إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   إملاءات شاسعة (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   حكايتك و المطر (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=311)

عبد العزيز الجرّاح 08/06/2007 03:03 PM


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الحمري (المشاركة 6656)
حكايتى مع المطر حكاية عجيبه

كنت دائما اتلذذ بالكتابه ابان نزول المطر كنت اترك شباكى مفتوحا لأرى انهمار المطر وزخاته

أقيم فى مدينة جبلية أسمها (( البيضاء )) تحتفى بالثلج والمطر

ذات يوم فتحت الايميل فإذا بالعزيز / جمعه الفاخرى يبعث لى برابط لمجموعه من القصص القصيره جدا
فتحت الرابط فإذا بى وجها لوجه مع المطر وإملاءاته

اعجبنى الموقع كثيرا

هناك نوع من الالتزام الحيوى لاأراه فى مواقع اخرى

اقلام رائعه صافحتها هنا اعتز بأنى قرأت لها

الوجود بينكم متعه ايها الاعزاء
كوجودى تحت المطر استمتع بزخاته فى مدينتى الجبليه

لكم الحب
لكم الشكر على هذا البراح



استاذنا / سعد الحمري

ونحن نعتز ونفتخر ونتشرف بوجود كاتب وناقد كبير كأنت بيننا، إضافة إلى الأسماء الكثيرة الرائعة في المطر.
شكراً على كل ما ذكرته بحق المطر و..الماطرون.
شكراً لـ اختيارك المطر، وعطاءك وتواصلك الدائم.
شكراً أخرى للاستاذ / جمعة الفاخري الذي قدمنا إليك.

دمت ماطراً، وجمعة مباركة...

مازن الحمزي 19/06/2007 01:40 AM

.

حكايتي مع المطر
كنت أفضل أن ترويها المبدعة يمنى سالم
إلا أني أجزم أنها لا تتذكر شيئاً مما سيأتي , :

" فقد جمعني بها منتدى يديره شاعر لا يرى غير أحرف النساء
فأخبرتني - ولا أدري إن كانت حيلة منها - بأن لديها ملتقى تديره صديقة لها ,
فوافقت دون تردد , فدائما ً مايكون المدراء رجال وأنا بطبعي أهوى التغيير , وأرسلت لها ببياناتي وانتظرت أن يأتي الرد في رسالة منها " وكان الوعد أن يأتي شتاءً .. وقد مر الشتا وانتصف الربيع ولم يأت شيء فقلت سأستعيدها عن طريق الإيميل وهيهات , وبعد قرن من الإنتظار عادت يمنى سالم لأكتشف أنها لا تتذكر شيئا عن الموضوع , وأنها أخطأت بكتابة إميلي للإدارة , وأن الملتقى يديره رجل وشاعر جميل اسمه عبد العزيز الجراح الذي أنقذني من ذاكرتها المائية ومدني ببيانات دخولي .

فألف شكر لهما

.

عبد العزيز الجرّاح 15/07/2007 10:19 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن الحمزي (المشاركة 7046)
.

حكايتي مع المطر
كنت أفضل أن ترويها المبدعة يمنى سالم
إلا أني أجزم أنها لا تتذكر شيئاً مما سيأتي , :

" فقد جمعني بها منتدى يديره شاعر لا يرى غير أحرف النساء
فأخبرتني - ولا أدري إن كانت حيلة منها - بأن لديها ملتقى تديره صديقة لها ,
فوافقت دون تردد , فدائما ً مايكون المدراء رجال وأنا بطبعي أهوى التغيير , وأرسلت لها ببياناتي وانتظرت أن يأتي الرد في رسالة منها " وكان الوعد أن يأتي شتاءً .. وقد مر الشتا وانتصف الربيع ولم يأت شيء فقلت سأستعيدها عن طريق الإيميل وهيهات , وبعد قرن من الإنتظار عادت يمنى سالم لأكتشف أنها لا تتذكر شيئا عن الموضوع , وأنها أخطأت بكتابة إميلي للإدارة , وأن الملتقى يديره رجل وشاعر جميل اسمه عبد العزيز الجراح الذي أنقذني من ذاكرتها المائية ومدني ببيانات دخولي .

فألف شكر لهما

.

شاعري الجميل / مازن
أسعد الله صباحاتك ...
أذكر حكايتك جيداً، أذكر أن مشرفتنا يُمنى طلبت مني كلمة المرور وأعطيتها لها لأتفاجىء بعد فترة تطلبها مني للمرة الثانية ويبدو أنها كل ما كانت تطلبها مني تنسى أن تعطيها لك. :)
عدا إنها أخطأت بكتابة الإيميل ولم يتمكن شاعرنا من استعادة كلمة المرور حتى راسلني العزيز / مازن وزودته بها لنحضى بحضور شاعر بروعته وتألقه.


على فكرة :
يُمنى كانت تقصد بصديقتها التي تدير المكان الكاتبة / امجاد فهي من أعضاء الإدارة وأن كنت أرى أن الجميع من أهل المكان حتى وأن لم يحملوا صفة إشرافية أو إدارية فالمطر للجميع.

شاعري ...
وجودك إضافة جميلة وقوية للمطر.
شكراً كبيرة لحرصك على الانضمام والمشاركة في إملاءات المطر.
شكراً لـ ثنائك وأطرائك.
وشكراً أخرى لـ يُمنى على كل ما تقدمه للمطر...

تحيتي و تقديري
عبد العزيز الجرّاح

ندى الحربي 10/08/2007 08:20 AM


يبقى لي مع الـ [غضب] حكاية!

ألجأ كثيرًا إلى مواطن حُرة وقتَ يُحزنني قَلَم!

وتلك الليلة..

آلمتني أقلام.. فهرعتُ إلى أحد أدلة المواقع بحثًا عن مكان لم أكن أدرك ماهيته حتى ساعة تركتُ الحرف الأول فيه!

أحببتُ المسمى.. وغازلتني الزوايا.. فخضعت!

قصة لجوء لما يُمليه السحاب..

قد تتمخضُ يومًا عن.. ذاكرة أتخمتها البسمات

تلك المرة الأولى التي أدخل فيها وطنًا [يشترط] الكثير لأكون ضمن مواطنيه!

جربتُ حظي.. وكان عبد العزيز بطل القصة..!

وتلك الرسالة في بريدي لم تزل يراودني وهجها كلما أقلقتني قطراتُ حِبر!

بعد يومين فقط من تسجيلي.. ضمتني طائرة لخارج الوطن..

وإذا بي أفاجأ بعد عودتني باحتفاءٍ أثّر بي كثيرًا .. كثيـــرًا!

شكرًا لكل من رسم بقلبي.. نجمة
.

.

عبد العزيز الجرّاح 08/10/2007 11:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحربي (المشاركة 8084)

يبقى لي مع الـ [غضب] حكاية!

ألجأ كثيرًا إلى مواطن حُرة وقتَ يُحزنني قَلَم!

وتلك الليلة..

آلمتني أقلام.. فهرعتُ إلى أحد أدلة المواقع بحثًا عن مكان لم أكن أدرك ماهيته حتى ساعة تركتُ الحرف الأول فيه!

أحببتُ المسمى.. وغازلتني الزوايا.. فخضعت!

قصة لجوء لما يُمليه السحاب..

قد تتمخضُ يومًا عن.. ذاكرة أتخمتها البسمات

تلك المرة الأولى التي أدخل فيها وطنًا [يشترط] الكثير لأكون ضمن مواطنيه!

جربتُ حظي.. وكان عبد العزيز بطل القصة..!

وتلك الرسالة في بريدي لم تزل يراودني وهجها كلما أقلقتني قطراتُ حِبر!

بعد يومين فقط من تسجيلي.. ضمتني طائرة لخارج الوطن..

وإذا بي أفاجأ بعد عودتني باحتفاءٍ أثّر بي كثيرًا .. كثيـــرًا!

شكرًا لكل من رسم بقلبي.. نجمة
.

.


ندى ...

للأمانه بعد أن قرأت أول مواضيعك، أيقنت تماماً أن كاتبة كأنتِ سيكون لوجودها الأثر الكبير في ازدهار هذا المكان إن أحبته واستمرت بعطائها وتواصلها مع المطر والماطرون.

سيدتي ،
أثق أن المطر لم ولن تكون به من نوعية تلك الأقلام التي آلمتك هناك فهرعتي تبحثين عن مكانٍ آخر ولحسن حظ كل من يحمل عضوية المطر، كان المكان واحتنا البنفسجية.

آمل أن تعودي للمطر قريباً، فمن تملك الفكر والوعي الذي تتمتعين به لا بد وأن يكون لها دور كبير في نجاح ورقي وجمال المكان / المطر الذي تنتمين إليه، وثقي أننا في المطر نقدّر ونثمّن للجميع عطاءاتهم.

صدقاً .. نفتقدك كثيراً...
ونحن بانتظار عودتك لممارسة الركض الأدبي في مساحات إملاءات المطر.

تحيةٌ بكِ تليق

سماح عادل 24/12/2007 04:08 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

بدايتي هطولي هنا , كانت بمحض الصدفة لاأكثر
فأنا كما يعلم الجراح ومن خلال الرابط الذي ناولته به , كنت أنتسب لمنتدى آخر
بل لاأنكر أن قلت إقامة دائمة , ومنذ زرعت بذور حرفي هناك قطعت علاقتي بالمنتديات الآخرى
لم وجدت فيه من الراحة والأمان,
ولكنها كانت لحظة , أسرت بها نفسي إلي في البحث عن منتديات أخرى , للفائدة لاأكثر
ولم تكن نيتي الإنتساب قدر الإطلاع
ولاأخفيكم , إنني استحسنت كثيرا قانون الإدارة هنا بالكشف عن هوية الكاتب وتزويدها بالروابط
وهنا كانت لدي مشكلة أخرى , إذ رغم إنتمائي لمنتدى أدبي وعشقي للادب والأدباء
إلا أن كتاباتي تتجه للفكر وينحى قلمي صوب المقالات أكثر من النصوص الشعرية
فهنا ترددت قليلاً , وأخذت افكر هل سيكون لي مقام هنا , فأرسلت طلبي بثقة مهزوزة
وانا لليأس اقرب من اليقين , فأنا ادرك مستوى قلمي جيداً , وإسلوبي المجرد من الرونق البديعي
فقضيتي الأولى الفكرة التي تعشعش في ذهني , ولاأرنو لغيرها
أزد على ذلك إنني اترفع عن المجاملات التي ترشق النص بوابل من الثناء والإطراء بما ليس فيه
وتخصصي جعلني أكتر أمانة فيما أنطقه لذا وأقولها بالحرف الواحد هنا
إنني لست ناقدة ومروري على نصوصكم , قراءة خاصة مني ووبجهة نظر ذاتيه خالصة
أرتأتيت هنا , تزويد الجراح بمقال كتبته , يتضمن عن فكرة أؤمن بها جيدا وأجدها مشاعة كثيرا
وهي تقديس الآراء بمجرد مركزية صاحبها وسيادته ومؤهلاته المادية
وفي لحظة خارج الزمن وجدت بريدي ينبئني برسالة الإملاءات
ولاأخفيكم مدى السعادة التي غمرتني هنا , واتمنى أن أكون عند حسن ظن الإملاءات وبمستوى كتابها



وشكرا مدرار للأخ الجراح هنا,

عبد العزيز الجرّاح 24/12/2007 09:00 PM

سماح ،

وما أجملها من صدفه، تلك التي جاءت بك للمطر ، فأهدتنا كاتبة كأنتِ.
وقبل كل شيء أوّد أن أوضح أن توجه كتاباتك للفكر وَ المقالات لا يتعارض مع المطر وتوجهاته، فهو للفكر والأدب.

والذي لا تعلميه أنه بعد أن وصلني ذلك الرابط الذي أرسلته مع طلب التسجيل وقمت بالإطلاع على الموضوع الأساسي، لم أكتفي بذلك، بل بدأت بقراءة ردودك واحد تلو الآخر حتى أتممت الموضوع.

والذي قد لا تعلميه أيضاً ، أنني قد انضممت لذات المنتدى الذي تنتمين إليه من فترة قريبة، ولذلك أخذت أبحث عن مواضيعك التي طرحتها وأطلعت على بعضها ، ليس لعدم قناعتي بما تكتبين ، بل لأعجابي بفكرك وَ وعيك والقلم الذي تحملين.


سيدتي ،
شكراً للحظة التي أسرت لنفسك بـ البحث في المنتديات عن الفائدة.
شكراً لأنك اخترتِ المطر مكانٍ تطرحين به توجهات فكرك وقلمك الكبيرين.
وشكراً أخرى للمطر الذي استطاع أن يلفت انتباهك ويغيّر شيء في قناعاتك، على الأقل في موضوع الانتماء لمنتدى واحد.

سماح ،
صدقاً ، المطر ينتظر منك الكثير لتقدمينه له.
وَ كل الأمنيات بأن تجدي في المطر الراحة وَ الأمان وَ الفكر وَ الأدب.

تحيتي و تقديري


أحمد الـ سعد 24/12/2007 09:00 PM

.

حكايتي مع المطر كان سببها البحث عن الحرف التاسع والعشرون.
- فوجدت مدرسة هنا .
- تصفحت المكان قرأت عدة مشاركات وعند النظر لمن يقوم بخدمة هذا المطر وجدته الشاعر الجميل / عبدالعزيز الجراح . صديق وأخ عزيز جمعني فيه بقعة تحمل نفس الألوان ذات يوم .
- تركت رسالتي للصديق بالإستمرار على نفس الوتيره وغادرة المكان بعد أن وضعت رابطة في قائمة أفضل المواقع لدي بالمفضلة .
- أتى بعدها مطر الصديق عبدالعزيز بعد أن أرسل على بريدي رسالة فيها من العطر ما يجبر الشخص على قرأتها مراراً مذيل الرساله بإسم معرفي ورقم الدخول . أبتسمت حينها فرحاً كون عبدالعزيز جعلني أحد أعضاء المطر برغم علمه بما أنا فيه . حينها أقسمت بالوفاء لهذا العاطر روحاً / عبدالعزيز

- مازلت مقصراً فليعذر تقصيري صديقي فهو يعلم مدى إرتباطي .

وهذه هي حكايتي مع الحرف التاسع والعشرون والمطر .

.

ليلى العيسى 29/12/2007 02:55 PM

صَبِيْحةُ جُمُعَةٍ مُبَارَكة
كُنتُ على أُهْبَةِ المُغَادَرَةِ لـ بيتِ شقيقتي
فـ ألقيتُ نَظْرَةً خاطفة على الجنكْ مايلْ
لـ يخبرني برسائلَ عدّة في بريدي
فاخترتُ الأخيرة .. فتحتها .. و غادرتْ - تاركة الجهاز :p كـ العادة - ،!
بعدَ عودتيْ .. كُنتُ سأغلقُ نافذة (الهوتمايلْ) فتذكرتُ الرسالة
و كانتْ دعوةٌ لـ المطَرْ ،!
فلمْ أجدّ بُدّ مِنَ .. القبولْ / فقدْ كرهتُ ضجيجَ المدنِ المُجاورة
و راقني هدوءُ .. المَطَرْ و بنفسجهْ

سـ أشكرُ المطيرَ (الجرّاحْ) لـ رسالتهْ و التي كانتْ كـ لباسٍ فض ..فاضٍ لا يناسبُ مقاسي الصّغيرْ
و ها أنا بينكمْ .. قطرةُ مطرٍ ،!

شُكرًا بُكاءْ
لكم جمهرةٌ من ود

ليلى العيسى 07/04/2008 03:15 PM

up!
نتوقُ للحكايا .. لِـ الطريقِ الذي أتى بِكم للجنّة / المطر!



:coco:


الساعة الآن 07:04 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها