اقتباس:
ليسَ ثمَّة نُصوصَ غير مُلتزمَة ، وَ لا نُصوصَ تفعَلْ ، كلُّ الأمرِ أني أمسكتُ على دمعِيْ بِقوَّةٍ هُنا ، لئلا يسقُطَ فَ ينكسِرْ ! أوجعَتني ، وَ أظنُّها ستفعَل ماهُو الأكثَر مع عَابرٍ لم ينسَ صُدفَة اللقَاء .. وَ لا عينَاكِ إذْ دمعَت آنَ الرَّحِيلْ ، رِيمَايْ ، لقلبكِ الأبيَض هذِه .. flower: .. |
الدروب موشكة على الزوال .. يطاولها الاحتراق من جميع الاتجاهات .. و وجع حبك .. يسمر الحقيقة داخلي ! فـ..أأبى مفارقته .. وتأبى الأعراف تركي .. فأظل عاكفة عنهم ..! - أخبرني أألزم حق قلبي الشرعي بك .. و أحبك أكثر من ذي قبل .. أم اسلم الأمـر للقيود .. فأكون مسيره كيفما أرادوا .. تخنقني المسافة .. ولا أجرؤ على لفظك من أنفاسي .. يقتلني البرد .. و غير أحضان الوطن محرم في شرعنا..! |
لكل الأجنحة التي حلقت هنا ... زهر بنفسج
إن اختفى صوتي الذي لم تنصت له يوماً ولن إن صرت إلى الـ لاشيء أمسي وأصبح ستحلم أنت بفراشة الليل تعانق ضوءها الأخير به تتحد تموت لكنها لا تبتسم! |
ما بال فجر هذا اليوم .. و ما بال عدد خيباتي المنهكة لا تأول فراراً ونقصان كما ينبغي ! لحظة : من تعمد إرسال القصة ذاتها .. مع سبعة ألوان من خبث وكذب ..! لأرفف قلبي .. ؟! من يا ترى ؟؟! |
موسيقى الصدى تبدو صاخبة هي ليست لنا لنا الصمت والكنايات الكلام المأول الأمنيات العجاف طائر الهجرة لقاءات المنفى ضوء المساء الشحيح لنا نيشان المستحيل وهج المسافات البعيدة لا تنأى أكثر حافة الوقت تكاد تصل تكاد تنتصر |
الآه / منك .. أتتني ساحقة جداً لما تبقى من حياتي ..! أنا لا أنكر حقيقة لجوئي لأعمق نبض للوفاء .. ولكن هل نرسم الأشياء على حقيقتها حين ننظر لمن حولنا على بعد أخر من فرح ؟ لا أظن ذلك.. فمازالت ملامحنا تُقرأ و ببساطة جداً , حتى وإن كان المتأمل لها طفل ! مازال كل شيء يترنم حولنا بحكايات الماضي , وعبث تفاصيل الصباح .. بحكايات الصمت , والخجل المرسوم على ملامح القمر! بحكايات الروح الغارقة وسط دوامات الانتظار ! و بحكايات الغصة الملازمـة لسكوووون الوقت / و لك في أعماقي ! لن أخفيك أن الأقدار أهدتني إياك في موعد نسيانك هذه المرة ! فكانت سخرية المشاعر بداخلي جداً قاسية..! وأما الوقت فقد ألقى بظلال حزن ذكراه على روحي المنهكة ورافقها في البكاء .. |
لأنّي أدركُ كما تُدركُ يا حبّ أنّي لستُ ملائكيّةً مُطلقًا و لأنّي حينمَا ولجتُ مدنكْ نسيتُ كلّ آثامي .. كلّ أخطائي تبرأتُ من ماضيّ عقيم الفرحِ و آمنتُ بِكْ أسألكَ حبّاً بِي .. أن تلفظني من بحركْ و أن تقطّع وريد أنانيّتي الملتفّ حولكْ أن تقتلني و تمضي إلى حيثُ يحقّ لك الانتماءْ فأنا الأرضيّةُ جدّا و أنتَ السماويّ جدّا كيف لغيمةِ حبّ أن علّقتنا بين السّماءِ و الأرضْ؟ في جُعبتي شجرة ياسمينٍ أبيضْ كروحكِ يا ريما لِـ flower: قلبك |
العاشرة والنصفْ
والليلُ يأكُل منَّا أكثرَ من نهاراتنا الصّاخِبَة مافتأتِ الوجوه المارقه تتعلّقُ بذاكرتي وتوهِنُها أكثر وأكثر .. طابت أيامك مثلَ ماتبغي وأكثرْ |
ليلى ..كل الأمنيات البيضاء لكِ
لاتسأل الطريق عن التصالح مابين البداية والنهاية لا شيء يُذّكر سوى أمنيات عانقت سماء بعيدة سقط الجناح بفعل الحكايا وتبخرت كل الصور |
\ أبجدية تحليق \
عبر أسوار نُورِكَ أتعلم أبجدية التحليق يغريني التعثر أجنحتي ياغريب مدى تكسرها ..تبعثرها قدر والسماء باتت أصغر من حدود الحلم لذا الإلتفاف حول الظل أأمن \ إلتقاء الغمام مؤجل لشتاء لاحق لربما تخبئه رياح وسطى تعمي العيون عنه حين يسطع الضوء بفعل الجناح المنكسر , حين يغني الغمام / المسافة تحجب الشمس تعيدني مني إليّ تنأى بي عنك وأنا ..أصادق الغياب بعدئذ هجوته . . . هُزَّ جذع الروح ليتساقط عتبي والتعب |
الساعة الآن 07:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها