![]() |
مُتعبَة هذِهِ الرُوح . مُتعبَة ! _ _ ________ مُحاولات فَاشِلَة لـِ كِتَابَة اختِلاجَاتِي ! :: أمنِيَّة :: يا شَائِقَ الأمنِيَّاتِ , لَو أرَاكَ فِي حُلمِي هذا المسَاء ! سـَ أغفُو الآن / :m7: لِمَ لا أتمَرأىَ إلاَّ فِيمَا لا أرَاهُ* . |
http://sites.google.com/site/ro7ramad/4769602c51.jpg _ _ _ _______ علِّمُونِي - كَيْفَ أهْرُبُ لـِ أرَاضِي الرَبِّ فِي عُمقِ السمَاء ! بِلا مَوت .. هَل أصلِّي لـِ اللِّقَاء ؟! هَل أنَاجِيهِ في بُزُوغِ الشَمسِ عشراً والغُدوّ . هَل أرتِّلُ شيئَاً مِنَ الذِّكْرِ الحَكِيم .. ؟ علِّمُونِي , كَيْفَ أرحَلُ للسمَاء .. , ما الوَسِيلَة ..؟ كَيْفَ تحيَا الرُوحُ في البَعِيد .. كَيْفَ ترحَلُ وأسْرَابَ الطيُور .. ’ _ _ _ _______ أخبَرُونِي هُم بِأنَّ الرُوحَ تسمُو , وتجُوبُ الأرضَ بِغَمْضَةِ عين ., حِينَ تُطهّرُ مِن الدَنَس .. كيفَ أكُونُ ملاكاً ..؟ لـِ أعانِقَ نُورَه .. علِّمُونِي .. ! :m7: .... |
http://www.adab.com/photos/test/112.jpg _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ كَيْفَ أهْوَاهُ بِلا لُقيَىَ, كَيْفَ أضمَأُ وهُوَ سُقيَىَ ..! |
ذاتَ حُزن .
ها أنَا ذَا أقْسِمُ بِخالِقِ الحُبِّ .. بِخَالِقِ النَبْض , بـِ أنِّي لَن أقتَرِبَ أيَّما اقتِرَابَاً مِن أخطَائِهِم , ولَن أحتَكّ بـِ كُلّهم .. دعهُم فِي خطَئِهِم يعمَهُون .. ! سَأكتُبُ وحَسْب .. أكادُ أصِيبُ كَبِدَ اليَقِين بِظَنِّي , بِأنَّ الكِتَابَة هِيَ وَحْدَهَا الصَدِيق . هِيَ وحدَهَا الرَفِيق , هِيَ وحْدَهَا السَلوَىَ و المُتنفَّس .. ! تبدُو الحيَاة قاسِيَة كثِيراً .. تنْقَبِضُ الرُوح , ويتألّمُ القَلْب , فترتَخِي الجوَارِح , وتُصَابُ بالـ حُزن . لا لـِ شيءٍ أحْزَنُ , إلاّ لِبَعضِ الظُلمِ الّذِي لا بُدّ أن يَلقَاهُ الإنسَانُ في زمَنٍ ما , وفي فترَةٍ مِن فتراتِ حياتِه(1) , لن أقُولَ بِأنّي لا أبَالِي , ولن أقُول بِأنّي قويّة , أنا أمرَأة ضعِيفَة أمام نَوبَات الحُزن المُتكرّرَة , لا تُهدِئُنِي حبُوب الصَبر أبداً , يسرِي الحُزنُ في كُلّ جسَدِي كوبَاءٍ خبِيث . أحتَاجُ لأن أصفَعَ بعضَ الأفوَاهِ صفَعَات مُتكرّرَات , ولَن أبَالِي , وَلو أنّي لا أحمِلُ قَلْبَ امرأة وَلو أنِّي وصَلتُ إلَيهِم , لَقطّعْتُ ألسِنَتَهُم بِيدَايَ هاتَين .. ! " لـِ يحذَر الرجُل من غضَبِ المرأة .. وليُخرِس فَاهه .. وليَعدِل عن قولِ الترَهَات .. ! " تبّاً لـِ قومٍ .. يدّعُونَ ويدّعُون , وهُم عمّا يدّعُونَ بعِيدُون .. "وكُلٌّ يدّعِي وصلاً بِلَيْلَىَ , ولَيْلَىَ لا تقِرُّ لهُم بِذَاكَا". (1) حُزنِي علَىَ مَنِ تلقَّىَ الظُلمَ طَوَالَ حيَاتِه. |
نَورسَة ,
http://forum.w900dk.com/uploaded/332_1260965972.png _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ احبِب محبُوباً عَظِيمَاً لـِ تكُونَ كذَلِك !. كُن أنتَ بِكُلّ طاقَاتِكَ المُختَزَنَة فِي داخِلِك .. واحْلُم حُلماً بِحَجْمِ مُخيّلتِك .. لِتَصْنَع واقِعَاً جَمِيلاً .. ! كُن - كَالنَورَسِ حالِمَاً .. يتجّهُ صَوبَ هَدَفِهِ .. يُهاجِرُ إلَىَ حيثُ ينتَمِي , ويستَوطِنُ الأماكِنَ الفَارِهَة الدَهشَة .. كُن أبيضاً , وأغدِق العالَمَ من سمَائِك .. واعْلَم أنّ الحُبّ هُوَ مَنبَعُ الجمَال . الحُبّ الطاهِر (1) .. وفقَط . (1) الحُبّ الطاهِر الإيمَانِيَّ , ولا أعنِي الحُبّ الشَيطَانِيّ المُتفشِّي , كَسُمٍ يسْرِي ويقتُلُ طُهرَ الرُوح , ويملأهَا دنساً ! |
ليتك يا مطر تزورني فمشاعري قد جفت flwr2ليتك يا مطر تغسل ذكريات ايامٍ قد رحلت ليتك تأخذني معك حيثما اتيت فانا أحتاجُ للسمو عالياً وأتجاوزُ أبواب قد سُدت |
_ _ _ _______ المَطَرُ يَغْسِلُ أروَاحَنَا , ويُطهِّرُ قُلُوبَنَا , ويجعَلُنَا ننتَشِي سعَادَة .. هِند / الـ مَاطِرَة .. أهلاً بِكِ ...! |
ساره :flower2:
قد تجولت هنا كثيرا ً وقطفت من حقولك ِ ورودا : وجدت هنا نورا : ولَسْتُ أُبَالِي بِحَجْمِ ما أفقِد .. لأنَّ فُقدَان العُتْمَة , أمرٌ لا يُضجِرُ النَفْس .. ثمة أمر هنا لامس روحي : لا أرفِقُ بِي أبداً , قاسِيَةٌ أنَا عليَّ ...... فقَط آلمتني خيبة الأمل هنا فلقد عشتها مرات ومرات : ترَىَ .. بِأنَّ قصْرَكَ الكبِير في السمَاءِ الثامِنَة أحِيلَ لِتُرابٍ وصُفِعْتَ بِهِ على وجْهِك وهنا وهنا وهنا : أخَافُ أن أبتَهِجُ .. فلا يكُون . سأكتَفِي بابتسَامَة إلاَ ذلِكَ الحِين مؤلم كان ذاك ! أتدرين ! وجدتك هنا تحلقين : كيفَ أكُونُ ملاكاً ..؟ لـِ أعانِقَ نُورَه .. علِّمُونِي .. ! وجدتني هنا يا ندية : لن أقُولَ بِأنّي لا أبَالِي , ولن أقُول بِأنّي قويّة , أنا أمرَأة ضعِيفَة أمام نَوبَات الحُزن المُتكرّرَة قراءة بارعة للنفس يا ساره كُن - كَالنَورَسِ حالِمَاً .. كوني أنت كالفراشة سأنتظر حتما جديدك |
عقِيم.
http://i50.tinypic.com/opa2yr.jpg لَم تُنْجِب لِيَ انتِظَارِاتِي شَيْئَاً ! لَم تُنْجِب ! أخْشَىَ أن أطُلِّقَهَا يَوْمَاً .. لأنِّي ومعَ مُرُور الوَقْتُ صِرْتُ أشعُرُ بِكَوْنِهَا عَقِيم ! . |
الساعة الآن 08:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها