إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   إملاءات شاسعة (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   حدِّثونِيْ عَنْ كِتابٍ أُحَدِّثُكمْ (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=2413)

سودة الكنوي 11/01/2010 11:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى عبدالعزيز (المشاركة 49298)



http://ep.yimg.com/ca/I/yhst-7952772...2073_280386618
[[ غُربة تحت الصفر ]]
من أدب الرحلات للأديبه غاده السّمان
كتاب حزن كبير لكن الحزن هذه المرة ليس حزن غادة وحدها نقرأه كأننا نقرأ تاريخ حزننا و اغترابنا و ننتخب غادة السمان لمرة واحدة على الأقل ناطقة باسمنا جميعا في غربتنا نحن الذين قطعت قطيعة بيروت كل احتمالات فرح في
عيوننا غربة تحت الصفر نقرأه ككتاب واقعي هذه المرة واقعي حتى جدود الجنون

ندى!
انظري ماذا جلبتُ!!!


http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1263234707.jpg

النسخة الالكترونية

مجد الأمة 13/01/2010 12:15 AM


الأوغادُ يَضحكُونْ لعبدَه خَالْ

http://www.4shared.com/file/56528176.../____.html?s=1

مَجْمُوعة قَصَصيَّة جَمِيلة جدًّا انْتَهَيْتُ مِنها البَارحَة
اعْتَمَد فِيهَا عبده خَال عَلى الخيال الغرائبي اعتماداً غالِب جداً وَ الخيالْ العلمِيْ أيْضًا
الجَمِيل فِي هذَا الكَاتِبْ أنّ السّطرْ في رواياته يشدُّ دوماً للآخَرْ

وقَبْلَهَا قَرأتُ له رِوايَة فُسُوقْ
وهِيَ روَايَة أخَذَت شُهْرَة كَبِيرَة فِي الفتْرَة الأخِيرَة خَاصّة فِي مَنْطِقَة الخَلِيج، وَقدْ هُوجِمَ الكَاتِب بِسَبَبِهَا
ورَغْمَ جَمَال الأسْلُوب واللغة إلاّ أنَّها لمْ تُعْجِبني كَثِيرًا
فَفِي الرّوايَة قِلّة أدَبْ فَهِي تَخدِشُ الحَيَاء وتُصَنّف ضِمْن الأدَبْ المُتَفَلت مِنَ القِيَم والأخْلاَق والفِكْر النّزِيه
وهَذَا كَانَ رَأيِي بَعْد قِرَاءتِهَا مُباشَرة ولكنَّني لاَحَظْت أن الكَاتِب كَتَبَ عَن المُجْتَمع وبالطَّبع فهكَذَا يعِيش العَرب للأسَف الشَّدِيد.
لمَنْ أرَادَ قِراءتهَا :
http://file5.9q9q.net/Download/11626922/n873.pdf.html

كُونوا بِخَيْر

ليلى العيسى 13/01/2010 12:50 PM

منذ مدّةٍ و ذلك الكتاب معي و لكني ما نويتُ قطْ قراءَتهْ
و فسوقْ كذلك .. يبدو من اسمهْ أنه سيكون وجبة دسمة لمن يعشق أدب اللاأدب
بإذن الله سأقرأ تلك المجموعة القصصية
شكرًا مجد .. و أهلاً بكِ .. flwr1

سوسن ادكيدك 15/01/2010 10:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى بنت أحمد (المشاركة 54461)
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...180px-ahya.jpg


كتاب ( إحياء علوم الدين )
. . للإمام الغزآلي ~ !


كتاب يخاطب القلوب الرقيقة ، يعني بشؤون المسلمين وسبل إصلاحهم ،
وبالغ العلماء قديماً في الإعجاب بهذا الكتاب ،
حتى قال الشيخ الكازروني : لو محيت جميع العلوم لاستخرجت من الإحياء ،
وقال علي السقاف : لو قلب أوراق الإحياء كافر لأسلم ففيه سر خفي يجذب القلوب شبه المغناطيس ،
وقال صاحب كشف الظنون : وهو من أجمل كتب المواعظ و أعظمها
حتى قيل فيه : إنه لو ذهبت كتب الإسلام و بقي الإحياء لأغنى عما ذهب.
وقال د . القرضاوي عن الكتاب : لا يعرف كتاب بعد القرآن و الصحاح أثر في حياة المسلمين مثله .
وحتى الآن لم أنتهي من هذا الكتآب لكنه أعجبني جداً جداً ،
أنصحكم بقراءته ،

- توجد من هذا الكتاب نسختين / كاملة ، والأخرى مختصرة
- إضافة إلى أني أمتلك منه نسخة الكترونية ، وهو متواجد بأغلب المكتبات تقريباً :) flwr1



:rose:


فعلا يا ذكرى فهو كتاب قيم جدا
لقد سمعت عنه الكثير ولم احصل عليه إلى الآن
لي رحلة قريبا إلى عالم مليء بالكتب القيمة وسوف يكون اول اختياراتي ان شاء الله

مجد الأمة 22/01/2010 03:45 PM


لا يَتَسَنّى لِي القِرَاءة مُؤخّراً إلا قَبْلَ النَّوْم،
أقْرَأُ حَالِيًا كِتَابْ رِجَال مِنَ التّارِيخْ ل عَلِي الطّنْطاوِي
وهُوَ عِبَارة عنْ أحَادِيث كَانتْ تُذَاعُ له مِنْ دِمَشق وقدْ اسْتَمَرَّت اذَاعتُهَا أعْوامًا
وهُوَ كِتَاب رَائِع أبْدَعَ الكَاتِب فِي كِتَابَتِه، حَيْث جَمَعَ فِيه أعْظَمْ رِجَال التارِيخْ الإسْلامِي والعَرَبِي ليَكْتُبَ سِيرَة حَيَاتِهم المُخْتَصَرَة بدْءًا بِسِيرةِ المُصْطفَى صَلَى الله عَلَيْه وسلَّم بعُنْوان سَيّد الرّجَال.
وقَدْ أضَاف بعْض التشْوِيق بِوَضع سمة الشّخْصية أوْ صِفَتها كَعُنْوان بدَلاً مِنْ اسْمِهَا
كَقَوْلِهِ العَالِمُ العَامِل ويقْصِد الحَسَنْ البَصرِي أو كقَوْلِه سيّدْ شُعَرَاءْ الحُبّ العُذْرِي.

والكِتَاب يَقَعْ فِي 570 صَفْحة مِن القطْع المُتَوسّط.

لمَنْ أرَادَ قِراءتهُ عَلى الجِهَازْ فَالَيْكُم الرَّابطْ :
http://www.sa-top.com/up//uploads/fi...c3ba50e67b.doc

مجد الأمة 29/01/2010 07:54 PM

سَلاَمٌ مِنَ الله يَغْشَاكُمْ آل المَطَر

بَيْنَ يَدَي الآنْ رِوَاية لطَالَما شَاهدْتُهَا فَوْقَ أرْفُف المَكْتَبَاتْ، ولَكِنْ لَمْ أشْعُرْ يَوْمًا برَغْبَةِ اقْتِنَائِهَا
وقَبْلَ أيَّامْ قُدمَّتْ لِي كَهديَّة مِنْ صدِيقة عَزِيزة فَلَم أترَدَّد لحْظَةً فِي قِراءتِهَا
إنَّها رِوايَة ذَاكِرة الجَسَدْ للكَاتِبة أحْلاَم مسْتغَانْمِي
بدَأتُ بِهَا اليَوْم فأسرَتْنِي لُغتُها الشفافَة، وأسلُوبهَا الجَمِلْ
تَحْتَوِي عَلَى ذَوق أدَبِي رَفِيع جدّا
أظنُّنِي سأسْتَمْتعُ جدّا بالإبْحَار بَيْنَ صَفَحاتِ هَذه الروَايَة.

أتمنّى مِنْكُم مُشَاركتَنَا بمَا تقْرَؤُون

لكُمْ حُبّي

مجد الأمة 05/02/2010 06:01 PM


السّلاَمُ عَلَيْكُم ورحْمة الله وبَرَكَاتُه ..

بَيْنَ يدَيْ الآن دِيوان جَمِيل للغَايَة

أثَرِ الْفَرَاشَة | مَحمُود دَروِيش

للتَّحْمِيل
http://www.al7areff.com/up//uploads/...35cfabb9a1.doc

لكُمْ حُبّي

مجد الأمة 28/02/2010 11:45 PM

السّلاَم علَيْكُم ورحْمَة الله وبَرَكَاتُه

تحيّة عطِرة آل المَطَر

أعْتَقِدُ أنّ سُبَات هذَا المُتصفّح قدْ طَال
وآن لهُ أنْ يسْتيْقِظَ مِنْه
أعِزّائِي،
لتُحدّثُونَا عنْ كُتُبٍ تَجْثُو أسْطُرهَا بيْنَ أعْيُنِكُم لنَسْتفِيدَ جَمِيعًا

قَرأتُ قَبْلَ أيّام رِوَاية الأمّ للكَاتِب مكْسِيم غُورْكِي
الذي يعتبر أديب روسي من أبرز الشخصيات الأدبية في عصره وأكثرها تأثيراً في الأدب الروسي والأدب العالمي على السواء.
وكَانَت الرواية رَائعة، فقد صوّر الكاتِب الحَالة التِي كَانت تعِيشُهَا روسيا آنذاك مُبرزًا دور الأمّ التي اعتبَرهَا رمْزًا للثورة.

للتحْمِيل:
http://www.abnaa-elbalad.org/html/mo...lami/elaom.rar

وبيْنَ يديّ الآن روَاية جَمِيلة جدّا للكاتب البرَازِيلي بَاولو كوِيلو
بعُنوَان : عَلى نَهر بيدرا جَلَستُ وبكَيْتُ
مُترْجمة بالفَرَنْسيَة :
SUR LE BORD DE LA RIEVIERE PIEDRA, je me suis assise et j'ai pleurai
وسأبْحَثُ عنْ رابطْ تحْمِيل للرواية إن وجدت ترْجَمة عربيّة لهَا
طبْعًا مع نبْذَة خَاصة للرواية وآرَاء شخصيَّة.

دُمتُم بحُبّ





flwr2

ليلى العيسى 01/03/2010 10:03 PM

و ما صومي عن هذا المكانِ يا مجد
إلا اقتراني بنقاهةٍ من الأشياء الحميمـة
كالقراءة
أخافها القراءةُ حينَ تكونُ "جرحًا"
و لكنّي عائدة بمشيئةِ اللهْ فمن يقدِرُ على الابتعاد عن خير جليسْ ،
وَ
متابعة ،!

مجد الأمة 04/03/2010 03:00 PM

تعدِيل عنوان رواية باولو كويلو

SUR LE BORD DE LA RIEVIERE PIEDRA, je me suis assise et j'ai pleuré

مجد الأمة 04/03/2010 03:05 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى (المشاركة 58241)
و ما صومي عن هذا المكانِ يا مجد
إلا اقتراني بنقاهةٍ من الأشياء الحميمـة
كالقراءة
أخافها القراءةُ حينَ تكونُ "جرحًا"
و لكنّي عائدة بمشيئةِ اللهْ فمن يقدِرُ على الابتعاد عن خير جليسْ ،
وَ
متابعة ،!

ليْلَى أيَا حَبِيبة
بانْتِظَار عَوْدَتكِ لأجْمَل شيْء أحبّه ألا و هُوَ القِراءَة
وأنَا كُنْتُ مثْلكِ والحَمْدُ لله قدْ عُدنَا إليها والعَوْدُ أحْمَد :D
لا تُطِيلِي الغِيَاب يَا نقيّة
أحبّكِ flwr1

ليلى العيسى 10/03/2010 12:13 PM

اقتباس:

اذا صادف الانسان شيئاً جميلاً مفرطا في الجمال رغب في البكاء.
و إنّي لأرغب فيهِ الآنْ
مالكْ حداد "أسطورة الرّواية" .. اللّغـة الّتي لا تشيخ أبدًا
في روايتهِ الـ "مدهشـة" .. سأهبكِ : غزالــــة
سأهبكم "رواية"

مجد الأمة 10/03/2010 03:30 PM

السَّلامُ عَلَيْكُم ورحْمَةُ الله وبَرَكَاتُه

تحيَّةٌ عَطِرة لقُلُوبكم آل المَطر

بَيْن يَدَيْ مَجْمُوعَة قَصَصِيَّة جَمِيلة

للكَاتِبِ الجَزائِري عز الدين جعفري بِعنوان بَحْر النَّوارِس

يَحْتَوِي الكِتابْ عَلى 17 قصَّة بالإضافة إلى بعض القصص القَصِيرة

بحر النَّوارس
حِينَ يُورقُ الحُلم
الجُندِي المَجْهُول
قَلم أبْيَض
لم يبْقَى إلاّ البحْر
محْكَمة
تدَاعِيات
فرْدةُ حِذاء
امرأة وبحْر
الطيْر المحبُوسة
انتمَاءَات
رصِيف الأزهار لا يُجِيب
من؟ في المرْآة أنَا
إغراءات
حين ركضْتُ وركض
زُجاج مِنْ ورق
جراحات
قصص قصيرة
هذا ما جاء في الفهرس

لَيْلَى

حمَّلْتُ الرَّواية وسأقْرؤهَا مُبَاشَرةً بعْدَ انْتهائِي ممَّا فِي يدي الآن
لرُوحِكِ يَا حَبِيبة القَلْبِ أزْهَارٌ ربِيعيَّة لا تذْبُل

مَجْد

مجد الأمة 27/06/2010 08:58 PM


أوْقَاتُكُم البَيَاض .. والمَطَر ..

قَرَأتُ .. كِتَابْ قُلُوبهُم مَعَنَا وقَنَابِلُهُم عَلَيْنَا

http://looking4sarah.files.wordpress.../09/ahlam1.jpg

آخر ماصدر للكاتبة الجزائرية: أحلام مستغانمي
صادر عن : دار الآداب .. بيروت - لبنان

وهُوَ عِبَارة عنْ مَقالات نشَرَتْها الكَاتِبَة في زاوِيتِها الأسْبُوعِية فِي مَجَلَة زهْرَة الخَلِيج على مَدَى عَشْر سنَوَات ماضِيَة، أعَادَت تَجْمِيعَهَا وتَرْتِيبَها مُذيَلةً كُلَّ مَقَال بِتَارِيخِ نُزُولِهِ ..
ويُمْكِن أنْ يُصنَف الكتَاب بالسِيَاسي / التهكُميَ، حيْث تَدُور هَذِه المَقَالاَت حَوْل أحْداث مَاضِيَة .. حَرْب العِرَاق / صَدَام حُسِين / بُوش الإبْن ..

افْتَتَحَتْه الكَاتِبَة كعَادَتِهَا بإهْدَاء :

إلى رفاق الأمنيات الجميلة الشَّاهقة .. في عروبة سابقة
أهدي كل هذا الألم .. وخردة الأحلام هذه
وإلى القادمين الذين مارأوا
لحظة سقوط تاريخنا عن جواده
تذكَروا .. أنَي بكيت !


يتألف الكتاب من أربعة أبواب , كل باب يحوي عدداً من المقالات ..

الباب الأول: شُوف بُوش بَقَى واتعَلَّم
حَوَى 5 مَقَالات
البَاب الثَّانِي: العِراقيُّ هَذَا الكَرِيمُ المُهَان
حَوَى 20 مقَالاً كُلُّهَا بتِلْكَ السُّخريَّة المُوجِعَة
البَاب الثَّالث: خَالَتِي أمِيرِكَا
حَوى 15 مَقالاً، مِنْها المَقَال الذِي عُنْوِنَ بِهِ الكِتَابْ
البَاب الرَّابِع: تُصْبِحُونَ عَلى خَيْر يا عَربْ
حَوَى 18 مَقَالاً

اقْتِبَاسَاتْ :

كم انتظر قتلانا و أسرانا و أيتامنا ضربة ذاك الحذاء! أيّة فرحة كانت فرحتهم يومها!
صار من حقّنا أن نسأل: إن كان بإمكان حذاء أن يصنع لحظة تاريخيّة فاصلة في وجداننا، و يشهر سلاحًا أكثر فتكًا من الأسلحة المكدّسة التي اشتريناها من أمريكا، ما جدوى ما دفعناه من مال إذن؟ ما دام بإمكان حذاء أن يردّ لنا كرامة ما استطعنا استردادها، برغم ترسانتنا الحربيّة الممتدة على مدى الخريطة العربيّة!

كم مِن الإخوة الأعداء أنجَبَت لنا هذه الأمة، في العراق وفلسطين وفي اليمن والسودان، وجيبوتي والصومال، وطبعاً في الجزائر.. حيث الموت العَبَثي الإجراميّ ذَهَب بحياة مئة ألف جزائري قُتِلوا على يد جزائريين آخرين، يدَّعون امتلاك توكيل إلهي بإرسالنا إلى المقابر، كي يتمكنوا من الذهاب إلى الجنة.

ها أنا من جديد شاهدة على لبنان على حروب الدم الواحد. يسألونني: "أنتِ مع مَن؟ مع أي فصيلة دم؟ مع أي شارع؟ مع أي عَلَم؟ مع أي قناة؟ مع أي صورة لزعيم؟ مع تراب الوطن؟ أم التراب الذي تُلقِي به الشاحنات لقطع شرايين الوطن؟".
أجيب: أنا مع الملايين العربية التي ما عادت مستعدة للموت مِن أجل وطن!

أنين القدس لا نملك من أجلكم شيئا عدا مذلّة البكاء..فهبونا قليلاً من الحياء..أو مكاناً ضيّقاً إلى جواركم فقد ضاق بنا الهوان..هبونا قليلاً من الحجارة.و خذوا أسلحتنا المكدّسة هبونا أطفالاً يولدون رجالاًو خذوا عنّا حكّاما .. تستحي من ذلّهم الرجولة هبونا قبّة نموت خشوعاً تحتها.. هبونا الأقصى.. و خذوا بيوتنا.. هبونا ترابه.. و خذوا أبراجنا .. هبونا مآذنه.. و خذوا فضائياتنا ..خذوا حياتنا..و هبونا عوضاً عنهاأجمل الميتات..الموت على عتبات الأقصى !

....

بحَثْتُ عنْ نُسْخَة إلِكْتْرونِيَّة ولمْ أجِدْ، رُبَّمَا لحَدَاثَةِ الكِتَاب فقدْ تمَّ إصْدَارُه صيْف 2009

إنَّهُ كِتَابٌ سَلِسْ ويَسْتحِقُّ القِراءَة، فَلا تُضيّعُوا :D

مَجْد

ذكرى بنت أحمد 06/11/2010 03:29 AM

http://www.fcc.gov.qa/ar/images/custom/sevenhabits.png

ولأوّل مرّة أتجّه لهذَا النوع من الكتب ..
إلاّ أنّه وقع بيدي صدفَة / ثمّ أعجبني كثيراً

" العادات السبع للأسر الأكثر فعالية .. لِـ / ستيفن كوفي "

اقتِباسات من الكتَاب :

" الأسر الناجحة – بل وحتى العظيمة منها – تحيد عن المسار 90% من الوقت ،
أهم شيء هو أن أفرادها لديهم شعور بالاتجاه ، إنهم يعرفون “المسار” الصحيح ،
وعندما يحيدون عنه ، لايلبثون أن يعودوا إليه ،
المهم هو أن تكون لديها وجهة ، وخطة للطيران ،
وبوصلة لمعرفة الاتجاهات . . "

ويقول :

" أريدك في كل شيء تصنعه لأسرتك أن تتذكر معجزة شجرة البامبو الصينية ،
فبعد زراعة البذور ، تظل نحو أربع سنوات لاترى شيئاً على الاطلاق ،
فيما عدا برعم صغير يخرج من البصلة ،
وفي تلك السنوات الأربع ، تضرب الشجرة بجذورها المتينة في الأرض ،
وفي السنة الخامسة يصل ارتفاع الشجرة عن سطح الأرض 80 قدماً .

هناك الكثير مما يجري في حياة الأسرة يشبه معجزة هذه الشجرة ،
فأنت تعمل وتبذل الوقت والجهد ، وتفعل كل مافي وسعك ، كي ترى النمو والنضوج ،
ولكنك لاترى شيئاً لمدة أسابيع ، أو شهور ، أو حتى سنوات ، لكن إذا كنت صبوراً ،
وداومت على العمل والرعاية ، فسوف تأتي ” السنة الخامسة ”
وسوف تندهش من النمو والتغير اللذان سيحدثان " !

المدهِش في الموضوع :
هو عناَوين الكتب الأخرَى لنفس المؤلّف !
- قوة العادات السبع ،
- ما وراء العادات السبع ،
- العادات السبع للنّاس الأكثر فعالية ،
- العادة الثامنة : من الفعالية للعظمة ،

جَميل جداً ، ويجذِبك بطريقة تفكيره حتّى النهَاية !

مَجد :
العنوان ساحِر ، وأحلاَم ساحِرة أيضاً ، وأنتِ كلّك ذووق :) *

همسَة : *


- القرَاءة وحدَها هيَ التي تعطِي الإنسَان الواحِد / أكثَر من حيَاة واحدَة !


:rose:

مجد الأمة 19/12/2010 08:16 PM

ثُلاثِيَّةُ غَرْنَاطَة لِ رَضْوى عَاشُورثُلاثِيَّة الحُزْن، ثُلاثيَّةُ البُكَاءِ عَلى مَجْدٍ ضيَّعْنَاهْ
تَقَعْ فِي 500 صفْحَة

http://upload.wikimedia.org/wikipedi...da_trilogy.jpg

غرْنَاطَة، مَرْيمة، الرَّحِيلْ وغُصَّةٌ رافَقتنِي وأنَا أقرأ الرّوايَة
رِوايَة رَائِعة أسْلوباً و سَرداً و مُؤلِمة بِحَق، مُنذ بِدايتِها مَع أبِي جعْفَر الوَرَاق و انْتهاءً ب عليّ

تَحْكي الرّوايَة تَاريخًا مُمضًّا يتمثّلُ في أكْثر منْ قرْنٍ مِن الزّمًان مَا بَين تسْلِيم الأنْدلُسْ لِملوك قَشْتَالَة والخُطوَات التِي اتّبَعوهَا لتَحوِيل الأنْدلس إلَى دوْلة نَصرانِية بدءًا بالتّنصير القسرِي وملحقَاته منْ سَدّ مَنَافِذ مُماَرسة شَعائِر الإسْلام كإغلَاق الحَمَّامَات ومَنْع القَابلات مِنَ التوْلِيد والختَان وتَحْويل المساجِد إلَى كَنائِس وانْتهاءً -بعد ثلاثة أجيال- بالتّرحيل الإجْبارِي مِن مَنطِقة إلَى أخرى وترْحيل العَرب عَن الأندلس إلى المغرب.
تنتَهي الرواية بذهاب "أبو جعفر" و"سليمة" و"سعد" و"حسن" و"نعيم" و"مريمة"، وبرَحِيل أهْل الأنْدَلُس جَمِيعهم .. عَدا "علي" وحْدهُ يُقررُ الرُجوع .. حيث "لا وحشة في قبر مريمة!" وَ "قَدْ يَكُونُ المَوْتُ فِي الرَّحِيلْ لا فِي البَقَاءْ "


رَائِحَة التَارِيخِ ومَجد الأنْدَلس تَفيضُ مِنْ ثَنَايَا الصَّفَحَات..نَقْرأ -و حَسْرة فِي القَلْب و عَبْرة تَغُصُّ بِنَا-

اقْتَنُوهَا واسْتَمْتِعُوا بِهَا

مانوليا 19/12/2010 10:58 PM

الآن أنا بصدد انهاء رواية جميلة جداً للكاتب الروسي الكبير دستوفيسكي وهي بعنوان " الأبله " وهي مكونة من جزئين الجزء الأول يقع في مايقارب الستمائة صفحة ويزيد قليلا والجزء الثاني وصلت فيه حتى الآن إلى ثلاثمائة صفحة ولم انته بعد ..
هو يتكلم عن امير اصيب بداء البلاهة - إن امكننا القول :) - ويبدأ باكتشاف البشر ومافيهم من جوانب الخير والشر , مازالت الأحداث في أوجها وأنا احث القراءة مستعجلة النهاية ولا البث ان اهرب من إكمالها خشية أن تنتهي لذتي بها .
رواية جميلة جداً ومن يعرف ديستوفيسكي لابد أن يعرف أنه بصدد الوقوف على فيلسوف وعالم نفس يسبر اغوار النفس البشرية ليضعها على طاولة التحليل العقلي ويشبع فضول النهم العقلي باسئلته و إجاباته المثرية في هذا المجال, وفلسفاته الحياتية التي تسحر الألباب .
قراءة ممتعة ستكون لكم .

مجد الأمة 28/12/2010 10:30 PM

أهْلاً ..

أنْهَيْتُ رِوايَة الزَّهِير ل بَاولُو كوِيلُوهَذَا الكَاتِبُ الرّائِع الذِي تسْتهْوِيني كِتاباتُهُ لأبعَدِ حدّ

والرّوَايَة جمِيلَة نوْعًا مَا، تحْكِي قصَّة كَاتِبْ مشْهُور ترَكتْهُ زوْجتُه إستَر وهي مراسلة حربية بعد 10 سَنوات زوَاجْ
فلَمْ يتقبَّل رحِيلهَا دُونَ أسبَابٍ تُذْكَر، لتُصْبح الزَّهِير المُلازمَ لهُ، فيَذهب للبحْثِ عنْ نفْسِه أولا ثمَّ ينتقلُ من باريس إلى آسيا الوسطى لييفتح عينيه على الحُب الحقِيقي.

والرّوايَة ملِيئة بالأفكار الفلسفية العمِيقَة تلكَ التي لا تزالُ تشغل البشريَّة

والزهِير كما عرفه المؤلف استنادًا إلى كاتب آخر هو كُل شيء ظَاهر، حاضر لا يمرُّ مرور الكِرام، وإنه شخْص أو شيْء يستحْوذ على فكْر الإنْسان تدريجيا حتَّى يمتلكه كليا فِي النهاية.

الرّواية مُتوفّرة إلكتْرونيًّا، ولكنْ قرأتُها بالترجَمَة الفرَنْسيَة لأنها بالفِعْل جيَّدة ولمْ تنزع عنِ الكتاب روْعتَه.

اسْتمْتِعُوا بهَا فهِيَ تسْتحِقُّ القِراءَة.

مضاوي الروقي 27/12/2011 08:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد الأمة (المشاركة 69810)
أهْلاً ..

أنْهَيْتُ رِوايَة الزَّهِير ل بَاولُو كوِيلُوهَذَا الكَاتِبُ الرّائِع الذِي تسْتهْوِيني كِتاباتُهُ لأبعَدِ حدّ

والرّوَايَة جمِيلَة نوْعًا مَا، تحْكِي قصَّة كَاتِبْ مشْهُور ترَكتْهُ زوْجتُه إستَر وهي مراسلة حربية بعد 10 سَنوات زوَاجْ
فلَمْ يتقبَّل رحِيلهَا دُونَ أسبَابٍ تُذْكَر، لتُصْبح الزَّهِير المُلازمَ لهُ، فيَذهب للبحْثِ عنْ نفْسِه أولا ثمَّ ينتقلُ من باريس إلى آسيا الوسطى لييفتح عينيه على الحُب الحقِيقي.

والرّوايَة ملِيئة بالأفكار الفلسفية العمِيقَة تلكَ التي لا تزالُ تشغل البشريَّة

والزهِير كما عرفه المؤلف استنادًا إلى كاتب آخر هو كُل شيء ظَاهر، حاضر لا يمرُّ مرور الكِرام، وإنه شخْص أو شيْء يستحْوذ على فكْر الإنْسان تدريجيا حتَّى يمتلكه كليا فِي النهاية.

الرّواية مُتوفّرة إلكتْرونيًّا، ولكنْ قرأتُها بالترجَمَة الفرَنْسيَة لأنها بالفِعْل جيَّدة ولمْ تنزع عنِ الكتاب روْعتَه.

اسْتمْتِعُوا بهَا فهِيَ تسْتحِقُّ القِراءَة.

تستحق و تستحق وتستحق
معظم روايات باولو تستحق
كلماته حكم صوفية تتغلغل في الروح عميقا جدا ..


الساعة الآن 05:32 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها