[ هل كانَ حلماً ] ؟!
. ما كُنتُ إلاّ : مؤمِناً بغرامي .. .. .. .. .. .. والصّمتُ .. مِنّي .. واحةٌ ... لـِ كلامي عجباً أراكِ تُحللي سفكَ دمي .. .. .. .. .. .. ماذا ... فعلتِ .... بعاشق ٍ .... مُترامي فيكِ ولا يرضى سواكِ جهرةً .. .. .. .. .. .. أو ... خفية ... سيّان ... عندَ ... مرامي قد كان يطمعُ في هواكِ بجنّةٍ .. .. .. .. .. .. فجعلتِها ... حقلاً ... مِنَ ... / [ الألغام ِ ] أين العهودُ البيض حال لقائنا .. .. .. .. .. .. هل .. حُرّمَت ؟ أم هل , سئمتِ ... هُيامي ؟ هل تذكرين حديثنا , وشفاهنا .. .. .. .. .. .. عندَ .... الرياضِ .... بـ سكرة ِ.... الأيام ِ واللّيلُ يشهَدُ, والأغاني عندما .. .. .. .. .. .. قلتِ : [ فِداكَ ] ... بدايةً ... / بـِ ... مُدام ِ هل كانَ حُلماً يمتري بي ريثما .. .. .. .. .. .. أصحو ... بفجع ِ... الفقدِ .... بعدَ ... منامي أو كان شوقاً هَزّهُ الوجدُ الذي .. .. .. .. .. .. ما , أنْ يرى .. المحبوبَ .. ينسى .. سلامي إنْ كانت الأحلامُ وهْماً , إنني .. .. .. .. .. .. صوّبت .... نفسي ..... آسِفاً .... بـِ سِهامي لا تعجبي صبري تحمّلَ غربتي .. .. .. .. .. .. حتى ... ولو ... بالجلدِ .. زدتِ ... [ ملام ِ ] ما ضَرّ بعد الموتِ سلخُ ذبيحة ٍ .. .. .. .. .. .. فعلامَ ... أبكي .... بعدَ .... سكبِ ... طعامي سأنامُ حيناً كي أُساعِدَ حسرتي .. .. .. .. .. .. لم .... يبقَ .... إلاّ .... / دمعتي ... وعظامي . |
هذا الوجع القابع في شرايين عظامك ؛/ قد جعل من قلبك أرض مغصوبة ..! لا يستطيع تحريرها الا من اغتصبها ..! محمد / بوحك يشبه الورد بفتنته ..~ |
::: كانَ حُلماً جَميلاً تمنَّيتَ أن يبقى كذلكَ أو يتحقَّقَ على أرضِ الواقعِ ، لكنَّها قلبتهُ رأساً على عقب ، وَ صيَّرتهُ كابوساً مُفزِعاً يُحاصركَ من كلِّ الجِهاتِ وَ يُطبقُ على صدركَ خانِقاً ، / كانَ حُبُّكَ صادقاً فلا تندم على صفاءِ سريرتكَ وَ اصبر فإنَّهُ دواءً المتأوِّهين ، نقيَّةٌ نغمتكَ هاتهِ يا محمَّـد وَ عفوِيَّـة عَكست روحكَ الشَّفافـة ، تقبَّل منِّي وَفيرَ تقديري و عِرفانِي ، :rose: ::: |
وهل الإنسان دون الحلم إنســـــــــــــــــانٌ ؟؟!!
فهو يزرع وإن اقتلع .. يبني وإن هدم .. يروي وإن أظمأ ... وهنا كنتُ كما الفراش المتهافت حول زهرة , وما حلمك إلا كزهرةٍ شفافة نقتاتُ منها الأمل ... والمثل الأعلى تحياتي واحترامي لفكر ولقلمٍ كأنت.. |
تكتبُ بلحنٍ يأسرُ الحواس، و يصيبُ بعمقه مكامن الإحساس. جميلٌ جداً هذا النص يا محمد أتركُ لكَ تحيةً تليقُ بنصك لحين هطولٍ آخر يجمعنا بقلمك. |
ما أوجعَ الأحلام حين تصحو على فاجعة ! نبضٌ رشيق يا محمد / إيمَان |
بعض الأحداث نراها كالأحلام إمَا لهولها أو لفرط جمالها
فكل شيء فاق طاقة الخيال نرتاب في كونه حلمًا أم حقيقة! محمد الفيفي صورت مشاعرك بشفافية و سلاسة فانسابت الأبيات رقراقة غير بعض الأمور التي تحتاج تعديلاً و هذه سمة العمل الإنساني، لا يكاد يخلو من خطأ و الكمال لله وحده: الفعل تحللي/الصواب (تحللين) لأنه في موضع رفع بثبوت النون، كذا بعض الأبيات أنهكها (إشباع الحركة) فكسر ظهرها.. أرجو أن يتسع صدرك للملاحظات و تأخذ بها ليكتمل عقد الحسن في القصيدة! |
اقتباس:
مروركِ يُشبِهُ الذهب بلمعتِه .. :rose: . |
اقتباس:
مروركَ ألبَسَ حرفي حٌلّةً كالشّمس .. flwr2 . |
اقتباس:
اسمٌ على مُسَمّى يا نور كل الشكر لك بحجم النّور .. :rose: . |
اقتباس:
اللحنُ بمروركِ كانَ فاتِنا .. وفي جنباتِ هذا المكان كان عطرك ساكِنا .. :rose: . |
اقتباس:
شكراً لحرفكِ الرشيق الشَيّق .. :rose: . |
اقتباس:
أثبتَ الأطباء بعد التشخيص أنّ الكسرَ كان في الرقبة , وليس الظهر وقد تحتاج للتدخل الجراحي .. :rose: . |
الساعة الآن 10:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها