|
. أنتِ كالوردة .. وردة إن لم أرها .. شممتها . |
*** متى تتكسر أمواجي على ميناءك .. وأتلاشى *** |
* أرعَى شُرودِي في مراتعِ اللَّيلِ النَّجميَّـة ، علَّها تجدُ كلأً من استقرارٍ فتريحنِـي ، |
-حِيرَة-
لو أنّي ألقيتُ بِي في جبّ اللّغة هل كنتَ ستمرر أصابعكْ لتضعني هديّةَ آخر السّطر؟ |
الشحنات المتضادة بداخلنا خطوط وشخبطات تكتب وتشطب .. وحيرة تلج في عمق القلب.. تولد من رحم الأسئــلة أجوبة ثكلى ،، تتبلل أقدامها عند سواحل الوجع، بلا مرسى ولا موانئ، تلقي بهمومها تجتثها إلى جزر اللاعودة،،،! إلى حين تصاب قضبانها بالصدأ،،! علي الفسي ،،جنائنك تبعث في الروح النشوة،، إحترامي وتقديري:rose: |
* سَـلامٌ عليكُـم و رحمةُ الله و بركاتهُ ، / مُدهِشٌ أنتَ يا مَطَـر ، إذا أقبلتَ تَبْرقُ أساريرُ أرواحنا فرحاً بكَ و بهطولكَ ، و إذا غِبتَ عنَّا نَحِنُّ إليكَ أكثرَ من أيِّ هُطولٍ مَضَـى ، لا نصبرُ على فراقك ، و نستبشرُ بحضوركَ الحاملِ للهدايا ، فأنتَ الضَّيفُ الكَريمُ المبجَّـلُ ، :rose: |
* أعودُ بنفسي لبعضِ الوَقتِ إلى وقتٍ مضَـى ، أُعيدُ شريطَ حَياتِيَّ السِّنِمائِيَّـة و أركِّزُ على أبرزِ المَحطَّاتِ و أهمِّها ، فأرانِي أضحكُ تارةً و أندهشُ ثانيةً و أبكِي ثالثَـة ، |
* يَعقُبُ الحُزنَ السُّـرورُ ، وَ يأتِي التَرَحُ بعدَ الفَرحِ ، وَ هكذا دَوالَيْكَ ، :flower2: |
* كُنتُ وَ لا أزالُ أُنشِـدُ ، حتَّى و لو أنَّني لم أملك شبَّابةً أبداً ، :flower2: |
* فازَ من جعلَ نُصبَ عينيْهِ عذابَ الله تخويفاً لنفسهِ ، وَ رحمتهُ رجاءً وتحفيزاً على ما يُوجِبُ الإغترافَ منها ، :flower2: |
| الساعة الآن 07:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها