة!
شعور فطري لا تكاد تستوعب وصفه الحروف!!!
و لا تفيه حقه المعاني..
فتجدينه يتشكل في
بسمة
و قبلة
و احتضان
ودمعة خوف أو فرح
و وله شوق أو قلق..
كلماتك تفيض رقة و تترقرق عذوبة
ينبثق منها أريج الحنان و دفء الاحتواء..

زكية الروح..
أسأل الله أن يمنّ عليك بتلك النعمة العظيمة
لتهدي لطفلك تلك الكلمات التي تنضح بالرحمة
ستكونين أما رائعة يا زكية,,

سودة الكنوي 09/05/2009 07:39 PM


""

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1241883018.jpg

واحسرتاه!!
إلى متى يذرع الظلم الأرض ذهابا و إيابا
دون أن يعترض طرقه أحد!!؟؟
إلى متى نشرب الذل صاباً و ننقف الهوان حنظلاً
و عدونا يشرب دماءنا و دماء أطفالنا كخمر يزيده
ثملاً و عدوانية و نشوة تحرضه على القتل و الفتك!
دون يغص بها أو يعكر صفو نخبه أحد!؟؟

شُلّت يدٌ لا تصد بطشها براءة الطفولة..
ـــــــ
انتقيت هذه الصورة مع جرعة من ألم
من ألبوم الكاتب أشرف المصري
( رمل و ماء)

ألم تستنطق هذه الصورة أقلامكم؟؟
ألم توحِ لكم بشيء طعمه علقم و نكهته احتراق..

؟؟

فتحية الشبلي 14/05/2009 02:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي (المشاركة 37728)

""

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1241883018.jpg

واحسرتاه!!
إلى متى يذرع الظلم الأرض ذهابا و إيابا
دون أن يعترض طرقه أحد!!؟؟
إلى متى نشرب الذل صاباً و ننقف الهوان حنظلاً
و عدونا يشرب دماءنا و دماء أطفالنا كخمر يزيده
ثملاً و عدوانية و نشوة تحرضه على القتل و الفتك!
دون يغص بها أو يعكر صفو نخبه أحد!؟؟

شُلّت يدٌ لا تصد بطشها براءة الطفولة..
ـــــــ
انتقيت هذه الصورة مع جرعة من ألم
من ألبوم الكاتب أشرف المصري
( رمل و ماء)

ألم تستنطق هذه الصورة أقلامكم؟؟
ألم توحِ لكم بشيء طعمه علقم و نكهته احتراق..

؟؟


صورة تحمل من معاني الظلم والألم الكثير !!!!!!!
تستنطق الحجر ولكن البشر للأسف أكثر قسوة
مشهد يومي يتكرر أمام مرآي ومسمع العالم
وعدوً يتمادي في غيه وصلفه وجبروته
ويده الآثمة تعيث الفساد في الأرض والعباد
بدون رادع ، شلٌت يده العابثة والتي لم تسلم
منها هذه الطفولة البريئة ، التي لم تعش
لحظات الفرح والبهجة والأمان والأستقرار
كل ما هنالك ،، حفنة وجع ، ورعب دائم
وأمان مفقود ، وسلام علي ورق !!!!!!!

الصورة أبلغ تعبير !!!!!!
شكراً أشرف من العمق علي الإختيار الذي يخاطب فينا الشعور والأحساس بالألم والظلم
و لك ِ سودة ،،،،،،،،، علي هذا المتصفح

سودة الكنوي 19/05/2009 04:57 PM


...
""
""

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1242737292.jpg
من ألبوم فتحية الشبلي "غياب"

فيما مضى..
كانت "دموع المرأة" سلاح يعبر عن ضعفها
و قوتها..
كانت الدمعة عندما تسقط من عيني "حواء"
يتزلزل عرش "آدم" و يترجل عن صهوة ملكه
ليمسح تلك الدموع المنسكبة..
"دموع الأنثى" تختلف اختلافا كبيرا عن "دموع المرأة"
فالأنثى الحقيقة هي التي تنهمر دموعها لدى الانفعالات
النفسية الصادقة على اختلاف ضروبها و أنواعــها
و أنماطها..
أما "دموع المرأة" فقد فقدت مصداقيتها لدى كثير من
الرجال لأنهم أدركوا أن بعضهن يتباكين و يهرقن الدموع
المزيفة "دموع التماسيح" وصولاً لغرض معين او لإثبات
كذبة ملفقة..
إذن فدموع المرأة لم تعد ذات تأثير على الرجل و لكنه
ما زال لا يستطيع الصمود أمام "دموع الأنثى"


نزارية:
كل النساء وجوههن جميلة
و يزدن حسنا عندما يبكينا!!!!






سعد الحمري 24/05/2009 12:52 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي (المشاركة 38852)

...
""
""

http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1242737292.jpg
من ألبوم فتحية الشبلي "غياب"

فيما مضى..
كانت "دموع المرأة" سلاح يعبر عن ضعفها
و قوتها..
كانت الدمعة عندما تسقط من عيني "حواء"
يتزلزل عرش "آدم" و يترجل عن صهوة ملكه
ليمسح تلك الدموع المنسكبة..
"دموع الأنثى" تختلف اختلافا كبيرا عن "دموع المرأة"
فالأنثى الحقيقة هي التي تنهمر دموعها لدى الانفعالات
النفسية الصادقة على اختلاف ضروبها و أنواعــها
و أنماطها..
أما "دموع المرأة" فقد فقدت مصداقيتها لدى كثير من
الرجال لأنهم أدركوا أن بعضهن يتباكين و يهرقن الدموع
المزيفة "دموع التماسيح" وصولاً لغرض معين او لإثبات
كذبة ملفقة..
إذن فدموع المرأة لم تعد ذات تأثير على الرجل و لكنه
ما زال لا يستطيع الصمود أمام "دموع الأنثى"


نزارية:
كل النساء وجوههن جميلة
و يزدن حسنا عندما يبكينا!!!!







فى البدء كان لابد لنا أن ننظر الى تلك السابله فى طريقها للهبوط أنها لحظة طهر من الداخل تتغير المسببات لكن الدمعه الشبيهة بدمعه تمساح خائن ليست هى ..
ذلك لأن الدمعه تخرج من اطاراتها كلها حال خروجها ...نترجمها كيما نحب نترجمها بأحاسيسنا ونتناسى لحظة انسكابها من صاحبها
ليست هنالك دموع تماسيح على الاطلاق
ثمة دمعه واجله لشوق من بعيد..تنتظر الغائب الاتى وبها من الشوق مايهز الكيان
ثمة دمعه اخرى تجبرك على الاحتراق لحظة انسكابها ذلك بأنها تخرج انفاسا حارة ووجيب قلب لايحتمل التعالى
ثمة دمعه اخرى تحمل فى طياتها حرمانا مطلقا تحمل نوع من الغبن والظلم وهى تخرج بأى حال للتعبير عن حاله القهر هذه....
ثمة دموع كثيرة لكن بربكم لاتتهمو لحظة الطهر على انها نوع من دموع التماسيح
التمساح ياسادة يخرجها حال مضغ فريسته ام الدمعة فتفترس صاحبها ورائيها معا..
الستم معى فى هذا
اماالدمعة المؤطرة بأنتظار ولهفة وشوق ..دمعه الوجلة المغموسه بكحل الانتظار وتلك التقاسيم الساهمه التى تصاحبها فى بحق لحظة انتظار ..

الانتظار ..لحظة مرة ..تحتاج الى صبر..الصبر يمكث فى معاناه اسمها المراجعة..مراجعة النفس
والمراجعه تلتزم بحظر الترقب...معادلة قاسية ..مايعتبر ملهما فى دمعة الانتظار
أنها تأتى خجلة وجلى ..تهبط ببط على صفحات القلب ..خجولة لاتريد لأحد أن يراها وتصاحبها دائما نظرة الشوق للغائب الاتى من بعيد
فهل هذا كثير على عين كهذه
"دموع الأنثى" تختلف اختلافا كبيرا عن "دموع المرأة"



اقتباس:

فالأنثى الحقيقة هي التي تنهمر دموعها لدى الانفعالات
النفسية الصادقة على اختلاف ضروبها و أنواعــها
و أنماطها..
أما "دموع المرأة" فقد فقدت مصداقيتها لدى كثير من
الرجال لأنهم أدركوا أن بعضهن يتباكين و يهرقن الدموع
المزيفة "دموع التماسيح" وصولاً لغرض معين او لإثبات
كذبة ملفقة..
وياعزيزتى سودة ماالأنثى الا مراءة أخرى بوجه اخر ..ربما سأسر لك بسر
دمعة الانثى مسترسله متهورة تخرج أنى لها الخروج
اما دمعة المراءة فهى ذلك العالم الرزين المتثاقل اتستكثرين عليها دمعة مؤجله تنزل فى وحدتها
انا اسجل هنا أن لاعلاقة بين المراء والتمساح
دمتم لهذا البراح ((وكان الله فى عونى ))


الساعة الآن 02:57 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها