|
وكِدْتُ أخْبِرُهُ أنِّي دُونه لستُ أدري أينَ المصير وَ كيفَ البقاءُ بِلَا رئةِ عِشْقِه وَ الحنينْ |
أنكَ كأيِّ "قمرٍ" أضاءَ سمايْ تؤولُ ذكراهُ "للظلامْ" |
أفتقدُ عصافيرَ "صوتكَ" إذْ تغنّي لي "أنشودة الحنين" أفتقدكْ |
و .. كدت أخبره .. بأنني ما زلت بـ ريم يلتصق اسمها باسمك تشبهك في كل .. شيء ! flwr3 |
بأن القلق في روحي.. مسجون وراء قضبان الانتظار ...! |
أنكَ "نكرة" تحتاجُ لملايينَ من أدواتِ "التّعريف" كدتُ أخبركْ فأنتَ كنقطةٍ تبلّغني انتهاءَ "الكلامْ" تأتي أخيرًا و الوقتُ يؤولُ إلى الصّفرِ تأتي أخيرًا لا أعرفكْ .. تنادي بأسمائي الكثيرَة و لا أعرفكْ ،! |
وكِدْتُ أخْبِرُهُ، أنّ غْيَابهُ أَرَاقَ عَلَى لَحْمِ قَلْبِي خَوف يدقُّ مخالبهُ بِأوطانِ الصدرِ
|
أخيرًا وعيتُ فداحةَ أن تفقدَ أحدًا كمن يتكئُ على جدارِ آمالٍ "ضخمٍ" مترهلٍ جدارٍ آيلٍ يا صديق أبجديّتي للسقوط أخيرًا وعيتُ يا صديقًا ما تبت قطّ عن ذنب اعتناقِ أنفاسهْ، بأنّي أعاني "لعنةَ" الفقدِ ،! لم أرسلهْ كَان قيد (définir comme privé) لأنه ليس لأحد ... ! |
كلّما التقيتك حزمتُ حقائبَ الوجعِ ألقيتها خلفَ القلبِ و تبسّمتُ .. تبسّمت كيّما يرتاحُ قلبكَ و تشتعلُ في القلبِ نيرانُ شوقٍ لا يُطفئُ لهيبهَا إلا النّسيان نسيانُكَ : الّذي لَم أتقنهُ بعد،! |
الساعة الآن 05:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها